نتنياهو: مستمرون في القضاء على المحور الإيراني وحماس واستعادة المحتجزين
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن حكومته مستمرة في القضاء على ما وصفه بـ"المحور الإيراني" وعلى حركة حماس، إلى جانب العمل على استعادة كافة المحتجزين الإسرائيليين. جاءت تصريحاته في نبأ عاجل نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
. الاحتلال يمنع دخول مساعدات إنسانية .. نتنياهو يعلن تنفيذ عملية اغتيال استهدفت أبو عبيدةاغتيال أحد أبرز قادة حماس خلال الساعات الماضية
وفي سياق متصل، أعلن نتنياهو أن جيش الاحتلال نجح في تصفية أحد أكبر قادة حركة حماس في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، دون الكشف عن اسمه أو تفاصيل العملية.
تصعيد متواصل في غزة والمنطقةتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وتصاعد التوترات الإقليمية، خاصة مع تهديدات متكررة ضد الأطراف المدعومة من إيران في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس وزراء الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي ب بنيامين نتنياهو حماس
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أستراليا: أرحب بخطة ترامب.. وحل الدولتين طريق إنهاء الصراع بالشرق الأوسط
أشاد رئيس وزراء أستراليا، أنتوني ألبانيزي، بمقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وذلك خلال خطاب ألقاه في البرلمان بمناسبة الذكرى الثانية لهجوم حركة حماس في 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل.
وقال ألبانيزي في كلمته أمام البرلمان إن 7 أكتوبر 2023 كان "يومًا للألم والرعب بالنسبة لليهود في جميع أنحاء العالم"، مضيفًا أن الهجوم أظهر أن "حماس تقف ضد الإنسانية وكل ما نقدّره كبشر" على حد قوله.
وأضاف ألبانيزي أن حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني، معلنًا ترحيبه بخطة ترامب، وداعيًا إلى حل الدولتين كطريق لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط.
وتابع "هذه إمكانية تنتظرنا في الأيام المقبلة، ومن واجبنا أن نفعل كل ما بوسعنا لتحقيقها."
ومن جانبها، انتقدت زعيمة المعارضة، سوزان لي، حكومة ألبانيزي لعدم اتخاذها موقفًا أكثر صرامة دعمًا لإسرائيل والولايات المتحدة، ودعت المتظاهرين المؤيدين لفلسطين إلى التوقف عن الاحتجاجات، مشيرة بشكل خاص إلى المظاهرات الجماهيرية الأخيرة أمام دار أوبرا سيدني.
وفي نيوزيلندا، ألقى وزير الخارجية ونستون بيترز خطابًا مماثلًا في البرلمان لإحياء ذكرى الهجوم، دعا فيه إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن في غزة.
وقال بيترز "لقد أدنّا بشدة الطابع الكاسح للرد العسكري الإسرائيلي، إذ دفع المدنيون الفلسطينيون ثمنًا غير متناسب مع جرائم حماس."
وأضاف أن الحكومة النيوزيلندية امتنعت مؤخرًا عن الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين في الأمم المتحدة بنيويورك، معتبرة أن هذه الخطوة ستكون "تشتيتًا أو تعقيدًا للجهود الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار، واستعادة الرهائن والجثامين، وضمان تدفق المساعدات دون عوائق."