ضربت دفعة صواريخ إيرانية ثقيلة مناطق عدة في دولة الاحتلال، منها في حيفا، وغوش دان، وسط أنباء عن سقوط صواريخ في القدس ومناطق أخرى.

وبثت حسابات ومواقع عبرية تسجيلات لصاروخ ضرب منطقة حيوية في حيفا الساحلية، شمال دولة الاحتلال، وسط تقارير عن سقوط قتلى وجرحى. دون أن ترد تفاصيل أوفى.

وقالت القناة 12 العبرية، إن دفعة من 23 صاروخا أطلقت من إيران في الرشقة الأخيرة، والتي طالت معظم المناطق، وأدتى إلى تفعيل صفارات الإنذار.


لحظة سقوط صاروخ إيراني ثقيل في #حيفا#تل_أبيب pic.twitter.com/dfkQGpgRrW — حسن الدّر (@HasanDorr) June 20, 2025 الان حيفا pic.twitter.com/cqO7xCOltN — غرباء (@GalTap25497) June 20, 2025

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية صواريخ دولة الاحتلال حيفا صواريخ حيفا دولة الاحتلال رشقة ثقيلة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يسلم جثمان الشهيد عودة الهذالين الذي قتله مستوطن (شاهد)

أفرج جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الخميس، عن جثمان الشاب الفلسطيني عودة الهذالين (31 عامًا)، الذي قُتل برصاص مستوطن إسرائيلي خلال احتجاجات على تجريف أراضٍ فلسطينية في منطقة مسافر يطا جنوب الخليل، وذلك بعد احتجاز استمر أياما وسط رفض تسليم الجثمان لعائلته.

وقال الشيخ إبراهيم الهذالين، أحد وجهاء العائلة، لـ"الأناضول"، إن تسليم الجثمان جرى بالقرب من حاجز "ميتار" العسكري جنوب بلدة الظاهرية، وسط استنفار عسكري وانتشار مكثف لجنود الاحتلال الذين أقاموا حواجز لمنع وصول المشيعين إلى مراسم الدفن.

"هذا انتصار لأم الخير أمام شروط الاحتلال القاسية"..

الشيخ إبراهيم الهذالين يتحدث عن خضوع الاحتلال لشروط أهالي قرية أم الخير وتشييع الشهيد عودة الهذالين في مقبرة القرية. pic.twitter.com/XCMoSjOxxu — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) August 7, 2025
شروط إسرائيلية على جنازة الهذالين
وكانت صحيفة "هآرتس" العبرية قد كشفت أن الشرطة والجيش الإسرائيليين اشترطا على عائلة الهذالين الموافقة على قيود صارمة مقابل تسليم الجثمان، من بينها: منع إقامة بيت عزاء قرب منزله في قرية "أم الخير"٬ ودفنه في مدينة يطا المجاورة٬ وقصر عدد المشيعين على 15 شخصا فقط.

ورغم أن تشريح الجثمان انتهى قبل يوم من إعلان الوفاة، فإن الاحتلال واصل احتجازه في انتهاك واضح للقانون الدولي، ما دفع نحو 70 سيدة فلسطينية من قرية أم الخير إلى خوض إضراب عن الطعام للمطالبة بالإفراج عن الجثمان، إلى جانب إطلاق سراح معتقلين آخرين.

عودة الهذالين، وهو معلّم في وزارة التربية والتعليم الفلسطينية وأب لثلاثة أطفال، كان من المشاركين في إنتاج الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" (No Other Land)، الذي حاز جائزة أفضل فيلم وثائقي طويل في جوائز الأوسكار لعام 2025.

يسلط الفيلم الضوء على سياسة التهجير القسري وهدم المنازل التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي في منطقة مسافر يطا، ضمن إطار الاستيطان والضم الزاحف للأراضي الفلسطينية.

مستوطن #إسرائيلي يقتل الفلسطيني الشاب "عودة الهذالين" أحد المساهمين في إنتاج فيلم "لا أرض اخرى" الحائز على جائزة أوسكار

ويظهر فيلم "لا أرض أخرى" التهجير القسري الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين من منطقة مسافر يطا جنوب #الضفةhttps://t.co/KCgmoY90NG pic.twitter.com/XWynK9Ckkz — Anadolu العربية (@aa_arabic) July 29, 2025
قتله مستوطن وأطلق سراحه في اليوم التالي
في 28 تموز/يوليو الماضي، أطلق مستوطن يُدعى ينون ليفي النار على الهذالين، أثناء مشاركته في احتجاج شعبي ضد تجريف أراضي قريته. وبعد نقله إلى المستشفى، أعلن عن استشهاده متأثرا بجراحه.
ورغم توثيق الجريمة بمقاطع مصورة، أطلقت المحكمة الإسرائيلية سراح المستوطن القاتل في اليوم التالي، وأحالته إلى الإقامة الجبرية في منزله، حسب ما أفادت به "هآرتس". 

وقد نُسبت إليه تهمتا القتل غير العمد وإطلاق نار بسلاح ناري، فيما وُجهت تهم الاعتداء والرشق بالحجارة والتسبب بأضرار لأربعة فلسطينيين اعتقلوا خلال الواقعة.

يشار إلى أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة سبق أن فرضتا عقوبات على المستوطن ليفي، بسبب دوره في الاعتداء على الفلسطينيين والمشاركة في عمليات التهجير القسري بالضفة الغربية.


تصعيد استيطاني مروّع
بحسب معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، سجل شهر تموز/يوليوالماضي وحده 466 اعتداءً نفذه مستوطنون ضد فلسطينيين وممتلكاتهم، أسفرت عن استشهاد 4 مواطنين، وترحيل قسري لتجمعين بدويين يضمان 50 عائلة فلسطينية.

ومع استمرار المجازر في غزة، يتصاعد القمع الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس المحتلة، حيث استشهد ما لا يقل عن 1013 فلسطينيا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وأصيب نحو 7 آلاف آخرين، بينما تجاوز عدد المعتقلين 18 ألف و500 فلسطيني.

في موازاة ذلك، يواصل الاحتلال الإسرائيلي شن حربه الدموية على قطاع غزة، والتي أسفرت حتى اليوم عن استشهاد أكثر من 61 ألف فلسطيني، بينهم آلاف الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 151 ألف جريح، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ونزوح جماعي ومجاعة كارثية.

مقالات مشابهة

  • مظلة مساعدات تسقط على طفل في غزة وتدخله في غيبوبة (شاهد)
  • حمـاس: مستعدون للإفراج عن جميع أسرى الاحتلال دفعة واحدة
  • حمـاس: مستعدون للذهاب نحو صفقة شاملة للإفراج عن جميع أسرى الاحتلال دفعة واحدة
  • سقوط مصابين برصاص الاحتلال في محيط أصداء بخان يونس
  • فنربخشة يلفت الأنظار بتضامنه مع غزة في دوري الأبطال (شاهد)
  • الاحتلال يسلم جثمان الشهيد عودة الهذالين الذي قتله مستوطن (شاهد)
  • عضو كنيست يدعو لإزالة قبر الشهيد عز الدين القسام في حيفا المحتلة
  • عضو بالكنيست يدعو لإزالة قبر الشهيد عز الدين القسام من حيفا
  • ترامب يصرخ من سطح البيت الأبيض: صواريخ نووية (شاهد)
  • ترامب يصدر تصريحاً ساخراً من سطح البيت الأبيض: أريد بناء صواريخ نووية (فيديو)