إعلام أمريكي: بدء هدم جزء من البيت الأبيض لبناء قاعة رقص
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
كشفت شبكة واشنطن بوست، أن عددا من العمال بدأوا، اليوم الاثنين، في هدم جزء من البيت الأبيض لبناء قاعة الرقص التي طال انتظارها للرئيس دونالد ترامب، على الرغم من تعهده بأن بناء هذه الإضافة التي تبلغ تكلفتها 250 مليون دولار لن «يتداخل» مع المبنى الحالي.
وكانت فرق البناء تهدم جزءًا من الجناح الشرقي، حيث قامت حفارة بتمزيق الهيكل، وفقًا لصورة نشرتها صحيفة واشنطن بوست، وشخصين شهدا العملية وتحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما.
وقال أحد المصدرين إن مجموعة من الأشخاص، بمن فيهم أفراد من جهاز الخدمة السرية، وقفوا على درجات وزارة الخزانة لمشاهدة عملية الهدم كما سُمعت أصوات البناء في حرم البيت الأبيض.
ويخطط الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لبناء قاعة رقص في البيت الأبيض تبلغ مساحتها 90 ألف قدم مربع لتحل محل مبنى الجناح الشرقي الذي كان يستخدم تقليديا لمكاتب السيدة الأولي، ويعتبر المشروع أكبر تحول يشهده مجمع الحكم في الولايات المتحدة منذ عصر هاري ترومان.
وفقا لشبكة إن بي سي، من المحتمل أن يكون ترامب الذي قضي معظم حياته في العمل كمطور عقاري ووضع اسمه على أفخم المباني في العالم، قد يكون تعمد ترك بصمته على البيت الأبيض بما يتناسب مع ذوقه الشخصي في الأشهر الأولى من ولايته الثانية.
اقرأ أيضاًترامب: الرسوم الجمركية سلاحنا الاقتصادي لإنهاء الحروب
مصطفى بكري: حماس لم تخرق الاتفاق باعتراف ترامب.. والمحتل يواصل جرائمه في غزة
مستشار ترامب: على إسرائيل مساعدة الفلسطينيين إذا أرادت الاندماج في الشرق الأوسط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي ترامب دونالد ترامب البيت الأبيض البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
تعرّف على الطيار النيوزيلندي الذي أسس أول معمل لتقطير مشروب الجن في ماكاو
في ماكاو، افتتح الطيار النيوزيلندي الأصل الذي تحول إلى صانع مشروبات كحولية، دان ماكولاي، أول معمل لتقطير مشروب الجن.
وصل النيوزيلندي دانيال ماكولاي إلى ماكاو عام 2010 للعمل طياراً، غير أن تجربة أجراها في منزله أثناء الجائحة دفعته هو وزوجته إلى تأسيس "معمل أوول مان للتقطير"، أول مصنع لإنتاج مشروب الجن في المدينة.
بدعم مبكر من السلطات المحلية، تبنى الزوجان المزيج الثقافي لماكاو، واستخدما أنواعًا مختلفة من الأعشاب الطبية الصينية والشاي لابتكار نكهة مميّزة. يُقدم مشروب الجن الذي ينتجونه الآن في الفنادق والكازينوهات، مما يوفر للمشروع الصغير طلباً مستقراً على منتجاته.
يقول دانيال الذي يوازن بين العمل والأسرة ومعمل التقطير، إن الأمان وثقافة الطعام والمجتمع المتماسك في ماكاو حوّل ما كان من المفترض أن يكون إقامة لمدة عام واحد إلى وطن.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك ثقافة كحول الصين سفر ماكاو
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم