القيادة تهنئ كاثرين كونولي بمناسبة فوزها بالانتخابات الرئاسية في إيرلندا
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة السيدة كاثرين كونولي بمناسبة فوزها بالانتخابات الرئاسية في إيرلندا.
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامتها، ولشعب إيرلندا الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة السيدة كاثرين كونولي بمناسبة فوزها بالانتخابات الرئاسية في إيرلندا.
وعبّر سمو ولي العهد عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامتها، ولشعب إيرلندا الصديق المزيد من التقدم والرقي.
خادم الحرمين الشريفينأخبار السعوديةإيرلنداولي العهدأخر أخبار السعوديةكاثرين كونوليقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين أخبار السعودية إيرلندا ولي العهد أخر أخبار السعودية كاثرين كونولي
إقرأ أيضاً:
كاثرين كونولي المناهظة لاسرائيل تحقق فوزا كاسحا في انتخابات ايرلندا
وهنأت همفريز منافستها قائلة: "كاثرين ستكون رئيسة لنا جميعاً، وستكون رئيستي أيضاً، وأتمنى لها كل التوفيق" -وذلك وفق ما نقلته شبكة يورونيوز الأوروبية.
وجاء إعلان النتيجة بعد بدء عمليات الفرز التي أظهرت منذ المراحل الأولى تقدماً كبيراً لكونولي.
وحظيت كونولي، البالغة من العمر 68 عاماً، بدعم غالبية الأحزاب اليسارية، من بينها شين فين وحزب العمال والحزب الاجتماعي الديمقراطي.
وتشغل كونولي مقعداً برلمانياً مستقلاً منذ عام 2016، وعرفت بموقفها الحاد ضد إسرائيل والقوى الغربية. واتهمت ألمانيا بالعودة إلى "عسكرة الثلاثينيات" كما اتهمت المملكة المتحدة والولايات المتحدة بانهما "تُمكِّنان من ارتكاب إبادة جماعية في غزة وانتقدت بشدة الهجوم الإسرائيلي على غزة.
واكتسبت شعبية واسعة بين الشباب بعد تحميلها سياسات الحكومة مسؤولية أزمة السكن في البلاد.
وكانت الانتخابات قد بدأت بثلاثة مرشحين، إلا أن جيم غافين، مرشح حزب فيانا فايل الذي يقوده رئيس الوزراء ميشال مارتن، انسحب من السباق بسبب خلاف مالي يعود إلى عام 2009، رغم بقاء اسمه على ورقة الاقتراع.
ويُعد منصب الرئيس في إيرلندا رمزياً إلى حد كبير، إذ يقتصر دوره على تمثيل البلاد في المحافل الدولية واستقبال رؤساء الدول الزائرين، دون صلاحيات فعلية في وضع السياسات أو التشريعات.