ابتداءً من ديسمبر.. وداعًا لـ”تيك توك” و”إنستغرام” للأطفال في أستراليا
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
صراحة نيوز-بدأت الحكومة الاسترالية حملة توعية عامة تتضمن نصائح بشأن كيفية إبعاد الأطفال عن وسائل التواصل الاجتماعي قبل تطبيق أول حد أدنى لسن استخدام هذه الوسائل، وهو 16 عاما، في العالم في دجنبر.
وقالت مفوضة السلامة الإلكترونية الأسترالية، جولي إنمان جرانت، اليوم الجمعة، إن المعلومات الموجودة على موقع وكالتها على الإنترنت تشرح القوانين الجديدة وكيفية تصفحها.
واعتبارا من العاشر من دجنبر، يمكن تغريم منصات، بما في ذلك “فيسبوك” و”إنستغرام” و”سناب شات” و”تيك توك” و”إكس” و”يوتيوب”، ما يصل إلى 50 مليون دولار أسترالي (33 مليون دولار أمريكي)، إذا لم تتخذ خطوات معقولة لمنع الأستراليين الذين تقل أعمارهم عن 16 عاما من امتلاك حسابات على الإنترنت.
وستتم أيضا مشاركة رسائل توعوية اعتبارا من بعد غد الأحد، عبر قنوات رقمية والتلفزيون والإذاعة واللوحات الإعلانية.
وقالت وزيرة الاتصالات، أنيكا ويلز، للصحافيين: “نريد أن يعيش الأطفال طفولتهم. نريد أن يتمتع الآباء براحة البال ونريد أن يتم منح الشباب-الشباب الأسترالي-ثلاث سنوات إضافية ليتعرفوا على هويتهم”، في إشارة إلى الحد الحالي للعمر الفعلي، وهو 13 عاما، استنادا إلى تشريع الخصوصية الأمريكي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للغة العربية» يطلق مبادرة «نقرأ للأطفال»
أبوظبي (الاتحاد)
أطلق مركز أبوظبي للغة العربية، في إطار حملته المجتمعية لدعم القراءة المستدامة، مبادرة «نقرأ للأطفال» التي تندرج تحت نادي كلمة للقراءة، وتهدف إلى تعزيز مكانة اللغة العربية في نفوس الأطفال والناشئة، وتشجيعهم على جعل القراءة عادة يومية، ومنحهم تجربة قرائية مبتكرة تستلهم أهداف «عام المجتمع».
وتقام الفعالية في المجمع الثقافي بأبوظبي كلّ يوم سبت حتى منتصف شهر نوفمبر المقبل.
سيكون الأطفال على موعد مع جلسات قرائية تفاعلية تقودها نخبة من المتخصصين في أدب الطفل، تجمع ما بين التعليم والترفيه، يقدّمون خلالها مختارات من القصص الصادرة باللغة العربية عن مشروعي «كلمة» للترجمة، و«إصدارات»، إلى جانب أنشطة حيوية مصاحبة تتضمن وسائل تعليمية وتوضيحية مساندة تثري معارف المشاركين الثقافية، وتغرس فيهم قيم العلم والإبداع.
يسعى المركز، من خلال هذه المبادرة، إلى غرس حب القراءة في نفوس الأطفال، وربطهم بعوالم المعرفة، بما يسهم في تنمية مهاراتهم اللغوية والتعبيرية، ويعزز تفاعلهم مع محيطهم، ويفتح أمامهم آفاق الخيال والإبداع.
يواصل مركز أبوظبي للغة العربية، من خلال مبادراته، جهوده في تعزيز الهوية الثقافية وتمكين اللغة العربية، وسعيه للوصول إلى جميع فئات المجتمع، مستلهماً الرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات في بناء مجتمع متماسك ومرتبط بلغته الأم، يمضي بثقة نحو تحقيق التنمية المستدامة على المستويات كافة.