#سواليف

كشفت #وزارة_التربية والتعليم عن أســــــس الترشيـــــــح لبرنامــــــج التسريــــــع الأكاديمــــــي للعــــــام الدراســـــي 2026/2025

يتــــم ترشيــــح #الطلبــــة ممــــن أنهــــوا الصــــف الخامـــس الأساســــي ولغايــــة نهايــــة الصــــف السابع الأساســــي. يكــون ترتيــب الطالــب / الطالبــة علــى مستــوى جميــع شعــب الصــف ولـيـس عـلـى مستــوى الشعبــة الواحــدة.

النسبــة المقــررة للترشيــح هــي (2%) مـن مجمـوع طلبـة شعب الصـف جميعها بحيـــث يتـــم ترشيــح طالب واحد مثلاً إذا كان مجموع طلبة الصف (1 – 50)، وترشيـــــح طالبيـــــن اثنين إذا كــــان مجمـــــوع الطلبـــــة (51 – 100)، وثلاثـــــة طـــــلاب إذا كان مجموع الطلبة (101 – 150) … إلخ. يجـــب ألّا يزيـــد عـــدد مـــرات #التسريـــع علـــى مـــرة واحـــدة فـــي مرحلـــة التعليـــم الأساسـي بحيـث لا يتـم ترشيـح أي طالـب / طالبـة تـم تسريعـه / تسريعهـا مسبقـــاً. لا يتــــــــــــم ترشيـــــــــــــــح بــــــــــــــــــــــــــــدل مستنكـــــــــــــــف. تُؤخـــذ الأعشــــار فــي الاعتبـــــــــار ولا يتـــم جـبــــــــر الكســــــــــر العشــــــــــــــــري في المعدل. فـــــــي حــــــــــال تســـــــــــــــاوي المعـــــــــــدل تُعامـــــــــــــل جميع الطلبات كطلــــــــــــــب واحــــــــــــــــــد. الفئة المستهدفة لبرنامج التسريع هي؛ طلبة #المدارس_الحكومية و #المدارس_الخاصة ومدارس #الثقافة_العسكرية، ومدارس وكالة الغوث. لا يمكـن لطلبـة الصـف السـادس الأساسـي ممـن تقدم بطلب ترشيح لمدارس الملك عبد الله الثاني للتميز أن يتقدم بطلب ترشيح لبرنامج التسريع الأكاديمـــي. يتم ترشيح الطلبة بناءً على المعدل العام للسنة الدراسية 2025/2024 وليس معدل الفصل الدراسي الأول . مقالات ذات صلة الرئيس الكولومبي يصدر أمرا باعتراض سفن الفحم المتجهة نحو إسرائيل / شاهد 2025/07/25

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزارة التربية الطلبــــة التسريـــع المدارس الحكومية المدارس الخاصة الثقافة العسكرية

إقرأ أيضاً:

السلطات المصرية تغلق المدارس السودنية بالإسكندرية و مخاوف من ضياع العام الدراسي

 

أصدرت السلطات المصرية قراراً قضي بـ«إغلاق جميع المدارس السودانية» العاملة في مدينة محافظة الإسكندرية، ما أثار قلقًا واسعًا داخل أوساط الجالية السودانية المقيمة في مصر خاصة بعد فتح المدارس السودانية إجراءات تسجيل الطلاب و دفع الرسوم.

الإسكندرية ـــ التغيير

و جاء هذا القرار بعد  توجيه سلسلة من التحذيرات إلى إدارات المؤسسات التعليمية في الاسكندرية، بخصوص ما وصفته الجهات المختصة بـ«مخالفات تنظيمية وإدارية جسيمة».

و أثار هذا الإغلاق المفاجئ دون إعلان مسبق تساؤلات حول مستقبل آلاف الطلاب السودانيين الذين يعتمدون على هذه المدارس مصدرًا أساسيًا للتعليم، لا سيما في ظل محدودية البدائل المتاحة في المدينة الساحلية.
​وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن قرار الإغلاق يأتي ضمن خطة أوسع تنفذها وزارة التربية والتعليم المصرية، لإعادة تنظيم أوضاع المدارس الأجنبية داخل البلاد، بما يتماشى مع القوانين التعليمية المعتمدة.

