أمير الرياض يقلّد مدير مركز العمليات الأمنية الموحدة بالمنطقة رتبته الجديدة
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
قلّد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم اليوم، مدير مركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بالمنطقة العقيد المهندس أحمد بن حمدان الغامدي، رتبته الجديدة بعد صدور الأمر الملكي الكريم بترقيته إلى رتبة عقيد.
ورفع العقيد الغامدي شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على الثقة الغالية، ولسمو أمير منطقة الرياض على دعمه وتوجيهه، سائلًا الله العلي القدير التوفيق لخدمة الدين ثم الملك والوطن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز تستضيف لقاء «فرص الابتكار التجاري» بالشراكة مع «منشآت» ووادي جدة
البلاد (جدة)
استضافت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في مركز الابتكار وريادة الأعمال، بالشراكة مع هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” وشركة وادي جدة، لقاءً تحت عنوان “فرص الابتكار التجاري في مدينة جدة”، اليوم الثلاثاء ٧ أكتوبر ٢٠٢٥م، بمركز الملك فهد للبحوث الطبية.
ويهدف اللقاء إلى تسليط الضوء على الفرص التجارية الواعدة في قطاعات حيوية بجدة، وتمكين المجتمع الابتكاري والريادي للمساهمة الفعالة في تنمية المدينة وما حولها.
وأوضح مدير مركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة الملك عبد العزيز الدكتور سعود واصلي أن اللقاء يهدف إلى فتح آفاق التعاون وإبراز فرص الابتكار وريادة الأعمال في المدينة، وتوفير بيئة داعمة لنمو الأفكار الجديدة والمشاريع الناشئة، والمساهمة في دعم الاقتصاد المعرفي وخلق شراكات فاعلة تخدم المجتمع المحلي.
وأكد “واصلي” أن اللقاء يسعى إلى تحفيز مجتمع المبتكرين ورواد الأعمال للاستفادة من الفرص الواعدة والممكنات المتاحة للمساهمة الفعالة في اقتصاد مدينة جدة وما حولها، واختتم بالتأكيد على إيمان الجامعة بأن الابتكار والريادة لا يأتيان إلا ببناء المجتمع الابتكاري والريادي الطموح أولاً.
وشهد اللقاء عقد جلستين حواريتين، عقدت الجلسة الأولى تحت عنوان “فرص الابتكار التجاري من وجهة نظر القطاع الخاص”، وشارك فيها عدد من الخبراء والمختصون، إذ سلطن الجلسة الضوء على عدد من القطاعات المهمة والواعدة في جدة من خلال حوار يركز على القيمة النوعية لتلك القطاعات والفرص والاحتياجات التي يمكن للمبتكرين ورواد الأعمال العمل على سدها، بما يساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي والوطني.
في حين عقدت الجلسة الثانية تحت عنوان “ممكنات الابتكار وفرص الدعم المتاحة”، وتطرق الخبراء المشاركون إلى التعريف بالممكنات التي تشجع المبتكرين ورواد الأعمال للمضي قدماً في تنفيذ أفكارهم وإنشاء مشاريع مبتكرة ذات جدوى اقتصادية، واختتم اللقاء بفقرة اللقاء المفتوح مع المستشارين.