بالتعاون مع تجمع مكة المكرمة الصحي وبعض الجهات الحكومية ، اختتمت جمعية كفى فرع القنفذة فعاليات اليوم العالمي للامتناع عن التبغ 2025 تحت شعار (كشف زيف المغريات ) وذلك بعدد من المستشفيات والمراكز الصحية بمحافظة القنفذة.
واشتملت الفعاليات على معارض توعوية وعيادات للإقلاع عن التدخين وأجهزة طبية حديثة وأعضاء بشرية لآثار التدخين على الإنسان وهدايا للزوار بمقر المستشفيات والمراكز الصحية ، فيما استهدفت المنومين في الطوارئ والعيادات الخارجية .

من جهته ذكر مدير فرع جمعية كفى بالقنفذة الأستاذ حمزة الحليسي أنه استفاد من البرنامج طيلة العشرة الأيام الماضية أكثر من ٥٠٠٠ مستفيد من كلا الجنسين ، وعلاج ٥٤ شخصاً من التدخين وتقديم أكثر من ١٣٠ استشارة.

كما بلغ عدد المستفيدات من الحملة التوعوية بوسائل التواصل الاجتماعي الجديد بمحافظة القنفذة أكثر من ١٠٠ الف مستفيد شاهدوا المواد التوعوية بأضرار التدخين.

أخبار قد تهمك جمعية كفى تنضم للتحالف العالمي لمكافحة التبغ “GATC” 4 فبراير 2025 - 12:16 صباحًا 30 مقلعاً عن التدخين في يوم التطوع العالمي 7 ديسمبر 2023 - 3:57 مساءً

وفي الختام قدم الحليسي شكره للتجمع الصحي والجهات الشريكة على تعاونهم في إنجاح البرنامج ولمؤسسة صالح بن ثويني الثنيان على راعيتها ودعمها برامج الجمعية .

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: اليوم العالمي للامتناع عن التبغ تجمع مكة المكرمة الصحي جمعية كفى أکثر من

إقرأ أيضاً:

التدخين الإلكتروني يسبب الإدمان أكثر من علكة النيكوتين

وجدت دراسة جديدة أن السجائر الإلكترونية الحديثة ذات النمط الكبسولي (بود) (Modern pod-style electronic cigarette) أكثر تسببا بالإدمان من علكة النيكوتين، مما يشير إلى أن هذه الأجهزة تنطوي على احتمالية عالية جدا للإدمان عليها.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة فرجينيا الغربية، في مورغانتاون بالولايات المتحدة ونُشرت نتائجها في مجلة أبحاث النيكوتين والتبغ (Nicotine & Tobacco Research)، في 20 مايو/أيار الجاري وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

تركيزات عالية من النيكوتين

منذ دخولها السوق عام 2003، أصبحت السجائر الإلكترونية شائعة جدا في الولايات المتحدة، وخاصة بين المراهقين والبالغين الشباب. ولم يسبق لنسبة كبيرة من مستخدمي أجهزة السجائر الإلكترونية استخدام أي منتجات تبغ أخرى بانتظام.

وأفاد ما يقرب من ثلث مستخدمي أجهزة التدخين الإلكتروني البالغين بعدم وجود تاريخ لهم من تدخين السجائر المنتظم، وترتفع هذه النسبة إلى ما يزيد عن النصف لمن تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما. ويُرجَّح أن هذا النمط يعود إلى ظهور أجهزة البودات قبل حوالي عقد من الزمان، سواء في شكل قابل لإعادة الاستخدام أو للاستخدام مرة واحدة.

تحتوي هذه الأجهزة على أملاح النيكوتين بتركيزات عالية، وهي أكثر كفاءة في توصيل النيكوتين للمستخدمين من أجهزة التدخين الإلكتروني السابقة.

إعلان

تتعدد احتمالات إدمان منتجات النيكوتين/التبغ. ففي الفئة الأعلى، تُسبب السجائر القابلة للاحتراق إدمانا شديدا. أما المنتجات البديلة، مثل علكة النيكوتين -المتوفرة في الولايات المتحدة منذ أوائل الثمانينيات- فالإدمان عليها أقل بشكل عام، ولديها احتمالات محدودة للإدمان.

