بالشراكة مع «كفالة».. هيئة الترفيه تدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة بـ 70 مليون ريال
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
قدمت مبادرة دعم منشآت الترفيه للهيئة العامة للترفيه بالشراكة مع برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "كفالة"، منذ انطلاقها في يوليو 2022م نحو 70مليون ريال، ما بين تمويل وضمانات للمنشآت العاملة في قطاع الترفيه بجميع مناطق المملكة، بلغ عددها حتى نهاية شهر يونيو الماضي 16 منشأة، فيما بلغت قيمة الضمانات 31.
وتتطلع المبادرة مستقبلًا لتطوير القطاع الترفيهي في المملكة بالإسهام في نمو المنشآت المستفيدة، لتصبح ضمن المنشآت الكبيرة في القطاع، إضافة إلى تقديم الضمانات اللازمة للجهات الممولة، وزيادة نسبة التمويل للمنشآت العاملة في مجالات الترفيه، والخدمات ذات الصلة بسلاسل الإمداد للقطاع الترفيهي وبنيته التحتية في المملكة، كما تسهم المبادرة في تعزيز منظومة قطاع الترفيه وتحقيق الاستدامة.
وتأتي مبادرة دعم منشآت الترفيه ضمن برامج مبادرة "دعم وتحفيز الاستثمارات في قطاع الترفيه" بالتنسيق بين الهيئة العامة للترفيه، وبرنامج جودة الحياة، لدعم وتطوير القطاع الترفيهي في المملكة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
وتُعدّ المبادرة جزءً من الحلول التمويلية التي تقدمها الهيئة للمنشآت في قطاع الترفيه بالتعاون مع البنوك وجهات التمويل في المملكة، وقد حُدد عدد المنشآت التي تدعمها المبادرة بناء على معايير برنامج "كفالة".
خبر | سعيًا لتطوير القطاع الترفيهي واستدامته، #هيئة_الترفيه تدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالتعاون مع برنامج ضمان التمويل “كفالة” بمبلغ 70 مليون ريال سعودي ????
للمزيد:https://t.co/bZAgA6Z87E pic.twitter.com/UfRl5sXc00
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة العامة للترفيه كفالة المنشآت الصغيرة والمتوسطة قطاع الترفیه فی المملکة
إقرأ أيضاً:
بالتعاون بين «تكامل» و«مصر الخير».. ورشة عمل حول دور المشروعات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق أهداف التنمية
تنظم مؤسسة «مصر الخير» برئاسة الدكتور علي جمعة، وبالتعاون مع مؤسسة «تكامل لحياة أفضل للتنمية المستدامة» برئاسة الدكتور أيمن محمد الحماقي، ورشة عمل حول دور المشروعات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق أهداف التنمية «(الهدف الثامن للتنمية المستدامة»، وذلك في التاسعة من صباح يوم الاثنين الموافق 7 يوليو 2025 بقاعة المؤتمرات بفندق تريومف.
على الرغم من الجهود التي بذلت لدعم دور المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر لخدمة أهداف التنمية المستدامة في مصر، إلا أن هذه الجهود لم تثمر عن زيادة الطاقات الإنتاجية لهذه المشروعات، بالإضافة إلى ضعف مساهمتها في الصادرات المصرية، هذا فضلا عن ضعف اندماجها في سلاسل الإمداد العالمية، مما يؤثر سلباً على دورها في دعم تنافسية المشروعات الكبيرة والمتوسطة من ناحية، ومن ناحية أخرى يسهم في زيادة المكون الاستيرادي للقطاع الصناعي المصري، وهو ما أسهم في الضغط علي الجنيه المصري وخفض قيمته، وما لذلك من تداعيات سلبية علي الأداء الاقتصادي المصري، هذا بالإضافة إلى عدم تحقيق هذه المشروعات للدور الأهم وهو توفير فرص عمل مستدامة «الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة».
