«أقنعة من عالم الخيال».. ترسّخ الاستدامة البيئية
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
نظّمت بلدية الحمرية ورشة تفاعلية هدفت إلى تنمية مهاراتهم الإبداعية وترسيخ مبادئ الاستدامة البيئية بأسلوب مبتكر وممتع، حملت عنوان «أقنعة من عالم الخيال»، استهدفت منتسبي البرنامج الصيفي من الأجيال الواعدة من الأطفال والناشئة.
جاء ذلك في إطار حرص البلدية على دعم النشء وتعزيز القيم البيئية في نفوس الأجيال الجديدة، حيث تواصل مشاركتها الفاعلة في فعاليات صيف الشارقة الرياضي 2025 «عطلتنا غير»، بتنظيم ورش تربوية وترفيهية نوعية بالتعاون مع نادي الحمرية الثقافي الرياضي، وتحت إشراف مجلس الشارقة الرياضي.
ولاقت الورشة تفاعلاً لافتاً، وقدّمت تجربة فريدة في تصميم وصناعة الأقنعة المستوحاة من شخصيات كرتونية شهيرة باستخدام مواد معاد تدويرها، بما يعزز مفاهيم الوعي البيئي وإعــادة الاستخدام في حياتهم اليومية.
وتولت تنفيذ الورشة كل من شيخة جمال الشامسي ومريم حميد الشامسي، من قسم الاتصال المؤسسي في البلدية، حيث قدّمتا نموذجاً رائداً في التفاعل الإيجابي مع الأطفال.
وأكد مبارك راشد الشامسي، مدير بلدية الحمرية، أن المشاركة في فعاليات «عطلتنا غير» تأتي في إطار التزامنا بدعم توجهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، نحو بناء مجتمع متماسك يولي الطفولة والشباب اهتماماً خاصاً.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الحمرية
إقرأ أيضاً:
هبوط بسيط في إيرادات فيلم "ولنا في الخيال حب"
جنى فيلم ولنا في الخيال حب بطولة الفنان أحمد السعدني، أمس الأربعاء، إيرادات تقدر بـ 907,715 جنية، في جميع دور العرض السينمائي.
الفيلم من إنتاج ريد ستار لباهو بخش وصفي الدين محمود، وإخراج وتأليف سارة رزيق وبطولته أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، وعدد من الوجوه الجديدة منهم سيف حميدة، فريدة رجب، عفاف مصطفى، بالإضافة إلى ظهور خاص لعدد من صناع السينما والنجوم.
قصة فيلم ولنا في الخيال حب
تدور قصة فيلم «ولنا في الخيال حب» في إطار رومانسي بطولة أحمد السعدني، حول شخصية أستاذ جامعي انطوائي الطبع، إلا أن حياته تنقلب رأسًا على عقب حينما تدخل طالبة جامعية حياته، وتغير الكثير في شخصيته وأسلوبه، وتجعله يقع في حبها، لتحدث الكثير من التغيرات في الشخصية، أمورًا من منظور مختلف، تجعله في النهاية قادرًا على فهم الحياة بطريقة صحيحة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