مكاتب تطعيم الإنفلونزا الموسمية 2025.. أعلنت وزارة الصحة والسكان عن عناوين مكاتب تطعيم الإنفلونزا الموسمية 2025 في محافظات الجمهورية، وذلك بالتزامن مع اقتراب موسم الشتاء الذي يكثر الإصابة به تحديداً في هذا الوقت من العام.

وتوفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص عناوين مكاتب تطعيم الإنفلونزا الموسمية 2025، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا.

نشرت وزارة الصحة والسكان عناوين مكاتب التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية بكافة محافظات الجمهورية لتسهيل الحصول عليها، وأوضحت وزارة الصحة أن التطعيم ضد الإنفلونزا آمن ومهم في الحماية من المضاعفات، لافتة إلى أن لقاح الإنفلونزا يعد أفضل طرق الوقاية من خطر الإصابة وتجنب مضاعفات خطيرة، تزاد مع قرب فصل الشتاء ويكون الأطفال دون الخامسة وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والحوامل هم أكثر الفئات عرضة للإصابة وحدوث تلك المضاعفات.

فاعلية تطعيم الإنفلونزا الموسمية

أوضحت وزارة الصحة أن اللقاح يبدأ في فعاليته بعد أسبوعين من التطعيم وتستمر نحو 6 أشهر، مؤكدة أن لقاح الإنفلونزا الموسمية لا يسبب الإصابة بالمرض ولكنها يقلل من نسب الإصابة بالمضاعفات.

الفئات المستهدفة

أما فيما يتعلق بالفئات المستهدفة من تطعيم الإنفلونزا الموسمية، أشارت وزارة الصحة والسكان إلى أنها تشمل الأطفال دون سن 5 سنوات، بالإضافة إلى كبار السن فوق 65 عاما، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الربو والسكري، والحوامل والكوادر الطبية، موضحة أن أفضل توقيت للحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمية قبل موسم الإنفلونزا.

الأعراض الجانبية لتطعيم الإنفلونزا

تتضمن الأعراض الجانبية لتطعيم الإنفلونزا الموسمية ارتفاع درجة الحرارة واحمرار موضع التطعيم وتكسير في العضلات وهى أعراض تزول من تلقاء نفسها ولا تحتاج إلى طبيب.

اقرأ أيضاًعناوين مكاتب تطعيم الإنفلونزا الموسمية 2025 في محافظات الجمهورية

بالقاهرة والمحافظات.. «الصحة» تعلن عناوين مكاتب تطعيم الإنفلونزا الموسمية

قبل دخول فصل الشتاء.. كل ما تريد معرفته عن تطعيم الإنفلونزا الموسمية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان الإنفلونزا تطعيم الإنفلونزا الموسمية تطعيم الإنفلونزا الإنفلونزا الموسمية عناوين مكاتب تطعيم الإنفلونزا الموسمية وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

"الفيروس المجهول".. مصر تكشف تفاصيل "الحالة الوبائية"

حسمت السلطات الصحية في مصر الجدل المنتشر خلال الأسابيع الأخيرة بشأن انتشار الفيروسات التنفسية، مشددة على عدم وجود "فيروسات مجهولة" داخل البلاد.

وقال نائب رئيس الوزراء المصري ووزير الصحة خالد عبدالغفار، إن "الحكومة المصرية لا تمتلك أي مصلحة في إخفاء وجود فيروسات أو حالات وبائية، بل على العكس تمامًا، فإن مصلحتها الأساسية هي الإعلان بشفافية كاملة لضمان السيطرة السريعة على أي موقف صحي أو وبائي".

وأوضح عبد الغفار في مؤتمر صحفي، أن "الوزارة رصدت بالفعل ارتفاعا في نشاط فيروس الإنفلونزا"، معتبرا ذلك "أمر طبيعي ومتوقع خلال هذه الفترة من كل عام، حيث تنشط الفيروسات الموسمية وفي مقدمتها الإنفلونزا باعتبارها السلالة الأكثر انتشارا ضمن الفيروسات التنفسية".

وشدد على أن "زيادة معدلات الانتشار لا تعني على الإطلاق زيادة في معدلات المرضى، فالحالات المسجلة تقع ضمن المعدلات الطبيعية، وتعكس نشاطًا موسميًا للفيروسات التنفسية لا أكثر".