وقد وجدت أبحاث سابقة أن السجائر الإلكترونية أقل احتمالا للتسبب بالإدمان من السجائر التقليدية، ومماثلة للمنتجات البديلة مثل علكة النيكوتين. ولكن أُجري هذا العمل في الغالب باستخدام أشخاص مدخنين أو مدخنين سابقين. ويمثل الأشخاص الذين لم يدخنوا السجائر بانتظام، وخاصة الشباب، فئة متزايدة من مستخدمي النيكوتين.

السجائر القابلة للاحتراق تسبب إدمانا شديدا أما المنتجات البديلة مثل علكة النيكوتين فهي أقل تسببًا في الإدمان بشكل عام (شترستوك) هل تشتهي التدخين؟

قارن الباحثون هنا أثر استخدام السجائر الإلكترونية على شكل بود مع أثر علكة النيكوتين في عينة من البالغين دون سن 25 عاما، وجميعهم من مستخدمي السجائر الإلكترونية المنتظمين، ولكنهم غير مدخنين. امتنع المشاركون عن النيكوتين/التبغ طوال الليل، ثم استخدموا السيجارة الإلكترونية الخاصة بهم أو مضغوا علكة النيكوتين لمدة 30 دقيقة.

أجاب المشاركون على أسئلة شخصية قبل و/أو بعد كل جلسة وتضمنت الأسئلة عن الرغبة الشديدة في تناول المنتج، وتأثيرات المنتج. وتقييم الأعراض الانسحابية قبل كل مرة يدخن فيها الشخص، وبعد 5 و15 و30 دقيقة منها، والراحة التي وفرتها من خلال تخفيف الأعراض الانسحابية، وإن كانت مرْضية أم لا، والمكافأة النفسية (إن كانت قد هدّأت الشخص أم لا)، والنفور (هل جعلته يشعر بالغثيان؟).

وجدت الدراسة أن السجائر الإلكترونية التي استخدمها المشاركون على شكل بود كانت أكثر فعالية من علكة النيكوتين الفعالة والوهمية (التي لا تحتوي على نيكوتين). وبشكل أكثر تحديدا، قللت السجائر الإلكترونية بشكل ملحوظ من الرغبة الشديدة والأعراض الانسحابية، وزادت من الرضا، مقارنة بكلتا جرعتي العلكة.

إعلان

يعتقد الباحثون أن المستخدمين قد يجدون السجائر الإلكترونية التي تشبه البود أكثر جاذبية لاحتوائها على سائل يحتوي على أملاح النيكوتين. وتُقلل أملاح النيكوتين من حدة الطعم والمرارة المرتبطين بتركيزات النيكوتين العالية.

قالت أندريا ميلستريد، المؤلفة الرئيسية للدراسة "للسجائر الإلكترونية اليوم قدرة كبيرة على التسبب في الإدمان لدى فئات لم تكن على دراية كافية. وهذا غالبا ما يشمل المراهقين والبالغين الشباب".

مقالات مشابهة

  • بالصور.. الرئيس التنفيذي لتجمع جازان الصحي يرعى الحفل السنوي للتمريض بمناسبة اليوم العالمي للتمريض 2025
  • جمعية الزهايمر ستطلق برنامج “رد الجميل” بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي الصحي مستشفى الملك سلمان عضو تجمع الرياض الصحي الأول
  • في بعض محافظات الأردن.. إنفاق الأسر على السجائر أكثر من اللحوم والدواجن
  • مركز مكافحة التدخين يعرض تجربة مؤسسة حمد الطبية بمجال مكافحة التبغ في ورشة عمل بدبي
  • بن ابراهيم: 18500 مستفيد سنويا من برنامج "مدن بدون صفيح"
  • «صحية الداخلية» تختتم النسخة الثالثة من «إعداد القادة»
  • جمعية الأطفال ذوي الإعاقة بصحم تختتم العام التأهيلي
  • «الإعلام الجديد» تختتم دورة «تطوير التواصل»
  • التدخين الإلكتروني يسبب الإدمان أكثر من علكة النيكوتين