أردوغان: ظروف فلسطينيي غزة أسوأ من معسكرات النازية
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت 21 يونيو 2025، أن ظروف الفلسطينيين في قطاع غزة أسوأ من معسكرات الاعتقال النازية.
جاء ذلك في كلمة له خلال الاجتماع الحادي والخمسين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقد بإسطنبول.
وقال أردوغان "مليونان من أشقائنا في غزة يكافحون للبقاء على قيد الحياة منذ 21 شهرا وسط ظروف أسوء حتى من معسكرات الاعتقال النازية".
وأضاف: "نواصل مساعينا الرامية لفرض تدابير قسرية ضد إسرائيل على أساس القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الهلال الأحمر يعزز الاستجابة الصحية بمستشفى ميداني متكامل غرب خان يونس 21 شهيدا بنيران الاحتلال في قطاع غزة بينهم 11 من منتظري المساعدات الاتحاد الأوروبي: هناك مؤشرات على انتهاك إسرائيل لحقوق الإنسان الأكثر قراءة محدث: 79 شهيدا في قطاع غزة منذ الفجر إثر تواصل الغارات الإسرائيلية إيران تتوعّد إسرائيل بهجمات عنيفة ومدمرة خلال ساعات بعد انقطاع 5 أيام.. عودة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في قطاع غزة قطر تجدد إدانة هجوم إسرائيل على إيران: نبذل جهودًا للعودة إلى الحوار عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ابتكار روسي يضاعف عمر الخرسانة في ظروف البيئة القاسية
#سواليف
ابتكر خبراء جامعة بيلغورود للتكنولوجيا #خرسانة دقيقة الحبيبات، يفوق عمرها الافتراضي في درجات الحرارة والرطوبة العالية عمر #المواد_التقليدية بمرتين.
وجاء في تقرير المكتب الإعلامي لوزارة التعليم والعلوم الروسية: “ابتكر علماء من جامعة بيلغورود للتكنولوجيا خليطا لإنتاج خرسانة #دقيقة_الحبيبات ذات مقاومة حرارية عالية، ما يسمح بزيادة متانة المنتجات و #الهياكل_الخرسانية المستخدمة في ظروف درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة”.
ووفقا للمكتب، يهدف هذا الابتكار إلى زيادة المقاومة الحرارية للخرسانة التي تتعرض لأحمال حرارية وهيدروليكية، بالإضافة إلى الأحمال الميكانيكية. ومن المتوقع أن يسهم ذلك في خفض تكاليف التشغيل، من خلال إطالة الفترة الفاصلة بين عمليات الإصلاح من 3–4 سنوات إلى 7–10 سنوات، وتقليل تكلفة المواد اللازمة لأعمال الإصلاح والترميم.
مقالات ذات صلةوأشار المكتب إلى أن التشغيل طويل الأمد للمنتجات والهياكل الخرسانية في ظروف درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة يؤدي إلى تدهور كبير في الخصائص الفيزيائية والميكانيكية للخرسانة، حيث يتغير تركيبها الكيميائي ومساميتها، إضافة إلى تغير تركيب طور مصفوفة الأسمنت. وتُلاحظ ظروف مماثلة عند تفاعل الخرسانة مع البخار في أبراج التبريد في محطات الطاقة الحرارية والنووية، وأنفاق التحويل، وفي مرافق البنية التحتية التي تتعرض للماء الساخن والبخار، وغيرها. وفي مثل هذه الظروف، يمكن أن تبدأ علامات التلف في الخرسانة التقليدية بعد 3–4 سنوات من بدء التشغيل. وتكمن مهمة العلماء في زيادة مقاومة الخرسانة الحرارية لتمديد فترة استخدامها.
ويؤكد العلماء أن متانة الخرسانة تحت تأثير درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة لم تخضع سابقا لدراسات وافية في مجال علم مواد البناء، رغم أن هذا النوع من التآكل قد تمت دراسته جيدا من قِبل المتخصصين في تقنيات الحشو. إلا أن هناك فرقا جوهريا بين خرسانة البناء ومواد الحشو من حيث التركيب والتقنيات المستخدمة في الإنتاج.
ويمكن استخدام هذا الابتكار في صناعة مواد البناء، وفي إنتاج الخرسانة ومنتجات الخرسانة المسلحة المستخدمة في المنشآت التي تتعرض للماء الساخن أو البخار.