نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بأحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، تناولت أخبارا وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
 

احترس.. واتساب يطلق ميزة غامضة قد تنقذك من فخاخ المحتالين

أعلنت شركة “ميتا” عن تحديثات أمان جديدة لتطبيق واتساب تهدف إلى تقليل الاحتيالات عبر الإنترنت.


عرض محدود وتحفيز غير مسبوق.. بيربلكستي تنافس متصفح ChatGPT Atlas

قامت شركة بيربلكستي AI، بزيادة مكافأة الإحالة لمتصفح Comet من 2 دولار إلى 3 دولارات لكل دعوة ناجحة، في خطوة يبدو أنها رد مباشر على إطلاق متصفح ChatGPT Atlas من OpenAI.

صدمة لعشاق آيفون.. آبل تخفض إنتاج iPhone Air بشكل غير مسبوق

في بداية عام 2025، كانت هناك ضجة كبيرة حول الهواتف النحيفة، حيث أطلقت سامسونج وآبل أنحف هواتفهما الرائدة على الإطلاق.

ميتا تسرح 600 موظف من مختبر الذكاء الاصطناعي

أفاد تقرير نشرته وكالة Axios، أن شركة "ميتا" ستسرح نحو 600 موظف من مختبرها للذكاء الاصطناعي، وذلك في خطوة وصفها الخبراء بأنها تعكس تحولا كبيرا في كيفية إدارة الشركة لطموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي.

بعد قرار ميتا الصادم.. واتساب يودع مساعدي الذكاء الاصطناعي الخارجيين

أعلنت شركة “ميتا”، عن قرارها بمنع تشغيل المساعدين الذكاء الاصطناعي من الأطراف الثالثة داخل تطبيق واتساب، بدءا من 15 يناير 2026.

تلفزيون سامسونج يجيب على أسئلتك.. إليك السر وراء التحديث الجديد

أعلنت شركة سامسونج عن إطلاق تطبيق Perplexity TV على تلفزيونات 2025 الذكية، مما يوفر للمستخدمين إجابات فورية مدعومة بتقنية الذكاء الاصطناعي وتجربة بحث تفاعلية مباشرة على شاشة التلفاز.

من الطلب الكبير إلى الأرقام القياسية.. آيفون 17 يحقق مفاجآت غير متوقعة

أفاد تقرير جديد بإنه من المتوقع أن تلعب سلسلة آيفون 17 الجديدة دورا محوريا في مساعدة شركة آبل على تجاوز توقعات وول ستريت لأرباح الربع الرابع المقبل.

ثورة في واتساب.. قريبا يمكنك المراسلة بدون الحاجة لرقم هاتف 

من المتوقع أن يشهد تطبيق واتساب قريبا تغييرا كبيرا في طريقة عمله

شريحة M5 تغير قواعد اللعبة.. 5 أسرار وراء ماك بوك برو الجديد من آبل

أطلقت شركة آبل، رسميا جهاز MacBook Pro الجديد بمعالج M5 في الهند، مما يمثل واحدة من أبرز الترقيات في سلسلة أجهزة ماك لهذا العام.

طباعة شارك أخبار التكنولوجيا تكنولوجيا التكنولوجيا

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أخبار التكنولوجيا تكنولوجيا التكنولوجيا الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

ثمن التكنولوجيا.. كيف يدمر الذكاء الاصطناعي مهاراتنا دون أن نشعر؟

في زمن تتسارع فيه التقنيات بوتيرة غير مسبوقة، بات الذكاء الاصطناعي قادرا على كتابة المقالات، تلخيص الكتب، وحل المشكلات المعقدة في ثوان مهام كانت تتطلب من الإنسان جهدا ذهنيا يمتد لدقائق أو ساعات. 

إلا أن هذا التقدم، رغم فوائده، يثير مخاوف متزايدة بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي العميق على القدرات البشرية الأساسية، مثل التفكير النقدي واللغة الإبداعية.

الحياة والصراعات والعمل..8 توقعات مثيرة للذكاء الاصطناعي في 2026هل يهدد الذكاء الاصطناعي قدرتنا على التفكير والإبداع؟

بحسب أبحاث في علم النفس والأعصاب، فإن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا قد يعيد تشكيل أدمغتنا، وليس مجرد دعمها.

أظهرتإحدى الدراسات الكلاسيكية أن الأشخاص الذين يستخدمون أنظمة الملاحة GPS باستمرار يواجهون تراجعا في قدرتهم على بناء خرائط ذهنية، على عكس سائقي التاكسي في لندن الذين كانوا يحفظون آلاف الشوارع قبل عصر الأقمار الصناعية، ما أدى إلى تضخم في منطقة "الحصين" المرتبطة بالذاكرة المكانية.

