مسابقات ثقافية واكتشاف المواهب بثقافة أسيوط الجديدة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
في إطار توجيهات الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وبناءً على التعليمات الصادرة من الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني، قام فرع ثقافة أسيوط بتنظيم مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية في إطار برنامج "ثقافتنا في إجازتنا" للموسم الصيفي الجديد. وتمت هذه الفعاليات بإشراف إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة الكاتب محمد نبيل.
وفي هذا السياق، استقبل فرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوي مجموعة من الأطفال في مكتبة الطفل والشباب بأسيوط الجديدة، برئاسة شيماء عبد العال، في يوم ثقافي فني متكامل. وتم تنظيم بعض الألعاب الترفيهية الشيقة لإسعاد الأطفال وتشجيعهم على المشاركة. بالإضافة إلى ذلك، تم تقديم مسابقات ثقافية متنوعة تحدِّي بها الأطفال لإظهار معرفتهم ومسابقتهم في الإجابات الصحيحة. قدَّم الفنان محمد عبد المجيد ميسرة هذه المسابقات بشكل مسلي وتشويقي.
وفي سبيل اكتشاف الموهوبين في كافة المجالات، تم تحديد بعض الأطفال الذين أظهروا مهارات واستعدادًا مميزًا في هذه الفعاليات. وفي ختام هذه المسابقات، تم تكريم الفائزين المتميزين بجوائز رمزية تعبر عن تقدير الهيئة لجهودهم ومشاركتهم الفعَّالة.
هذه الفعاليات تأتي في إطار السعي المستمر لوزارة الثقافة والهيئة العامة لقصور الثقافة لتنشيط الحياة الثقافية والفنية في الصعيد المصري، وتقديم برامج ثقافية وترفيهية تستهدف فئة الأطفال والشباب خلال فترة إجازتهم الصيفية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط إقليم فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة مكتبة ثقافة ثقافتنا في إجازتنا محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ اللواء عصام سعد رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب
إقرأ أيضاً:
أبرز 6 مواهب يتابعها العالم فى بطولة الشباب 2025 بالقاهرة
خلال 25 بطولة إفريقية تحت ٢٠ سنة قدمت القارة السمراء مئات المواهب التى انطلقت من ملاعبها إلى أكبر الملاعب وحققوا أعظم الإنجازات والبطولات الأوروبية.
أبرز 6 مواهب يتابعها العالم فى بطولة الشباب 2025 بالقاهرةإلا أن البطولة الحالية (حتى الآن) هى الأفقر فى مجموع المواهب البارزة ضمن المنتخبات الـ13 المشاركة فى المنافسات، لأن مئات المواهب خرجت مبكرًا أو ولدت فى بلاد المهجر الأوروبية وحملت جنسياتها، أو منعت من المشاركة ضمن منتخبات بلادها الأصلية فى البطولة.. وتتجه أنظار الخبراء والمدربين والمحللين وأندية العالم الباحثة عما بقى من حبات الألماس الإفريقى.. نحو ست مواهب هى الأبرز حتى الآن..
النيجيرى "كباروبو أرييرى" الذى تألق مع النسور الخضراء وتتعلق به آمال الشعب النيجيرى بعد تألقه فى مشوار التصفيات وسجل هدفين فى المباراة النهائية وفى دورى "ذاكرياتيف شامبيونشيب" سجل 22 هدفًا خلال 15 مباراة وعليه تتركز كثير من أنظار المتابعين.
غانا تعلق أحلامها فى رأس أفضل لاعب وهداف التصفيات "جيرى أفرييى" صاحب التسديدات القوية والدقيقة التوجيه من كل جنبات الملعب ويتميز بالهدوء والتحكم فى أعصابه أمام المرمى المنافس..
الزمالك يقبل اعتذار عبد الواحد السيد بعد رحيل بيسيرو وائل القباني: أنا تحت أمر الزمالك في أي وقت.. وبيسيرو لم يضيف جديد للفريقالجنوب إفريقى "جودى آه شين" أبرز شباب القارة فى مركز صناعة اللعب وفتح المساحات فى مواجهة الدفاعات المغلقة وهو أيضًا هداف بطولة "كوسافا" تحت ٢٠ سنة وتنتظره أدوار مهمة مع منتخب الأولاد فى البطولة الإفريقية للكبار بالمغرب استعدادًا لبطولة كأس العالم فى الولايات المتحدة الأمريكية..
الفرعون الصغير خليفة مو صلاح.. محمد عبدالله موهبة النادى الأهلى والذى يعانى من مقارنته بفخر القارة محمد صلاح لاعب ليفربول.. بدأ عبدالله مشوار البطولة بهدف الفوز فى مرمى جنوب إفريقيا بمهارة استثنائية لتميزه بالمهارة والسرعة والتسديدات القوية.. وقدرته على فرض السيطرة على خطوط الهجوم يمينًا ويسارًا ومن المنتصف وكان أحد أخطر أسلحة الفراعنة وأكثرها ذكاء وسرعة ومهارة وسبق أن تابعه وكلاء ومندوبون من أندية أوروبية كبيرة.. وكانت تضعه نصب عينيها إلا أن إصابته بمزق فى العضلة الأمامية فى مباراة زامبيا جعلته يخرج من حسابات الجهاز الفني، وربما تؤثر على فرص احترافه الخارجى ما لم يلحق بالأضواء مع ناديه فى كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة الأمريكية.
السنغاليان "بيير دورينال" و"مومواه كامارا" الأول أثبت قوة ومهارة فى السيطرة على توازن فريقه ويتميز بالقوة والشراسة وهو من نتاج مدرسة "أولمبيك ليون" الفرنسى ويجيد قطع الكرات وصناعة الهجمات المرتدة وتنظيم إيقاع زملائه.. أما زميله كامارا والذى فاجأ الجميع بأهدافه الثلاثة فى مرمى المنتخب المصرى وجانب منها عكس سير المباراة اعتمادًا على مهارته وخبراته ومازال يتصدر قائمة هدافى البطولة وإذا استمر على حالته سيكون حتمًا خارج أسوار ليون.