البنك الزراعي المصري يعزز الحوكمة ويستعد لإطلاق استراتيجية تنموية جديدة
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
كشف الإعلامي محمد موسى عن تفاصيل إعادة تشكيل مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، عقب اعتماد القوائم المالية للعام المالي 2023، وموافقة البنك المركزي المصري.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أنه بموجب القرار الجديد، تم تعيين هاني سيف النصر رئيسًا لمجلس الإدارة بصفة غير تنفيذية، ومحمد أبو السعود رئيسًا تنفيذيًا للبنك، في حين تولى كل من سامي عبد الصادق وغادة مصطفى منصب نائب الرئيس التنفيذي.
كما شمل التشكيل الجديد تعيين ستة أعضاء من غير التنفيذيين، وهم:
علا جمال محمد علي، سمر السيد سليم الملا، حسام الدين مصطفى علي محمد فهيم، حامد حسونة حسن حسيب رستم، هالة عادل عبد العزيز بسيوني، ومحمد عبد الرحمن.
ويأتي هذا التشكيل الجديد ليؤكد على توجه البنك نحو مرحلة جديدة من التطوير المؤسسي والحوكمة الرشيدة، بما يتماشى مع استراتيجية الدولة لدعم القطاع الزراعي وتمكين الفلاحين، وتعزيز دور البنك في تحقيق الأمن الغذائي والتنمية الريفية، من خلال قيادة مصرفية تجمع بين الخبرة والكفاءة والرؤية المستقبلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البنك الزراعي المصري خط أحمر الفجر البنك المركزي
إقرأ أيضاً:
السفير المصري لدى بيروت يلتقي عون: المرحلة المقبلة قد تشهد انفراجات
لبنان – أكد السفير المصري لدى بيروت علاء موسى الجمعة إن السلطات المصرية تجري اتصالات لتجنيب لبنان الحرب، مشيرا عقب لقائه الرئيس اللبناني جوزيف عون إلى أن المرحلة المقبلة قد تشهد انفراجات.
وقال السفير المصري في تصريحات له من قصر بعبدا الرئاسي في لبنان، إن “المؤشرات تدل على أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح والمرحلة المقبلة قد تشهد انفراجات تعمل عليها مصر عبر اتصالات مكثفة تهدف إلى تخفيف التوتر وتجنيب لبنان شبح الحرب”.
وأضاف موسى أن “الدولة اللبنانية قامت بخطوات إيجابية خلال الفترة الماضية ولا سيما عبر تعيين السفير سيمون كرم في لجنة الميكانيزم وهي خطوة لاقت تفاعلا إيجابيا من الأطراف المعنية وسيبنى عليها في المرحلة المقبلة”.
وكشف موسى أن زيارة رئيس الوزراء المصري إلى بيروت الأسبوع المقبل تهدف إلى مواصلة تبادل رسائل الدعم للبنان، معربا عن أمله في أن تفضي هذه الجهود إلى نتائج ملموسة.
وتتركز المساعي المصرية في ملف لبنان على محاولة تهدئة الحدود الجنوبية، وتثبيت وقف إطلاق النار، ودعم دور الدولة والجيش اللبناني جنوب الليطاني، حيث تجري القاهرة تجري اتصالات دبلوماسية مكثفة مع بيروت وتل أبيب وواشنطن وباريس، في سبيل الوصول إلى ذلك.
وتهدف القاهرة إلى منع انزلاق المواجهة في الجنوب اللبناني إلى حرب إقليمية أوسع، وإدراج الملف اللبناني ضمن مقاربة أوسع لـ”سلام إقليمي متدرج”.
المصدر: RT
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