السكرتير العام يُناقش موقف ومُستجدات المتغيرات المكانية بمدينة بني سويف
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
في إطار تكليفات الدكتورمحمد هاني غنيم محافظ بني سويف،عقد السكرتير العام اللواء حازم عزت،اجتماعاً اليوم،لمتابعة موقف المتغيرات المكانية بدائرة الوحدة المحلية لمركز ومدينة بني سويف،وذلك بحضور: علي يوسف رئيس الوحدة المحلية، المهندس أشرف كمال مدير وحدة المتغيرات المكانية بديوان عام المحافظة ومسؤولى الزراعة والمختصين بالوحدة المحلية
ناقش السكرتير تقارير المتغيرات المكانية والموقف التنفيذي لرصد التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة ومخالفات البناء،من خلال صور الأقمار الصناعية الواردة من مركز المتغيرات الرئيسي لتحديد التعديات على أرض الواقع للتعامل الفوري معها في المهد قبل تفاقمها، في إطار توجيهات الدولة في هذا الشأن
. وقطع المياه عن مركز ومدينة بني سويف
وأشار السكرتير العام إلى توجيهات المحافظ"د.محمد هاني غنيم"بالمتابعة المستمرة لتحقيق الهدف من وحدة المتغيرات المكانية، وسرعة الرد على المتغيرات الواردة أولاً بأول، والتنسيق مع الجهات الأمنية والوحدات المحلية لتنفيذ الإزالات، بجانب الإشراف والتقييم الدوري لمتابعة مدى استجابة الجهات للمتغيرات التي يتم رصدها،ضمن الجهود المبذولة في ملف التعديات والتعامل معها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف الفشن محافظ بني سويف المتغیرات المکانیة بنی سویف
إقرأ أيضاً:
7 مليارات يورو حزمة تمويلية لمصر.. ماذا ناقش الرئيس السيسي ورئيسة البرلمان الأوروبي؟
قال عمرو المنيري، مراسل قطاع القنوات الإخبارية، إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اختتم زيارته إلى بروكسل بلقاء الملك فيليب، ليُسدل الستار على قمة مصر والاتحاد الأوروبي التي وُصفت بأنها تاريخية وناجحة على المستويين السياسي والاقتصادي.
وأوضح المنيري، خلال مداخلة مع الإعلامية نسرين فؤاد، على قناة "إكسترا نيوز"، أن القمة التي امتدت حتى منتصف الليل اختُتمت بمؤتمر صحفي مشترك جمع الرئيس السيسي بكل من رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، حيث تم الإعلان عن بيان ختامي مشترك مطوّل تضمن عدة محاور أساسية.
وأشار إلى أن ملف غزة تصدّر البيان، مع تأكيد الاتحاد الأوروبي على دعم الدور المصري في وقف إطلاق النار، وإعادة الإعمار، وحل الدولتين، إضافة إلى رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
ملفات ليبيا والسودانكما تناول البيان ملفات ليبيا والسودان والقرن الإفريقي، وأكد على دعم الحلول السياسية وتوحيد المواقف لضمان استقرار دول المنطقة.
وفي ما يخص السد الإثيوبي، قال المنيري إن البيان أشار بوضوح إلى دعم الموقف المصري، واحترام القانون الدولي ومبدأ عدم الإضرار بدول المصب، ما يعكس تحولًا في الموقف الأوروبي تجاه هذه القضية.
وعلى الصعيد الاقتصادي، أعلن الاتحاد الأوروبي عن حزمة تمويلية لمصر بقيمة 7 مليارات يورو، إلى جانب آلية استثمارية إضافية بـ5 مليارات يورو حتى عام 2027، مع توسيع التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، والمياه، والغذاء، والكهرباء، بما يعزز موقع مصر كمركز طاقة إقليمي في شرق المتوسط.
كما تطرق البيان إلى ملف الأمن والدفاع، مؤكدًا على توسيع الشراكة في مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، وتعزيز التعاون الاستراتيجي بين الجانبين.