ارتفاع ضحايا الإبادة الإسرائيلية إلى 55 ألفا و706 شهيداً
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
الثورة نت/
ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، اليوم الخميس، إلى 55,706 شهيدا و130,101 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
وأوضحت وزارة الصحة في القطاع في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أنه ️وصل مستشفيات قطاع غزة 69 شهيدا (بينهم 2 شهداء انتشال)، و221 إصابة خلال 24 ساعة الماضية.
وذكرت أن ️حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت (5,401 شهيدا، 18,060 اصابة).
وأفادت بأن حصيلة ما وصل للمستشفيات من شهداء المساعدات منذ صباح اليوم الخميس، وحتى اللحظة 12 شهيد، وأكثر من 172 اصابة.
وأشارت إلى أنه ️ لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
انتشال 9 شهداء في غزة والحصيلة تتجاوز 70 ألف منذ بدء الإبادة
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 70,112 شهيدًا 170,986 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في بيان لها الاثنين: "تم وصول إلى مستشفيات قطاع غزة 9 شهداء جرى انتشالهم من تحت الأنقاض، إضافة إلى إصابة أخرى خلال الـ 24 ساعة الماضية".
وأضافت أنه "لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة".
وذكرت أنه منذ وقف إطلاق النار في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بلغ إجمالي الشهداء 356، والإصابات وصلت إلى 909، بينما وصل إجمالي شهداء الانتشال إلى 616.
وفي وقت سابق، أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" عدنان أبو حسنة، أن "إسرائيل" تحتجز 6 آلاف شاحنة تابعة للوكالة تحمل مواد غذائية تكفي قطاع غزة لمدة 3 أشهر.
إضافة إلى مئات الآلاف من الخيام والأغطية التي تكفي 1,3 مليون فلسطيني، في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة إنسانية متفاقمة.
وذكر أنه رغم أن أن عدد الشاحنات التي تدخل غزة حاليا يفوق ما كان يدخل قبل وقف إطلاق النار، إلا أنه لفت إلى أن الإشكالية الكبرى تكمن في عدم تناسب هذه الكميات مع حجم الاحتياجات الضخمة، بحسب قناة "الجزيرة".
ولا تزال "إسرائيل" تمنع إدخال مئات الأصناف إلى القطاع، وتشمل هذه الأصناف مواد تتعلق بقطاعات الصحة والصرف الصحي والمياه والمواد الغذائية، ولفت إلى أن إسرائيل تسمح بإدخال مواد للقطاع التجاري أكثر مما تسمح به للمؤسسات الإنسانية والإغاثية.
وقال أبو حسنة إن معظم سكان غزة يعتمدون اعتمادا كليا على المساعدات الإنسانية، إذ لا يملك الناس مالا باستثناء بضعة آلاف من موظفي المنظمات الأممية وما تبقى من موظفي السلطة الفلسطينية.