وأضاف عبدالغفار: "أطمئن المواطنين، لا يوجد أي وجود لفيروس ماربورغ في مصر على الإطلاق، وما نتعامل معه حاليًا هي فيروسات طبيعية متداولة، ويظل فيروس الإنفلونزا H1N1 هو الأكثر انتشارا بينها، وهي جميعها أمور طبيعية في هذا الوقت من العام".

 

وأكد وزير الصحة المصري أنه "لا يوجد أي فيروسات جديدة أو مجهولة كما يجري تداوله على بعض منصات التواصل الاجتماعي أو في وسائل الإعلام المعادية".

وبيّن أن معدلات الإنفلونزا كانت قد انخفضت خلال سنوات جائحة "كورونا" والمتحورات المرتبطة بها، لكن الوضع الحالي يعكس عودة النشاط الفيروسي إلى مستويات عام 2019 قبل الجائحة، مشددا على ضرورة الحصول على "اللقاح الموسمي للإنفلونزا" خصوصًا للفئات الأكثر عرضة للمضاعفات، مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.

ولفت "عبدالغفار"، إلى أن الأعراض الأكثر انتشارا بين الحالات المصابة تتضمن ارتفاعًا بدرجة الحرارة والرشح وآلام وتكسير الجسم، "وهي أعراض إنفلونزا تقليدية، ولا تشير إلى وجود فيروسات أخرى أو ظهور أمراض جديدة"، وفق تأكيده.

 موقف "المدارس"
بدوره، قال مساعد وزير الصحة المصري حسام عبدالغفار، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "بيانات الموقف الوبائي تشير إلى أن الإنفلونزا تستحوذ على نحو ثلثي إصابات الأمراض التنفسية التي جرى رصدها، فيما يأتي الفيروس المخلوي في المرتبة الثانية بنسبة تقارب 18 بالمئة، في حين تتنوع تتوزع الإصابات على فيروسات "البارا إنفلونزا" و"الراينو" و"الأدينو" بنسب محدودة للغاية".

وأشار "عبدالغفار"، إلى أن فيروس كورونا يُعد الأقل انتشارًا هذا العام في مصر ولا تتجاوز معدلاته بين 1 إلى 2 بالمئة من إجمالي الفيروسات التنفسية المتداولة.

وفي ما يتعلق بالأوضاع في المدارس المصرية، شدد مساعد وزير الصحة المصري على أنه "لا توجد توصيات بإغلاق المدارس أو تخفيف الكثافات، والتوجيهات الحالية تركز على الالتزام بتطعيم الإنفلونزا الموسمية، وتحسين التهوية، والتغذية الجيدة، وبقاء الأطفال الذين تظهر عليهم أعراض تنفسية في المنزل حتى شفائهم لمدة 24 ساعة، إضافة إلى التطهير المستمر للأيدي والأسطح".

وأشار عبدالغفار إلى "وجود تنسيق دائم داخل المجموعة الوزارية للتنمية البشرية برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء، والتي تُعد وزارة التربية والتعليم أحد أعضائها الرئيسيين، وتتيح وزارة التعليم بقاء الطالب المريض في المنزل حتى تمام التعافي".

مقالات مشابهة

  • برلماني: الحصول على اللقاحات الموسمية الحل لتفادي الإصابة بالعدوى الفيروسية
  • الصحة: الوضع الوبائي للفيروسات التنفسية في مصر في معدلاته الطبيعية
  • "الفيروس المجهول".. مصر تكشف تفاصيل "الحالة الوبائية"
  • الصحة: إجراءات مكثفة لمجابهة الأمراض التنفسية الموسمية
  • «الصحة» تنفي إغلاق أي مدارس أو فصول دراسية بسبب الإنفلونزا
  • الصحة: لا يوجد أي فيروسات جديدة أو غير معروفة
  • وزير الصحة يكشف عن حقيقة وجود فيروس تنفسي جديد في مصر.. تفاصيل
  • بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم الأحد 7 ديسمبر2025
  • احم نفسك من الإنفلونزا وابعد عن فخ المضادات الحيوية | نصائح ذهبية لصحة أفضل
  • بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة في مصر اليوم السبت 6 ديسمبر 2025