الأفكار لا تموت.. «ديمومة» مشروع تخرج طلاب إعلام القاهرة قسم الإذاعة والتلفزيون
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
فيلم " ديمومة " هو مشروع تخرج طلاب إعلام القاهرة بقسم الإذاعة والتلفزيون تم تصويره بالكامل بكاميرا موبايل، ويأتي ذلك ضمن إطار إنتاج مشاريع التخرج بكلية الإعلام جامعة القاهرة من خلال جروب رقم 7، ويعبر مضمون الفيلم وفكرته عن مدى وعي الطلاب وحرصهم على الإسهام في التثقيف العام وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الأفكار المُلهمة ومدى استمراريتها وتأثيرها الممتد من جيل إلى جيل وقام الطلاب بعمل حملات توعوية في المدارس للأطفال.
وتدور فكرة الفيلم حول مفهوم أن الأفكار لا تموت بموت أصحابها من الأدباء والعلماء والفنانين، وذلك من خلال الطفل جاسم بطل القصة الذي يبدأ رحلة بحث عن مدى صحة العبارة ودلالتها، وذلك من خلال حياة عدد من الشخصيات المؤثرة في الثقافة المصرية.
يذكر أن فيلم ديمومة شارك في تنفيذه وإنتاجه مجموعة من الطلاب المبدعين، وهي من فكرة وإخراج عبد الرحمن فتحي، ومساعد مخرج مريم ناصر، ومن إعداد أمنية إبراهيم، وبسنت صيام، وچنى الخولي، وعلا خالد، وندا رفيق، ونورا علاء.
وضم فريق التصوير كل من آلاء فرج، بسملة القرش، زينب شعلان، نيرة الشاذلي تحت قيادة مدير التصوير شروق فؤاد، وفيروز محمد، والمنتج المنفذ إسلام بن أسامة، ومدير الإنتاج زينب شعلان، ويضم فريق الإنتاج كل من بسنت صلاح، وفيرونيكا ممدوح، وعلا خالد.
وقام بعمل المونتاج لفيلم ديمومة أحمد رامي، وحبيبة حسام، وسوشيال ميديا أحمد رامي، وإسلام أسامة، وآلاء فرج، وبسنت صلاح، وبسنت صيام، وبسملة القرش، وچنى الخولي، وحبيبة حسام، ورنا رياض، وفيروز محمد، وندا رفيق، ونيرة الشاذلي، ونورا علاء.
وأشرف على تنفيذ فيلم ديمومة الدكتورة شهندة علي ماضي، الأستاذة بقسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة القاهرة كلية الإعلام مشروع تخرج قسم الإذاعة والتليفزيون
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: موافقة إسرائيلية على طلب أمريكي بتمويل عملية إزالة الأنقاض في غزة
كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية أن تل أبيب وافقت في المرحلة الحالية، على طلب تقدمت به الولايات المتحدة يقضي بتمويل والإشراف على عملية إزالة الأنقاض الضخمة في قطاع غزة، باعتبارها خطوة أولى نحو إطلاق عملية إعادة الإعمار، في مشروع قد تتجاوز تكلفته مليار دولار ويستغرق سنوات لتنفيذه.
وبحسب ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أبلغت واشنطن تل أبيب أنها تتوقع منها ليس فقط تمويل إزالة الأنقاض المنتشرة في أنحاء القطاع، وإنما أيضًا تولي الإشراف المباشر على العملية، باعتبار ذلك شرطًا أساسيًا لبدء إعادة الإعمار التي لم تنطلق بعد ضمن التصور المقترح لمرحلة ما بعد الحرب.
وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة مارست ضغوطًا على إسرائيل لتحمل مسؤولية إزالة الركام الهائل الذي خلّفته أكثر من عامين من الحرب في غزة، وهو ما قد يفرض على تل أبيب تنفيذ مشروع هندسي واسع النطاق متعدد السنوات، بتكلفة تتجاوز مليار دولار.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن إسرائيل وافقت، في الوقت الراهن، على الطلب الأمريكي، موضحًا أن الجهود الأولية ستركز على تنفيذ مشروع تجريبي محدود في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، الخاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي، حيث سيتم إخلاء حي واحد كمرحلة اختبار أولى. ووفق التقديرات، قد تصل تكلفة هذه المرحلة وحدها إلى عشرات أو حتى مئات الملايين من الشواقل.