تعود فروع البنوك في مصر إلى عملها الطبيعي يوم الأحد الموافق 27 يوليو، بعد إجازتها الممتدة لثلاثة أيام بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو 1952، بالإضافة إلى يومي الجمعة والسبت العطلة الأسبوعية بالقطاع المصرفي.

ستبدأ البنوك في مصر فتح فروعها يوم الأحد المقبل بدءا من الساعة الثامنة صباحا، وستستقبل العملاء من الساعة الثامنة والنصف والتاسعة.

تقدم فروع البنوك في مصر كامل خدماتها للعملاء حتى الساعة الثالثة عصرا، فيما عدا فروع محددة تستمر في العمل الطبيعي حتى الساعة الخامسة أو السابعة مساءً.

يمكن لأي عميل بنكي الحصول على خدماته عبر تطبيق الموبايل البنكي أو خدمة الإنترنت البنكي، والتي تتنوع بين شراء شهادات الادخار والاستعلام عن الرصيد والتحويل واستقبال وسحب النقود، أيضًا ربط الودائع الجديدة وصرف عوائد الأوعية الادخارية القائمة.

هذا ويعمل في السوق المصري نحو 36 بنكا يمتلكون أكثر من 4800 فرع، منها فروع مستثناة من مواعيد الفتح والإغلاق كالفروع الموجودة بالمولات والفنادق والمطارات.

اقرأ أيضاًالبنك المركزي: 32.8 مليار دولار تحويلات المصريين العاملين بـ الخارج في 11 شهرًا

«ميد بنك» يطرح شهادات ادخار بعائد شهري ثابت 19.5%

البنك المركزي يكشف أسباب تحسن عجز المعاملات الجارية لمصر أول 9 أشهر بالسنة المالية 2025

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البنوك في مصر فروع البنوك مواعيد فروع البنوك مواعيد عودة البنوك البنوک فی مصر

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تحركات خطيرة من الإمارات لفتح جبهات قتال جديدة على السودان مع إثيوبيا

متابعات تاق برس- قال الناشط السياسي السوداني أمجد فريد، إن الإمارات قامت خلال الأسابيع الأخيرة بمساعٍ حثيثة لتحويل الحرب في السودان إلى نطاق إقليمي اوسع، عبر دفع إثيوبيا إلى التورّط المباشر في حرب السودان، بفتح جبهة جديدة لمليشيا الدعم السريع على الحدود مع السودان.

 

 

وأشار فريد في منشور،  إلى أن الإمارات تستغل فرصة انشغال العالم بفترات عطلات نهاية العام وعدم وجود متابعة لصيقة للاوضاع في الاقليم.

 

وقال إن المشهد ذاته ينسحب على جنوب السودان، حيث ظهرت محاولات الإمارات لجرّ جوبا إلى دائرة الاشتباك بعد سيطرة “المليشيا”- على حد وصفه- على مصفاة هجليج واصبحت الامارات تطرح اتفاق ثنائي لتشغيلها بين مليشيا الدعم السريع والسلطات في الجنوب، بما يعني تحويل البنية النفطية إلى أداة ابتزاز وجسر لتموضع المليشيا داخل العمق الجنوبي.

 

 

وحذر من أن الصورة في الشرق بالغة الخطورة، بعد تأكد وجود قواعد لوجستية للدعم السريع في مناطق اصوصا ويابوس بالقرب من الحدود السودانية الاثيوبية، إضافة إلى قاعدة قرب هرر مَدَّى وكلها تستقبل طائرات إماراتية يومية محمّلة بالسلاح والمعدات الثقيلة للمليشيا ومنظومات مدفعية وأجهزة تشويش عبر مدينة أصوصا عاصمة إقليم بني شنقول قمز في الشمال الغربي من إثيوبيا المتاخم لإقليم النيل الأزرق في السودان، ويوجد به سد النهضة.

