#سواليف

أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس إصابة أحد جنوده بجروح خطيرة في #معركة جنوب قطاع #غزة لم يوضح تفاصيلها، وذلك في ظل إعلان #كتائب_القسام عن تنفيذ عمليات ضد #جنود #الاحتلال.

وقال الجيش -في بيان- إن الجندي المصاب يخدم في #سلاح_المدرعات ضمن الكتيبة 71 التابعة لتشكيل “باراك 188″، وقد أصيب بجروح بالغة الأربعاء خلال #معركة جنوبي القطاع.

وبحسب معطيات الجيش، بلغ عدد قتلاه منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نحو 895 جنديا، بينهم 451 سقطوا خلال المعارك البرية التي بدأت بغزة في الـ27 من الشهر ذاته.

مقالات ذات صلة ارتفاع عدد شهداء الجوع في غزة إلى 115 2025/07/24

كما تشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 6130 جنديا منذ اندلاع الحرب، من بينهم 2821 خلال العمليات البرية في القطاع.

عمليات القسام

من جانبها، قالت كتائب القسام إنها قصفت أمس موقع قيادة وسيطرة للجيش الإسرائيلي في محور موراغ بمنظومة الصواريخ رجوم قصيرة المدى.

وكانت كتائب القسام أفادت أمس بمقتل وإصابة أكثر من 15 عسكريا إسرائيليا في 3 عمليات نفذتها ضد القوات المتوغلة بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة.

وقالت القسام -في بيان- إن مقاتليها تمكنوا أول أمس الثلاثاء من استهداف قوة إسرائيلية قوامها 7 جنود بعبوة مضادة للأفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب القطاع.

وفي بيان ثان، أوضحت كتائب القسام أن مقاتليها تمكنوا في 17 يوليو/تموز الجاري من تفجير عبوتين مضادتين للأفراد في قوة إسرائيلية هندسية قوامها 8 جنود وتم إيقاعهم بين قتيل وجريح قرب مفترق دير ياسين بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوبي القطاع.

وذكرت في بيان ثالث أن مقاتليها تمكنوا في 15 يوليو/تموز الجاري من استدراج قوة إسرائيلية إلى شرك خداعي داخل أحد المنازل.

وتفرض إسرائيل رقابة مشددة على نشر خسائرها في غزة، وتتكتم على الحصيلة الحقيقية لقتلاها وجرحاها، مما يرشح الأعداد المعلنة للارتفاع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال معركة غزة كتائب القسام جنود الاحتلال سلاح المدرعات معركة کتائب القسام

إقرأ أيضاً:

إصابة 3 سوريين برصاص الجيش الإسرائيلي في ريف القنيطرة

أفاد مراسل الجزيرة بإصابة مدنيين سوريين برصاص قوات من جيش الاحتلال الإسرائيلي توغلت في بلدة بريف القنيطرة جنوب غربي البلاد، وأقامت حواجز بالمنطقة، في حين تحدثت الحكومة الإسرائيلية عن اجتماعات سابقة مع دمشق برعاية أميركية لم تفضِ إلى نتائج.

وقال المراسل إن 3 مدنيين سوريين أصيبوا جراء إطلاق جنود الاحتلال الرصاص على مدنيين في بلدة خان أرنبة بريف القنيطرة، كما نصب الجنود عددا من الحواجز في محيط البلدة.

وأضاف مراسل الجزيرة أن دورية للاحتلال مكونة من سيارتين توغلت بالمنطقة، ونصبت حاجزا بين بلدتي جبا وخان أرنبة، كما نصبت أيضا حاجزا على طريق جباتا الخشب-خان أرنبة، وآخر على طريق خان أرنبة-دمشق.

ونفذت قوات بجيش الاحتلال الأربعاء الماضي 3 توغلات في عدد من القرى بريف القنيطرة وأقامت حاجزا مؤقتا، كما استهدفت طائرة مسيّرة بـ3 صواريخ مناطق بريف دمشق.

وقبلها بأيام، توغلت دورية إسرائيلية في بلدة بيت جن بريف دمشق جنوبي سوريا، ما أدى إلى وقوع اشتباك مسلح مع الأهالي، أسفر عن إصابة 6 عسكريين إسرائيليين بينهم 3 ضباط.