وتستهدف الخطة ضبط العملية التعليمية في ظل تزايد أعداد الجاليات الأجنبية، عبر فرض معايير جودة صارمة تضمن التوافق مع السياسات التربوية الوطنية، وسبق أن أوضحت السلطات المصرية إن  هذه الإجراءات تعتبر جزءًا من استراتيجية حكومية تهدف إلى تعزيز الرقابة على المؤسسات التعليمية غير المصرية، وضمان التزامها بالضوابط القانونية والإدارية.

و ​أكدت السلطات المصرية  على أن التراخيص المستقبلية لن تُمنح إلا للمؤسسات التي تلتزم بشكل كامل باللوائح الرسمية المعمول بها، وشددت على أن توفير بيئة تعليمية آمنة ومؤهلة يمثل أولوية قصوى في السياسات التعليمية للدولة، ونوهت إلى أن استقرار الطالب وولي الأمر لا يمكن تحقيقه إلا من خلال مؤسسات تعليمية تلتزم بالمعايير المهنية والإدارية، وقال إن هذا الأمر  دفع الجهات المختصة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة تجاه المدارس التي لم تستوفِ تلك الشروط، بما في ذلك «المدارس السودانية في الإسكندرية».
​و تُعد المدارس السودانية في مصر خيارًا تعليميًا أساسيًا لآلاف الطلاب من أبناء الجالية، لا سيما أن معظمها يعتمد «المنهج السوداني الرسمي»، ما يجعل من قرار الإغلاق تحولًا مفصليًا في مستقبلهم الدراسي ويكتسب القرار أهمية خاصة في مدينة الإسكندرية التي تستضيف عددًا كبيرًا من الأسر السودانية، حيث تعتمد هذه العائلات على تلك المدارس لتوفير تعليم يتماشى مع خلفياتهم الثقافية والأكاديمية ويُتوقع أن يواجه الطلاب وأولياء الأمور تحديات كبيرة في البحث عن بدائل تعليمية مناسبة خلال الفترة المقبلة.
​ووفقًا لبيانات غير رسمية، تستضيف مصر أكثر من مليون سوداني مقيم، من بينهم عدد كبير من الأسر التي تعتمد على المدارس السودانية بشكل رئيسي لتعليم أبنائها ومع إغلاق هذه المؤسسات في الإسكندرية، يُرجّح أن يتصاعد الطلب على حلول بديلة، سواء عبر الالتحاق بمدارس دولية أخرى أو البحث عن خيارات تعليمية عبر الإنترنت ويأتي هذا الضغط في وقت تشهد فيه المنظومة التعليمية المصرية تحديات متزايدة في استيعاب الطلاب الأجانب، ما يفتح الباب أمام نقاشات موسعة حول سياسات التعليم للجاليات.

الوسومإغلاق المدارس السلطات المصرية الطلاب السودانيين مخالفات مصير الطلاب

مقالات مشابهة

  • البنك الأردني الكويتي الراعي الرسمي لجائزة التراث للعام 2025
  • عمرو الليثي لبرنامج أبواب الخير: أصبحنا نعيش بمشاعر إلكترونية بدون كلام ولا سلام
  • الأغذية العالمي: الطرق المدمرة في غزة تعيق إيصال المساعدات الغذائية
  • دراسة صادمة: كل دقيقة أمام الشاشة تكلف الطفل علامة في تحصيله الدراسي
  • «التعليم» تعلن تفاصيل تقييم طلاب صفوف النقل خلال العام الدراسي 2025-2026
  • معيط: أخبار إيجابية بشأن مراجعة صندوق النقد لبرنامج الحكومة المصرية
  • للعام الخامس على التوالي.. وزير الشباب والرياضة يشهد انطلاق رالي الطائرات “Fly In Egypt 2025”
  • أكثر من مليون شخص يتقدمون لبرنامج متطوعي مونديال 2026.. ماهي الخطوة المقبلة؟
  • السلطات المصرية تغلق المدارس السودنية بالإسكندرية و مخاوف من ضياع العام الدراسي
  • الكرملين: ندعم ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام