منتخب مدغشقر يهزم السودان ويبلغ نهائي كأس أفريقيا للمحليين
تاريخ النشر: 26th, August 2025 GMT
حجز منتخب مدغشقر بطاقة التأهل إلى نهائي بطولة أمم إفريقيا للمحليين 2024، بعدما تفوق على نظيره السوداني بهدف دون رد، اليوم الثلاثاء، في نصف النهائي الذي جرى على ملعب بنجامين مكابا الوطني بالعاصمة التنزانية دار السلام.
وانتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل السلبي (0-0)، قبل أن تُحسم المواجهة في الأشواط الإضافية، رغم النقص العددي لمنتخب مدغشقر منذ الدقيقة 79 عقب طرد لاعبه فينوهاسينا.
وتمكن توكي نياينا من تسجيل هدف الانتصار الثمين في الدقيقة 116، ليقود منتخب بلاده إلى النهائي الأول في تاريخه بالمسابقة.
وينتظر منتخب مدغشقر الفائز من مواجهة نصف النهائي الآخر بين المغرب والسنغال، فيما ستقام المباراة النهائية يوم 30 غشت الجاري في العاصمة الكينية نيروبي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية مدغشقر السوداني السودان كرة القدم مدغشقر كأس أفريقيا المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة منتخب مدغشقر
إقرأ أيضاً:
المنظمات المدنية تقاطع مبادرة رئيس مدغشقر للحوار
بدأ رئيس مدغشقر أندري راجولينا، السبت 4 أكتوبر/تشرين الأول، سلسلة مشاورات مع مختلف القوى الوطنية في محاولة للخروج من الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد، غير أن مئات المنظمات المدنية رفضت المشاركة مشترطة توفير ضمانات أساسية قبل أي حوار.
وشهد قصر إيافولوها بالعاصمة أنتاناناريفو اجتماعات متتالية مع كبار الموظفين وممثلي قطاع الأعمال وعدد من منظمات المجتمع المدني، في جلسات بُثت مباشرة عبر فيسبوك. إلا أن نحو 300 منظمة مدنية أعلنت مقاطعتها، معتبرة أن الظروف غير مهيأة لحوار "جاد وبنّاء".
وفي رسالة مفتوحة إلى الرئيس، أوضحت هذه المنظمات أن أي حوار يجب أن يسبقه وقف "القمع" ضد المتظاهرين السلميين، خصوصا الشباب، والسماح لهم بالتجمع في الساحات العامة مثل حديقة أمبوهجاتوفو للتعبير عن آرائهم.
كما طالبت بفتح تحقيقات مستقلة في أحداث العنف التي رافقت الاحتجاجات.
ومن بين الشروط التي شددت عليها المنظمات أيضا، الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين على خلفية مشاركتهم في المظاهرات، ونقل الحوار إلى مكان محايد يرمز إلى المساواة بين الأطراف، بحيث لا يُفترض أن تكون أفكار الرئيس هي المهيمنة سلفا.