ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط± ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظˆط¬ط§ظپط© ظپظٹ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط§طھ ظˆط¨ط§ط±ط¯ط© ظ†ط³ط¨ظٹط§ظ‹ ظپظٹ ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط¹ط¯ط© ظ…طط§ظپط¸ط§طھ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ط©.
 
 ظˆط°ظƒط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظپظٹ ظ†ط´ط±طھظ‡ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط©طŒ ط£ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظˆط¬ط§ظپط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ظˆط§ظ„طµط¨ط§ط ط§ظ„ط¨ط§ظƒط± ظپظٹ ظ…طط§ظپط¸ط§طھ طµط¹ط¯ط©طŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ طµظ†ط¹ط§ط،طŒ ط°ظ…ط§ط±طŒ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ظˆظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط§ظ„ط¶ط§ظ„ط¹ ظˆظ„طط¬ طظٹط« طھطھط±ط§ظˆط ط¯ط±ط¬ط§طھ ط§ظ„طط±ط§ط±ط© ط§ظ„طµط؛ط±ظ‰ ط¨ظٹظ† 01 - 07 ط¯ط±ط¬ط§طھ ظ…ط¦ظˆظٹط©.
                
      
				
ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظ‚ط¯ طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ†ط³ط¨ظٹط§ظ‹ ظپظٹ ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ طط¶ط±ظ…ظˆطھطŒ ط´ط¨ظˆط©طŒ ط£ط¨ظٹظ†طŒ طھط¹ط²طŒ ط¥ط¨طŒ ط§ظ„ظ…طظˆظٹطھطŒ ظ…ط£ط±ط¨ ظˆط§ظ„ط¬ظˆظپطŒ ظˆطھطھط±ط§ظˆط ط¯ط±ط¬ط§طھ ط§ظ„طط±ط§ط±ط© ط§ظ„طµط؛ط±ظ‰ ط¨ظٹظ† 08 - 12 ط¯ط±ط¬ط© ظ…ط¦ظˆظٹط©.
ظˆظ†ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظƒط¨ط§ط± ط§ظ„ط³ظ† ظˆط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ظٹظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظپطھط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¦ظٹط© ظˆط§ظ„طµط¨ط§طظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط§ظ„ظ…ط°ظƒظˆط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ†ط³ط¨ظٹط§ظ‹ ظˆط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ط©.
ظˆط¯ط¹ط§ ط§ظ„ظ…ط²ط§ط±ط¹ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ظٹط© ظ„ط¹ظ…ظ„ ظ…ط§ ظٹظ„ط²ظ… ظ„ظ„طظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط²ط±ظˆط¹ط§طھظ‡ظ…طŒ ظˆط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط§طھ ط§ظ„ط¯ط§ظپط¦ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط§طھ ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ط®ط° ط§ظ„ط§ططھظٹط§ط·ط§طھ ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط© ظ„ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© ظ…ظ† طµط¯ظ…ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ط¯.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظ ط ط ظپط ط طھ ظ ط طھظپط ط طھ ط ظ ط ط ظپط ط طھ ط ط ط طھ ط ظ ط ط ط طھ ط ظ ط ط ط ظپظٹ ظ ط ط ط ط ط طھ
إقرأ أيضاً:
“ديوان المحاسبة” يفوز بـ “جائزة المستقبل” المقدمة من المنظمة الدولية (الإنتوساي)
