كشفت المطربة رنا سماحة عن مواصفات شريك حياتها، موضحة أنه يجب أن يكون على قدرٍ كبير من المسؤولية والوعي، مؤكدة أنه لا بد أن يكون رجلًا وليس ذكرًا، وذلك حسب وصفها.

https://www.facebook.com/share/v/1ZsQPrjvbL/

وتابعت رنا سماحة حديثها خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل، الذي يُعرض عبر فضائية صدى البلد 2، قائلة: "مواصفات شريك حياتي لازم يكون راجل مش ذكر.

. الذكور كتير لكن الرجال قليلون، وممكن صفة الرجولة تكون في ستّ عادي.. أنا جبت الكلام ده من تجربتي، والتجارب ربتني. الإنسان مش بإيده يكون ذكر، لكن بإيده يكون راجل ولازم يبقى حد مسؤول عن بيت، وفي حياتك طفلك، وده للأسف مش موجود كتير في الزمن ده".

رنا سماحة: أنا اللى بصرف على ابني وبهتم به بشكل كامل

وأشارت رنا سماحة، إلى أنها هي التي تتولى الإنفاق على ابنها مالك، وتحرص على رعايته والاهتمام به بشكل كامل، موضحة أن طليقها الملحن سامر أبو طالب، موجود في حياة ابنه ويراه بشكل دائم.

واختتمت رنا سماحة حديثها مؤكدة أنها تخطت تجربة طلاقها تمامًا وخرجت منها أقوى، حتى إنها أصبحت لا تتحدث عنها، قائلة: "أنا مبسوطة وكويسة وزي الفل، وعملت موف أون، وبشتغل وسعيدة والحمد لله، وده المطلوب". 

طباعة شارك رنا سماحة برنامج تفاصيل الإعلامية نهال طايل صدى البلد 2

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رنا سماحة برنامج تفاصيل الإعلامية نهال طايل صدى البلد 2 رنا سماحة

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766

أبرز تقرير معمق نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الخطر المتصاعد على مدينة إسطنبول التركية، حيث يشير إلى وجود نشاط مثير للريبة تحت بحر مرمرة، الرابط بين البحر الأسود وبحر إيجة، ما قد يفضي إلى زلزال مدمر.

وأوضح التقرير أن خط صدع تحت البحر الداخلي يتعرض لضغط متزايد، مشيرًا إلى نمط مقلق للزلازل خلال العشرين عامًا الأخيرة، حيث وقعت هزات متوسطة وقوية تتحرك تدريجيًا نحو الشرق.

وحذر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن قائلاً: “إسطنبول تتعرض لهجوم”، مشيرًا إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة تعرف باسم “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقعة جنوب غرب المدينة تحت سطح البحر، والتي ظلت هادئة منذ زلزال 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة، وإذا استمر تراكم الضغط في هذا الصدع، فقد يؤدي ذلك إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر، ما يهدد حياة نحو 16 مليون نسمة في إسطنبول.

وسجلت الدراسة الجديدة تسلسلاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجات في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير الباحثون إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يحدث تحت إسطنبول مباشرةً.

وأوضحت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة، أن التركيز يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات غير عادية والتخفيف من آثارها”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”.

وعلى الرغم من اختلاف بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، الذين يرون أن التسلسل الحالي قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن غالبية الخبراء يتفقون على أن إسطنبول تواجه خطر زلزال مدمر نتيجة تراكم الضغط على صدع شمال الأناضول.

وحذر هوبارد من أن زلزالاً كبيرًا في هذه المنطقة “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.

مقالات مشابهة

  • شركة عالمية تُطمئن: الذكاء الاصطناعي لن يكون بديلاً للإنسان في كل الوظائف
  • أمين الإفتاء: مقولة اللي يحب ربه يحبب فيه خلقه صحيحة لهذا السبب
  • هل يكون فصل الدين عن الدولة سببا في نجاحها؟
  • زواج وطلاق
  • مصطفى كامل يطرح أغنية «هما دول اللي باعونا»
  • سماحة المفتي: كارثة مناخية تلوح في غزة وتستدعي إغاثة عاجلة
  • دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766
  • التفكير في الطلاق.. الإفتاء تحذر الزوجين من اعتباره حلا لـ5 أسباب
  • رقم صادم.. محام يدق ناقوس الخطر من عدد الطلاق اليومي في مصر
  • محامٍ بالنقض: 14 مليون سيدة فوق سن 34 دون زواج