عقب ذلك، ارتكبت إسرائيل مجزرة انتقاما من أهالي البلدة الذين حاولوا الدفاع عن أرضهم، عبر عدوان جوي أسفر عن مقتل 13 شخصا، بينهم نساء وأطفال، وإصابة نحو 25 آخرين.

تعليق إسرائيلي

وتأتي هذه التوغلات والانتهاكات في تجاهل متواصل لدعوات الرئيس الأميركي دونالد ترامب للتهدئة، وحثه إسرائيل على المحافظة على "حوار قوي وحقيقي" مع دمشق، وضمان عدم حدوث "أي شيء من شأنه أن يتعارض مع تطور سوريا إلى دولة مزدهرة".

وفي هذا السياق، نفت رئاسة الوزراء الإسرائيلية الأنباء التي تحدثت عن رفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التوقيع على اتفاق أمني مع سوريا في سبتمبر/أيلول الماضي، ووصفتها بالأخبار الكاذبة.

وقال مكتب نتنياهو، في بيان مقتضب، إن اتصالات ولقاءات تمت برعاية أميركية، لكن الأمور لم تصل إلى اتفاقات وتفاهمات.

مناورات بالجولان

وتزامنت هذه التطورات مع إعلان الجيش الإسرائيلي إنهاء قوات "لواء الجبل" بقيادة الفرقة 210، المسؤولة عن هضبة الجولان السورية المحتلة، مناورات عسكرية امتدت نحو يومين في قمم جبل الشيخ الإستراتيجي ومزارع شبعا.

إعلان

وأضاف الجيش الإسرائيلي أن هدف المناورات هو الحفاظ على جاهزية القوات، وتعزيزها لمواجهة سيناريوهات الطوارئ والظروف الجوية القاسية في القطاع الشمالي للحدود مع لبنان وسوريا.

وشاركت في المناورات، وفق بيان الجيش، قوات الاحتياط والقوات النظامية التابعة للواء، بالتعاون مع الفرق الطبية، وحاكت سيناريوهات الانتقال إلى حالة الطوارئ، والتعامل مع إطلاق الصواريخ.

جنود الاحتلال خلال مناورات بهضبة الجولان (أسوشيتد برس)فض الاشتباك

ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة الجولان، وقد استغلت أحداث الإطاحة بنظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 لاقتحام المنطقة العازلة وتوسيع احتلالها للأراضي السورية، واستولت على قمة جبل الشيخ وأسقطت اتفاقية فض الاشتباك المبرمة عام 1974.

كما شنت إسرائيل غارات جوية قتلت مدنيين ودمرت مواقع وآليات عسكرية وأسلحة وذخائر تابعة للجيش السوري.

وفي الأشهر الماضية، عُقدت لقاءات إسرائيلية سورية بوساطة أميركية، في مسعى للتوصل إلى ترتيبات أمنية تضمن انسحاب إسرائيل من المواقع التي احتلتها منذ أواخر عام 2024، والعودة إلى حدود اتفاقية فض الاشتباك ووقف انتهاك الأجواء السورية.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يعتدي على ثلاثة معتقلين ويصيبهم بجروح قبيل الإفراج عنهم
  • إصابة 3 سوريين برصاص الجيش الإسرائيلي في ريف القنيطرة
  • إصابة 3 سوريين بنيران الاحتلال في القنيطرة
  • إصابة ٣ أشخاص بجروح و كسور خطيرة بطريق اسيوط الزراعي
  • سقوط فتاة أمام حافلة وإصابتها بجروح خطيرة في إسطنبول
  • استشهاد فلسطيني وإصابة آخر برصاص الاحتلال قرب قلقيلية
  • إصابة طفلين جراء اعتداء قوات الاحتلال على حاجز بيت فوريك شرق نابلس
  • إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال غرب جنين
  • مذكرة قانونية تطالب إسبانيا باعتقال جندي إسرائيلي لارتكابه جرائم بغزة
  • شهيدان وإصابة جندي إسرائيلي بعملية دهس في الخليل / فيديو