الهيئة الشعبية لإسناد المقاومة الشعبية بالقضارف تؤكد وقفتها خلف القوات المسلحة
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
أعلنت الهيئة الشعبية لدعم واسناد المقاومة الشعبية بولاية القضارف وقوفها صفاً واحدا خلف القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الاخرى وهي تخوض معركة الكرامة ضد ملشيات الدعم السريع المتمردة مشيدا بكافة القوات في الخطوط الامامية الذين يقفون دفاعا عن كرامة وسيادة البلاد .وأعلن الاستاذ محمد يوسف عبداللطيف نائب رئيس الهيئة الشعبية لدعم واسناد المقاومة الشعبية بالولاية استمرار الاستنفار الشعبي والتعبئة وسط كافة الشرائح بالولاية مجدداٌ إستعداد اهل القضارف بمكوناتهم المختلفة تقديم كل مامن شأنه استكمال معركة الكرامة وكنس وسحق ملشيات ال دقلو الإرهابية من البلاد بجانب الخونة والمارقين والمتآمرينوجدد الاستاذ محمد يوسف عبداللطيف بأن تكون القضارف كالعهد بها دائما متقدمة الصفوف تقدم المال والرجال والغذاء وتكون السند والعضد للبلاد وكل من يحمل هم الوطن .
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إيران: سنردّ بشكل أكثر قسوة إذا تكرّر العدوان الصهيوني
الثورة نت /..
أكد قائد مقرّ القيادة المركزية (خاتم الأنبياء) في إيران، اليوم الأحد، أن القوات المسلحة الإيرانية تراقب تحركات الأعداء بكل يقظة، وهي على أتمّ الاستعداد للتصدي لأي عدوان جديد، وستردّ عليه بشكل أشدّ إذا تكرّر.
وقال في رسالة شكر إلى الشعب الإيراني على صموده في مواجهة عدوان الكيان الصهيوني، نشرتها وكالة تسنيم الإيرانية: “أؤكد لكم أن أبناءكم في القوات المسلحة، وتحت قيادة القائد العام الحكيم الشجاع، على أتمّ الجهوزية، ولن يترددوا لحظة في الدفاع عن وحدة أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وعن شعبها العزيز، وفي تحقيق أهداف الشهداء، والتصدي لأي عدوان محتمل”.
وأضاف: “لقد أثبتت القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال فترة الدفاع المقدس، للعالم أجمع، أنها على الرغم من قلة الإمكانيات، لكنها بإرادة قوية ومؤمنة، استطاعت أن تنتصر على أعدائها، في حين أنها اليوم، وبالإضافة إلى تلك الإرادة القوية والمؤمنة، تمتلك اليد العليا بما لديها من تجهيزات وتقنيات عسكرية ودفاعية متطورة ومحلية الصنع، ومن خلالها وجّهت ضربات مؤلمة للأعداء المعتدين”.
وتابع: “ورغم الرقابة والتعتيم الإخباري الواسع، فإن آثار ونتائج هذه الضربات لم تغب عن أنظار العالم، حيث تتكشف يومًا بعد يوم أبعاد جديدة من هذا التأديب التاريخي للعدو، إلى حد أن الحكومة الأمريكية المعتدية باتت تتوسل لإنقاذ هذا الورم السرطاني في المنطقة، وأقرّت صراحة بإرادة إيران الحازمة، مطالبة بوقف الاشتباكات”.
وأكمل: “أيها الشعب الإيراني العزيز، إن أمريكا والعدو الصهيوني، كما أثبتا مرارًا، لا يلتزمان بأي قاعدة قانونية أو أخلاقية أو دولية، وكما تُظهر سجلاتهم السوداء في المنطقة، فلا يمكن الوثوق بأي وعد أو تعهد يصدر عنهما. لكن إن تبقّى لديهم شيء من العقل، فإن الحرب الأخيرة، ولو لبضعة أيام، قد علمتهم الدرس: “يا ذبابة! ساحة طائر السيمرغ ليست ميدانك لتصولي فيه”.