 

 

وقال إن ذلك يدل على ترتيبات عسكرية لفتح جبهة قتالية قاسية في ولاية النيل الأزرق.

 

وأشار إلى قيام السلطات الإثيوبية بإطلاق أعداد كبيرة من السجناء المدانين باستثناء المدانين بالقتل مقابل صفقة انتقالهم إلى هذه المعسكرات والتدريب للقتال في صفوف مليشيا الدعم السريع، وهو ما يضفي على المشهد طابعاً مقلقاً يذكّر بأخطر نماذج الحروب بالوكالة.

 

وبحسب فريد أن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد لا يزال يبدي تردداً في السماح للإمارات بإنشاء معسكر للتدريب وتجميع قوات الميليشيا في إقليم بني شنقول المحاذي للسودان والذي يضم سد النهضة، إلا أن هذه القواعد اللوجستية والإمداد الإماراتي المستمر يمثلان خطراً لا يقل جسامة عن إنشاء ذلك المعسكر، بل ربما يفوقه في بعض الجوانب نظراً لتعدد المواقع وصعوبة المراقبة.

واضاف “ويبدو أن آبي أحمد يحسب حساباته بدقة ويستعد لأي تطورات محتملة في علاقاته المتوترة بالفعل مع إريتريا ومصر، واحتمالات تفاقم هذه التوترات لتتحول إلى نزاع مسلح مفتوح، ولذلك يحاول الاستعداد لمثل هذه السيناريوهات عبر استخدام ورقة ميليشيا الدعم السريع كأداة في معادلاته الإقليمية والأمنية لتحقيق مصالحه الخاصة”.

 

ولفت فريد الى أن هذه السيناريوهات جميعها تحمل طابعاً كارثياً تدفع نحوها الإمارات بإصرار في محيط القرن الأفريقي، خاصة مع وجود ميليشيات التيغراي والفانو التي تخوض صراعات مستمرة مع الحكومة الإثيوبية وتتمركز بكثافة على طول الحدود السودانية الإثيوبية، مما يجعل المنطقة برمتها على صفيح ساخن.

 

 

وحذر من أن استمرار الإمارات في تدخلاتها المدمرة في منطقة القرن الأفريقي ينذر بإشعال الإقليم بأكمله في حريق لا يمكن السيطرة عليه، وربما يتعين على الإخوة الإثيوبيين قبل بقية العالم إعادة النظر بشكل جاد وعميق في تحولات سياساتهم الأخيرة المتعلقة بالحرب في السودان، فما يجري الآن على الأرض سوف تدفع ثمنه الباهظ شعوب المنطقة بأسرها، بينما المستفيد الحقيقي هو أطراف أخرى تجد في معاناتنا مادة للتسلية وتحقيق مصالحها الخاصة دون اكتراث بالعواقب الإنسانية والإقليمية المدمرة على حد قوله.

إثيوبياالإماراتالسودان

مقالات مشابهة

  • البنوك تستمر في تقديم خدمات مجانية للعملاء بمناسبة الشمول المالي لذوي الهمم..تفاصيل
  • نشرة إنذارية. تساقطات ثلجية وأمطار قوية رعدية من غد الجمعة إلى الأحد بهذه المدن
  • مدعوون للمقابلة الشخصية لوظيفة محلل أمن سيبراني / أسماء
  • مكان: ضغط مصري على إسرائيل لفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين
  • المركزي الأردني يخفض سعر الفائدة ربع نقطة بدءا من الأحد المقبل
  • تحويل الدراسة غدا الخميس "عن بعد" في جامعة شقراء
  • مواعيد عمل البنوك اليوم الأربعاء 10 ديسمبر 2025
  • هذا موعد تسليم كشوف النقاط للتلاميذ واستقبال الأولياء
  • شروط تركية لفتح جميع المعابر مع سوريا
  • الكشف عن تحركات خطيرة من الإمارات لفتح جبهات قتال جديدة على السودان مع إثيوبيا