الكهرباء ولا البنزين.. مواجهة بين ريماك نيفيرا و لامبورجيني هوراكان| فيديو
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تعتبر ريماك نيفيرا سيارة كهربائية فائقة القوة وهي أسرع سيارة كهربائية في العالم حول حلبة نوربورجرينج في هذا الفيديو، يتعرف موقع CarWow على نموذج تطوير العلامة التجارية ويضعه في مواجهة سيارة لامبورجيني هوراكان المعدلة بقوة 1800 حصان.
. 5 سيارات مستعملة بأسعار تبدأ من 130 ألف جنيه
تتميز نيفيرا بأربعة محركات كهربائية واحد يزود كل عجلة بالطاقة، ويوفر هذا إجمالي 1,914 حصانًا و1,741 رطلًا من عزم الدوران، يستخدم بطارية بقدرة 120 كيلووات في الساعة، وتقول المواصفات الرسمية إنها يمكن أن تصل إلى 60 ميلاً في الساعة خلال 1.85 ثانية وسرعة قصوى تبلغ 258 ميلاً في الساعة. الأسعار تبدأ من 2.4 مليون دولار.
تأتي سيارة لامبورجيني من شركة JM Imports ، ويقوم بإصلاح الأجزاء الداخلية للمحرك ويقوم بشحن المحرك التوربيني. هناك ترقيات لناقل الحركة للتعامل مع الطاقة الإضافية.
ثلاثة سباقات جر تبدأ هذا الفيديو، تحقق ريماك نصرًا سهلاً في الجولة الأولى. تحصل سيارة لامبورجيني على بداية أفضل بكثير في المرة الثانية، وتقترب السيارات من المسار. تمكنت نيفيرا من الفوز، لكنها كانت قريبة من النهاية.
في الجولة الثالثة، تقوم لامبورجيني المعدلة بتعديل وحدة التحكم الإلكترونية. وهذا يؤدي إلى أقرب سباق حتى الآن. تأخذ هوراكان زمام المبادرة من على الخط، لكن نيفيرا تتقدم للأمام. وتقطع ريماك ربع الميل في 8.5 ثانية، بينما تحتاج لامبورغيني إلى 8.7 ثانية لقطع المسافة.
كما أنهم يقومون بسباقات متدحرجة، لكن هذه التحديات تصب في صالح ريماك. يتيح نظام الدفع الرباعي المتطور في نيفرا إمكانية إيقاف الطاقة بسهولة.
اختبار الكبح هو التحدي الأخير، وكانت النتائج متقاربة جدًا، لكن سيارة لامبورجيني الأخف وزنًا تمكنت من التوقف عند مسافة أقصر قليلاً من سيارة نيفيرا.
قطعت نيفيرا مؤخرًا حلبة نوربورجرينج في 7 دقائق و5.298 ثانية، مما يجعلها أسرع سيارة كهربائية يتم إنتاجها على المسار الشهير. كان Tesla Model Sهو حامل اللقب السابق بزمن قدره 7:25.231.
سجلت نيفيرا أيضًا رقمًا قياسيًا لإنتاج السيارات الكهربائية في مهرجان جود وود لتسلق التل السريع بتسجيل زمن قدره 49.32 ثانية.
تخطط ريماك لبناء 150 نموذجًا من نيفيرا، بل إن بعضهم يأتي إلى الولايات المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريماك نيفيرا لامبورجيني هوراكان نيفيرا سیارة لامبورجینی
إقرأ أيضاً:
رئيس ديوان الوفد الحكومي بسبتة: "خشينا من مسيرة خضراء ثانية" بخصوص المهاجرين في 2021
أدلى خوان هيرنانديز، رئيس ديوان الوفد الحكومي السابق في سبتة المحتلة، بشهادته الأولى في الملف المتعلقة بإعادة القاصرين المغاربة في غشت 2021.
وكشف هيرنانديز، حسب صحيفة إسبانية محلية، عن تفاصيل مثيرة حول الأوامر التي تلقاها بخصوص عملية إعادة القاصرين، متهما مدريد وتحميلها مسؤولية القرارات المتخذة.
وبدأ هيرنانديز شهادته بالحديث، أمس الثلاثاء، عن « الوضع غير الطبيعي » الذي عاشته مدينة سبتة المحتلة في ماي 2021، واصفاً تدفق آلاف المغاربة بأنه « غزو ». وأوضح قائلاً: « خشينا من مسيرة خضراء ثانية، ولذلك أُبلغ الجيش »، في إشارة إلى الأحداث التي شهدتها المدينة آنذاك، والتي اعتبرها البعض في مقر الوفد الحكومي « مسيرة خضراء ثانية ». واعترف هيرنانديز في هذا السياق: « لم يبقَ سوى رفع العلم المغربي على مبنى البلدية ومقر الوفد ».
وخلال شهادته، أشار هيرنانديز باستمرار إلى رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، ووزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا، ووزير الدولة السابق رافائيل بيريز، عند إسناد الأوامر التي تلقاها بنقل أول القاصرين المغاربة إلى بلادهم بعد عبورهم الحدود. وعلى الرغم من عدم وجود هؤلاء المسؤولين في قائمة الشهود المستدعين للمحاكمة، إلا أن هيرنانديز أكد أنهم المصدر الرئيسي للتعليمات التي نفذت.
وأضاف هيرنانديز أنه في العاشر من غشت 2021، تلقى اتصالاً « أبلغني فيه وزير الخارجية بأن الاتفاق بشأن إعادة القاصرين الذي تم توقيعه في عام 2007 قد تم تنفيذه ». وأكد هيرنانديز أن رئيس الوزراء الإسباني أعلن أن المغاربة الذين عبروا إلى المدينة بأعداد كبيرة « سيغادرون جميعاً »، وأن « التعليمات صدرت وستنفذ في سبتة ».
وشدد هيرنانديز مراراً وتكراراً على أن « التعليمات تأتي من الوزير؛ إذا قال لا، فلن يحرك أحد ساكناً »، في إشارة إلى الوزير غراندي مارلاسكا، مؤكداً أنه ليس مجرد شخص عادي، بل هو قاض. وأضاف: « هناك أمر واضح من الوزارة؛ لا أعتقد أن وزير الداخلية سيصدر للمندوب أمراً بانتهاك القانون ».
وفيما يتعلق بالرسالة المرسلة من مدريد، أوضح هيرنانديز أنها على الرغم من أنها لم تكن تحمل ورقة رسمية، إلا أنها اعتبرت بمثابة أمر لبدء عملية الإعادة إلى المغرب، وكان محتواها مطابقاً للرسالة الواردة في المكالمة الشفهية.
وأفاد بأن الوثيقة « تطلب أن تتم إعادة القاصرين مع احترام حقوقهم »، وردا على أسئلة مكتب المدعي العام، أصر هيرنانديز على أنهم اعتبروا ذلك بمثابة تفويض، وأنه يتوافق مع القانون واللوائح.
ويواصل القضاء الإسباني تحقيقاته مع مسؤولين في مدينة سبتة المحتلة في قضية طرد قاصرين مغاربة دون احترام مقتضيات قانون الهجرة، وذلك من قبل مندوبة الحكومة السابقة “سلفادورا ماتيوس”، ونائبة رئيس الحكومة المحلية “مابل ديو”، فيما يتعلق بترحيل 55 مهاجرًا مغربيًا قاصرًا بمفردهم في شهر غشت من 2021 خارج أحكام قانون الهجرة.
كلمات دلالية المسيرة الخضراء تدفق المهاجرين سبتة