واليوم، يتساءل باحثون: هل يمكن أن يحدث الذكاء الاصطناعي تأثيرا مشابها في مجالات التفكير واللغة؟

كلمات جاهزة على حساب الفهم

في البيئات التعليمية، يقبل الطلاب على أدوات الذكاء الاصطناعي لإنتاج نصوص متقنة في وقت قياسي، وبينما تبدو النتيجة لغويا ممتازة، يشير أساتذة إلى أن هذه النصوص كثيرا ما تفتقر للفهم العميق أو التفكير النقدي ما يعتبرونه تآكلا تدريجيا لقدرة الطالب على التفكير كممارسة إبداعية.

مراجعة علمية حديثة نشرت عام 2024 أظهرت أن الإفراط في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي يضعف القدرات المعرفية، ويفضل الحلول السريعة على التفكير البطيء والعميق. 

كما كشفت دراسة ميدانية شملت 285 طالبا من باكستان والصين أن الذكاء الاصطناعي، رغم فعاليته في المهام المتكررة، يقلل من استخدام الإنسان لمهاراته الإدراكية والتحليلية، ويدفع نحو الكسل الذهني.

خطر يطال اللغة أيضا

المخاوف لا تقتصر على التفكير، بل تمتد إلى اللغة ذاتها، إذ يحذر متخصصون من “تآكل الكفاءة اللغوية” وهي ظاهرة تحدث عندما يتوقف الإنسان عن استخدام لغته بفعالية، مما يؤدي إلى فقدان تدريجي للقدرة على التعبير بها.

تشير نظريات علمية إلى أن الفكر واللغة ليسا كيانين منفصلين، بل تطةرا سويا عبر التاريخ الإنساني، فاللغة لا تنقل الأفكار فحسب، بل تساهم في تكوينها. 

ومن خلال الكلمات، يحول الإنسان مشاعره وتجربته إلى مفاهيم وقيم، ما يمنحه القدرة على التخيل والتأمل والتخطيط.

من تكنولوجيا مساعدة إلى تهديد للسيادة المعرفية

إذا تحولت اللغة إلى منتج تصنعه الخوارزميات وتستهلك جاهزا، فإن الخطر يتجاوز الفرد ليصل إلى المجتمع بأسره، إذ يحذر مختصون من أن الجهات التي تتحكم بالبنية الرقمية للغة قد تملك في المستقبل سلطة تشكيل الخيال والنقاش العام ما يهدد مفهوم "السيادة المعرفية".

في هذا السياق، قد نشهد مستقبلا سياسيا خاليا من الأصالة، تنتج فيه الشعارات والرسائل من قِبل خوارزميات، لا من وعي شعبي نابض بالنقاش والاختلاف، وهذا لا يعني بالضرورة رفض الذكاء الاصطناعي، بل توظيفه كأداة تعزز التفكير لا أن تحل محله.

استعادة اللغة كفعل حي

الخلاصة أن الحفاظ على التفكير الإبداعي والقدرة اللغوية لا يتطلب وعيا بالخطر فقط، بل ممارسة فعلية لاستخدام اللغة كوسيلة تفكير، لا كمنتج استهلاكي، فاستعادة حرية التعبير تبدأ من سعي الفرد لاختيار كلماته، ومن مقاومة الاكتفاء بما يقدم جاهزا من أدوات الذكاء الاصطناعي.

فقط من خلال هذا الجهد الواعي يمكن للإنسان أن يستعيد قدرته على التخيل، التأمل، وإعادة تشكيل المستقبل.

طباعة شارك الذكاء الاصطناعي تأثير الذكاء الاصطناعي الكسل الذهني

مقالات مشابهة

  • ميتا تستثمر مليارات الدولارات لتعزيز هيمنتها على الذكاء الاصطناعي
  • بعد قرار ميتا الصادم .. واتساب يودع مساعدي الذكاء الاصطناعي الخارجيين
  • ميتا تسرح 600 موظف من مختبر الذكاء الاصطناعي
  • شركة ميتا تلغي مئات الوظائف في قسم الذكاء الاصطناعي
  • صدمة لعشاق آيفون.. آبل تخفض إنتاج iPhone Air بشكل غير مسبوق
  • احترس.. واتساب يطلق ميزة غامضة قد تنقذك من فخاخ المحتالين
  • ميتا تتجه لتسريح 600 موظف من وحدة الذكاء الاصطناعي
  • ثمن التكنولوجيا.. كيف يدمر الذكاء الاصطناعي مهاراتنا دون أن نشعر؟
  • ميتا تواجه المحتالين.. تحذيرات فورية لحماية كبار السن على الإنترنت