تقديرات بإنتاج نحو 40 ألف طن من المشمش في القصير بريف حمص
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
حمص-سانا
طالب مزارعو المشمش في القصير بريف حمص بضرورة تأهيل شبكات الري، وتأمين شبكة ري مضغوطة من أعالي العاصي، والعمل على إصلاحها من الجانب اللبناني، وإقامة معمل للكونسروة في المنطقة.
وأوضح مدير زراعة حمص المهندس نزيه الرفاعي خلال جولته اليوم على حقول المشمش في بلدة ربلة بريف القصير، أن الإنتاج المتوقع للموسم الحالي يقدر بحدود 40 ألف طن، وأن الحالة العامة للمحصول جيدة، مشيراً إلى أن المساحة المزروعة بالمشمش تتجاوز 6000 هكتار، بواقع مليون شجرة معظمها في منطقة القصير بأصنافه المتعددة.
وطالب عدد من مزارعي المشمش في بلدة ربلة ومنهم رالف عازار وأيمن جبرائيل بدعم المزارعين عبر تسويق الإنتاج الوفير، والإسراع بإنشاء معمل للكونسروة في منطقة القصير، إضافة إلى تخفيض أسعار المحروقات المخصصة للري وخاصة في ظل موجة الجفاف التي تشهدها المنطقة.
تابعوا أخبار سانا علىالمصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: المشمش فی
إقرأ أيضاً:
تجنيد وتمويل.. تقديرات إسرائيلية تتحدث عن "تنسيق ثلاثي مريب"
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن تقديرات عسكرية إسرائيلية تشير إلى أن حماس تنسق بشكل وثيق مع حزب الله وإيران، لإحياء وإعادة بناء ما يُعرف بمحور المقاومة.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين، قولهم، إن حماس وحزب الله يعملان بتمويل إيراني على إعادة بناء البنى التحتية العسكرية، وتهريب السلاح إلى جنوب لبنان والبقاع.
وأضاف المسؤولون، أن الأطراف الثلاثة تعمل على تجنيد عناصر جديدة وتكثيف التدريبات لجولة قتال مستقبلية مع إسرائيل.
كما أشاروا إلى أن الضغط الأميركي يقيّد حالياً أي ردّ إسرائيلي أكثر حدة على خروقات حزب الله لاتفاق الهدنة، بحسب الصحيفة.
وفي وقت سابق، اتهم الجيش الإسرائيلي حزب الله بانتهاك شروط وقف إطلاق النار من خلال محاولته إعادة بناء قدراته في جنوب لبنان، على بُعد بضعة كيلومترات فقط من الحدود.
وقال الجيش في بيان إن "تنظيم حزب الله الإرهابي يعمل على إعادة ترميم قدراته في قرية بيت ليف الجنوبية، وذلك في خرق فاضح للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".
وأضاف أنه رصد "عشرات البنى التحتية الإرهابية داخل القرية، بما في ذلك مقرات ومستودعات أسلحة تابعة لحزب الله"، مشيرا إلى أن بعض هذه المواقع موجود داخل منازل مدنيين.