متحدث الخارجية: التصعيد الإسرائيلي يشكل خطرًا على استقرار المنطقة
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
أكد السفير تميم خلاف، المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن التشاور العربي متواصل بشأن الاعتداء الإسرائيلي بالأمس على الدوحة ومحاولة اغتيال وفد حركة حماس بالدوحة.
التصعيد الإسرائيليوأوضح السفير تميم خلاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن التصعيد الإسرائيلي يشكل خطرًا على استقرار المنطقة، وهناك تنسيق على المستوى الإقليمي بين الدول العربية والإسلامية، للتهدئة في المنطقة ومنع أي تصعيد جديد.
وأشار متحدث وزارة الخارجية، إلى أنه غدًا سيتم عقد جلسة بمجلس الأمن لمناقشة الاعتداء الإسرائيلي على قطر، مؤكدًا أن التنسيق العربي الإسلامي مستمر بشأن الاعتداء والتصعيد الإسرائيلي بالمنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تميم خلاف الخارجية وزارة الخارجية حماس حركة حماس
إقرأ أيضاً:
حركة “الجهاد”:مجزرة عين الحلوة تؤكد النوايا العدو لجر المنطقة إلى مزيد من التصعيد
الثورة نت/وكالات أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ،اليوم الاربعاء، “بأقصى العبارات العدوان الصهيوني الذي استهدف مساء الثلاثاء مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا – جنوب لبنان، حيث ارتكب العدو مجزرة جديدة بحق المدنيين الآمنين، ما أدى إلى استشهاد ١٣ من أبناء شعبنا وجرح العشرات، لتضاف هذه الجريمة إلى سلسلة الجرائم وحرب الابادة التي يمارسها ضد شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجده”. وقالت الحركة في بيان، إن هذا العدوان يشكل انتهاكاً صارخاً لسيادة لبنان، ويؤكد النوايا الحقيقية للعدو وسلوكه الرامي إلى جر المنطقة إلى مزيد من التصعيد واللاستقرار. وحملت العدو المسؤولية الكاملة عن هذا الاعتداء الوحشي وعن كافة تبعاته، كونه امتداداً لنهجه العدواني الذي يتعمّد استهداف المدنيين وزعزعة الاستقرار في المنطقة. وأكدت أن الادعاءات التي يقدمها العدو لتبرير جرائمه هي ادعاءات كاذبة لا تمت للحقيقة بصلة. وأضافت “إننا إذ نؤكد على ضرورة تحمّل المجتمع الدولي مسؤولياته في كفّ يد العدوان عن ارتكاب المزيد من الجرائم بحق شعبنا، فإننا في الوقت ذاته ندين استمرار تقاعسه عن محاسبة مجرمي الحرب، وصمته المريب أمام الانتهاكات المتواصلة التي تطال المدنيين بلا رادع”. كما أكدت أن ما حدث اليوم في عين الحلوة يثبت مرة أخرى، أن طريق المقاومة هو الطريق الوحيد لمواجهة هذا المشروع الاستعماري التوسعي، وأن دماء شهدائنا لن تذهب سدى، بل ستظل شعلةً على طريق النصر والتحرير.