السديس: عناية المملكة بالشؤون الدينية ومسار الفتوى يحقق صمام أمان لنشر العلوم الشرعية
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
قال رئيس الشؤون الدينية بالحرمين الشيخ د. عبد الرحمن السديس، إن عناية المملكة بالشؤون الدينية ومسار الفتوى يحقق صمام أمان لنشر العلوم الشرعية والفتوى المؤصلة بالعقيدة الصحيحة من الكتاب والسنة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن المملكة قد عنيت بالفتوى منذ تأسيس البلاد، لأن الفتوى توقيع عن رب العالمين، وقد سعد الجميع بحسن اختيار القيادة لعلم وعالم من أعلام هذه البلاد عرف بسعة العلم النافع، وهو الشيخ صالح بن الفوزان الفوزان.
وأشار السديس إلى أن اختيار الشيخ صالح الفوزان، توفيق من الله للقيادة والأمة والوطن، فقد عرف منذ ما يزيد عن 60 أو 70 عاما بالعلم والوسطية والاعتدال والنظرة الثاقبة في العلوم الشرعية.
رئيس الشؤون الدينية بالحرمين الشيخ د. عبد الرحمن السديس: عناية المملكة بالشؤون الدينية ومسار الفتوى يحقق صمام أمان لنشر العلوم الشرعية والفتوى المؤصلة بالعقيدة الصحيحة#برنامج_120 | #الإخبارية pic.twitter.com/Oe7ypECVCw
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 24, 2025 أخبار السعوديةأخر اخبار السعوديةالوسطية الإسلاميةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر اخبار السعودية الوسطية الإسلامية العلوم الشرعیة
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن جاهزيتها لنشر 2000 جندي في غزة
تحضّر تركيا برئاسة رجب طيب أردوغان لنشر قوة لها في غزة ضمن القوات الدولية المخطط نشرها في القطاع المحاصر والذي حدثت به إبادة جماعيةطوال عامين لم تنتهِ توابعها أو الخروقات في ظلالها بعد.
ذكر الجيش التركي أنه قائم على استعدادات لنشر محتمل ضمن قوة حفظ الاستقرار الدولية في قطاع غزة.
قالت مصادر أمنية إن الولايات المتحدة ترغب في مشاركة أنقرة في هذه القوة، على الرغم من معارضة إسرائيل.
وذكرت المصادر أن واشنطن تمارس ضغوطا على إسرائيل للسماح بوجود الجنود الأتراك، مؤكدين على دور تركيا كواحدة من الدول الضامنة لوقف إطلاق النار.
وأفادت التقارير بأن تركيا أعدت بالفعل قوة من 2000 جندي لإرسالهم ضمن قوة الاستقرار في غزة.
وذكرت المصادر أن معارضة القوات التركية تعني دعم إبادة جماعية، وأن مثل هذا الموقف يعكس عدم الرغبة في نجاح المهمة ونية الاستمرار في أعمال القتل.
كما أشارت إلى أن غياب أنقرة لن يؤدي إلى إنهاء المهمة، وأن مشاركة دول مثل إندونيسيا وأذربيجان وباكستان ستؤدي نفس الغرض كما لو شاركت تركيا.