تسلَّم معالي رئيس الديوان العام للمحاسبة الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري، “جائزة المستقبل” المقدمة من المنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة (الإنتوساي)، نظير النقلات النوعية التي حققها في أعمال المراجعة، والإسهامات النوعية البارزة للديوان في مجتمع الإنتوساي، والإنجازات المؤثرة في صناعة مستقبل المراجعة المالية والمحاسبة حول العالم، وامتدادًا لإسهامات المملكة المتعددة في الجانب الدولي بما يليق بمكانتها في مصاف دول العالم، ويتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وجاء الإعلان عن فوز الديوان العام للمحاسبة بالجائزة اليوم الجمعة، خلال أعمال الجمعية العمومية للمنظمة الدولية “الإنتوساي” المنعقدة في شرم الشيخ بجمهورية مصر العربية، إذ تُعد الجائزة أرفع جائزة تمنحها المنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة، وتُقدّم مرة واحدة كل ثلاث سنوات، إلى الجهاز الأعلى للرقابة المالية العامة والمحاسبة، الذي يُسجِّل ابتكارًا وتطلعًا إلى مستقبل مهنة المراجعة المالية، عبر إسهاماتٍ نوعية وقيادة استثنائية مؤثرة في مجال المراجعة المالية ومجتمع الإنتوساي.
اقرأ أيضاًالمملكةلتحسين تجربة أصحاب العمل وتعزيز التزامهم التأميني.. “التأمينات الاجتماعية” تطلق خدمة الدفع التلقائي عبر موقعها
ويختار الجهاز الفائز من خلال عملية ترشيح وتقييم دقيقة تقوم بها لجنة محلفين من الإنتوساي، من بين العديد من الأجهزة العليا للرقابة المالية المتقدمة للحصول على الجائزة.
 وجاء فوز الديوان العام للمحاسبة بالجائزة تتويجًا لتحولٍ شامل قاده الديوان على صعيد الممارسات والمنهجيات في مهنة المراجعة المالية ومراجعة الأداء في المملكة، ومساهمات نوعية على الصعيد الدولي عبر المناصب المتعددة وقيادة القرار لصناعة المستقبل، حيث تقدم للحصول على هذه الجائزة بملفٍ زاخر بالمنجزات والريادة العالمية، وشملت قيادته تحولًا رقميًا في مجال المراجعة عبر منظومة المراجعة الرقمية (منصة شامل) التي تمثل تجربة نوعية رائدة تهتمّ الأجهزة النظيرة من مختلف دول العالم بالتعرف عليها واستلهامها في تنفيذ مهام المراجعة بمفهومها الشامل، بالإضافة إلى تحوله نوعيًا في منهجيات المراجعة المالية وفق منهجيات عمل تتماشى مع المعايير الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة (ISSAIs) الصادرة عن الإنتوساي، والمتوافقة مع المعايير الصادرة عن المجلس الدولي لمعايير المراجعة والتأكيد (IAASB)؛ بهدف الارتقاء بجودة أعمال المراجعة وتعظيم أثرها.
 وتميَّز الديوان بإسهاماته في مجال بناء رأس المال البشري المهني المتخصص في مجالات المحاسبة والمراجعة، وإطلاق العديد من المنصات الرقمية لصقل القدرات، والبرامج التدريبية المتنوعة التي تُلبِّي احتياج المراجع العربي في اكتساب أحدث الخبرات والمهارات في مجال المراجعة والمحاسبة.
وبدأ تقديم هذه الجائزة العريقة التي كانت تُعرف باسم (جائزة يورغ كاندويتش) منذ عام 1981م، وسُميت آنذاك باسم الدكتور كاندويتش إحدى أبرز الشخصيات في تاريخ الإنتوساي، ومُنحت بانتظام على أساس معايير الإسهامات المتميزة في الإنتوساي، وحصل عليها الديوان للمرة الأولى في عام 1989م، وكان الجهاز الرقابي بالولايات المتحدة هو آخر الفائزين بها عام 2022م، ثم حُدثت معايير الجائزة واسمها لتُركز على الإسهام في صناعة مستقبل مهنة المراجعة والابتكار فيها.
 وزارة الكهرباء ترفع درجة الاستعداد لتأمين الشبكة القومية والحفاظ على استقرار واستدامة التيار الكهربائي
وزارة الكهرباء ترفع درجة الاستعداد لتأمين الشبكة القومية والحفاظ على استقرار واستدامة التيار الكهربائي