وفيما يلي جدول يوضح مساهمة المشروعات في مصر في الناتج والتصدير وفقاً لحجمها (كبيرة ومتوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر) وفرص التمويل المتاح لها:
ونظراً لخبرة كل من مؤسسة مصر الخير ومؤسسة تكامل لحياة أفضل للتنمية المستدامة في تبني قضية المشروعات الصغيرة في مصر، بالإضافة إلى تجاربهم على أرض الواقع في التأهيل للشباب وخاصة المرأة وإتاحة الفرص، ومن واقع إدراك المؤسستين أن أهم عائق يقف أمام تفعيل دورها إنما يتمثل في عدم وجود دليل استرشادي واقعي يحدد المشروعات ذات الجدوى الاقتصادية جغرافياً وقطاعياً ويتسق مع خطط التنمية
في الأقاليم الاقتصادية المصرية وعلى رأسها الصعيد، سيناء، وجه بحري، فإن الأمر إنما يتطلب وفي إطار التحديات الدولية والإقليمية والمحلية أهمية إعداد هذا الدليل ليكون مرشداً لكافة الجهات المعنية (جهاز المشروعات الصغيرة، وزارات، جامعات جمعيات أهلية، جمعيات رجال وسيدات اعمال غرف تجارية لفرص ومجالات دعم التوجه في هذا المجال، هذا بالإضافة إلى تحديد فرص ومجالات تفعيل أدوار الجهات المرتبطة بوضع هذه المشروعات موضع التنفيذ وما لذلك من آثار إيجابية في إيجاد فرص عمل للشباب على مستوى محافظات مصر.
أهداف ورشة العملتتمثل أهم أهداف ورشة العمل فيما يلي:
أولاً: تحديد الفرص الاستثمارية والجدوى الاقتصادية للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر قطاعياً وجغرافياً وفرص ومجالات وضع هذه الفرص موضع التنفيذ من خلال الحاضنات والعناقيد الصناعية.
ثانياً: تحديد مجالات تعظيم دور المؤسسات الاهلية في تفعيل أداء المشروعات الصغيرة لإيجاد فرص عمل للشباب. ثالثاً: تحديد متطلبات تعميق دور المشروعات المتوسطة والصغيرة في التنمية المستدامة، وما يتضمنه ذلك من توزيع الأدوار والمسؤوليات على كل جهة (جهاز المشروعات الصغيرة، الوزارات المعنية، الجمعيات الاهلية، القطاع الخاص، البنوك وغيرها.
رابعاً: تحديد فرص ومجالات تعظيم استفادة الشباب ( مع التركيز على المرأة من فرص العمل ومتطلبات تحقيق ذلك.
خامساً: بناء آلية للمتابعة والتقويم لمتابعة التنفيذ.
المشاركون في ورشة العملجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر (MSMEDA
الوزارات المعنية ( الاستثمار والتجارة، الصناعة التخطيط المالية، التضامن الاجتماعي، الاتصالات، التنمية)
«البنوك المصرية» البنك المركزي، الأهلي المصري، مصر، القاهرة، التنمية الصناعية، هيئة الاستثمار، المسؤولين عن المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر من المحافظات الوجه البحري والوحه القبلي وصعيد مصر.
الغرف التجارية والصناعية والمجالس
البرلمانيين ولجنة المشروعات الصغيرة
الأحزاب السياسية (حزب الجبهة الديمقراطي، مستقبل مصر)
المنظمات والمؤسسات الدولية ( البنك الدولي، بنك التنمية الأفريقي الوكالة الامريكية للتنمية الوكالة الألمانية للتعاون) مؤسسات المجتمع المدني (مؤسسة حياة كريمة ساويرس للتنمية نهر الخير صناع الحياة، مصر تستطيع، أجيال مصر).
اقرأ أيضاًمصر الخير وإندرايف تطلقان حملة «الحركة بركة» لتوفير وجبات للمحتاجين في رمضان
تضم 22 شاحنة.. قافلة مواد غذائية من «مصر الخير» للأسر الأكثر احتياجا بشمال سيناء