"الذهب أم الألماس".. بسمة وهبة تعلن مفاجأة للمقبلين على الزواج (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
كشفت الإعلامية بسمة وهبة، عن مفاجأة غير متوقعة تخص أسعار المجوهرات، قائلة إن "الألماس سيشهد انخفاضًا كبيرًا في الأسعار، حتى أنه سيصبح أرخص من الذهب".
وأضافت وهبة، مقدمة برنامج 90 دقيقة عبر قناة المحور، أن هذه المفاجأة تُعد انفراجة حقيقية، خاصةً للشباب المقبلين على الزواج.
وتابعت: "كل فتاة اليوم أصبحت تقارن نفسها بصديقتها أو قريبتها، وتطالب بخاتم أو شبكة مثلها، ولكنني أؤكد لكم في برنامجي 90 دقيقة أن الألماس سينخفض سعره".
وتحدثت وهبة عن أنواع مختلفة من العرائس والأسر عند التفاوض على الشبكة، مشيرة إلى أن البعض يفضل الذهب كونه لا يخسر في أغلب الأوقات، بينما يطلب البعض الآخر الألماس، مما يضع العريس في موقف صعب وحالة من التوتر بسبب تعدد المتطلبات. وقالت: "هناك أيضًا من يرضى بدبل فقط أو حتى ذهب صيني، وهؤلاء أراهم أكثر سعادة ورضا، لأن المسألة ليست في قيمة الخاتم بقدر ما هي في القَدر والنصيب".
وفيما يخص سوق الذهب، لفتت وهبة إلى أن المشهد ليس محليًا فقط، بل عالمي، حيث عرضت فيديو لأشخاص يصطفون ليس من أجل هاتف محمول جديد، بل لشراء وبيع الذهب.
وأوضحت أن أسعار الذهب شهدت ارتفاعًا مفاجئًا بعد أن كانت قد انخفضت، ووصفت الزيادة بأنها "صادمة وغير مسبوقة"، مشيرة إلى أن سعر جرام الذهب عيار 24 بلغ 6510 جنيهات، وعيار 21 وصل إلى 5820 جنيهًا، وعيار 18 سجل 4988 جنيهًا، بينما بلغ سعر الجنيه الذهب 46560 جنيهًا.
وأتمت: "الناس التي تحتفظ بالسبائك عليها أن تراقب السوق لتعرف ما إذا كانت ستبيع أو تحتفظ بها، لأن هناك توقعات بارتفاعات جديدة".
اقرأ المزيد..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامية بسمة وهبة أسعار المجوهرات الذهب المقبلين على الزواج الزواج
إقرأ أيضاً:
توقعات باقتراب الذهب من حدود 6000 جنيه للجرام.. فيديو
توقع المهندس ياسر سعد، خبير صناعة وتجارة الذهب، أن يواصل المعدن الأصفر صعوده خلال الشهور المقبلة، ليصل إلى مستويات تقترب من 5800 إلى 6000 جنيه للجرام بحلول نهاية عام 2025، مدعومًا بمزيج من العوامل الاقتصادية العالمية والمحلية.
وأوضح سعد في تصريحات تلفزيونية ببرنامج اقتصاد مصر، المذاع على قناة أزهري، أن الذهب “خالف كل التوقعات خلال الشهرين الماضيين”، إذ كانت الزيادة المتوقعة للأسعار بنهاية العام قد تحققت خلال فترة وجيزة، مشيرًا إلى أن "الارتفاعات الحالية لم تعد مضاربة مؤقتة، بل جزء من اتجاه تصاعدي عالمي".
وأضاف أن المشهد الاقتصادي الدولي يشهد "حرب تكسير عظام بين أكبر اقتصادين في العالم"، لافتًا إلى أن القيود المفروضة من الجانبين على السلع الأساسية، وعلى رأسها منتجات الطاقة وبطاريات الليثيوم، "تسببت في اضطراب سلاسل الإمداد ودفعت الأسواق نحو الذهب كملاذ آمن".
وأشار الخبير إلى أن الأوضاع الجيوسياسية في أوكرانيا، ودعم الولايات المتحدة لكييف، واستمرار التوترات في الشرق الأوسط، كلها عوامل تعزز من حالة عدم اليقين، ما يجعل الذهب يحتفظ بجاذبيته الاستثمارية العالية.
وفيما يخص السوق المحلية، أكد سعد أن الإقبال على السبائك والجنيهات الذهبية بات هو السائد في ظل ارتفاع الأسعار، في حين تراجعت حركة شراء المشغولات بسبب كلفة المصنعية وبلوغ الأسعار مستويات قياسية.
وقال: "الذهب أصبح حلمًا بعيد المنال للكثيرين.. بعض العملاء يدخلون محال الصاغة لأخذ فكرة فقط دون شراء"، مضيفًا أن "ارتفاع الأسعار لم يوقف حركة البيع والشراء بين التجار والمستثمرين، لكنها أصبحت أكثر حذرًا وانتقائية".
وواصل :"الذهب لم يعد مجرد معدن ثمين، بل هو مرآة لحالة الاقتصاد العالمي.. وكل المؤشرات الحالية تؤكد أن بريقه سيستمر في اللمعان حتى نهاية العام وربما بعده".
اقرأ المزيد..