تشكيلات أكاديمية جديدة في جامعة الطفيلة التقنية
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
صراحة نيوز-أعلنت جامعة الطفيلة التقنية عن إجراء تشكيلات أكاديمية جديدة في عماداتها وكلياتها المختلفة، وذلك في إطار سعيها المستمر إلى تطوير الأداء الأكاديمي والإداري، وضمان تجويد مخرجات التعليم، وتعزيز روح الإبداع والتميّز في بيئة العمل الجامعية.
وجاءت هذه القرارات خلال اجتماع مجلس أمناء جامعة الطفيلة التقنية الذي عُقد برئاسة الأستاذ الدكتور راتب موسى العوران، وبحضور أعضاء المجلس الموقّر، ورئيس الجامعة الأستاذ الدكتور حسن محمد الشلبي، حيث تناول الاجتماع عددًا من البنود المدرجة على جدول الأعمال، من أبرزها إجراء التشكيلات الأكاديمية الجديدة.
                
      
				
وبناءً على تنسيب الأستاذ الدكتور رئيس الجامعة، قرر مجلس الأمناء ما يلي:
أولًا: التعيينات الجديدة
 تعيين الأستاذ الدكتور عبدالاله الشباطات نائبًا للرئيس للشؤون الأكاديمية.
تعيين الأستاذ الدكتور خليل القطاونة نائبًا للرئيس للشؤون الإدارية.
تعيين الأستاذ الدكتور سامح الصقور عميدًا لكلية الهندسة.
تعيين الأستاذة الدكتورة علا الجرابعة عميدةً لكلية العلوم.
تعيين الدكتور عبدالله عيال عواد قائما بأعمال عميد البحث العلمي والدراسات العليا.
تعيين الدكتور مالك العدينات قائمًا بأعمال عميد كلية الأعمال
تعيين الدكتور حسن المومني قائمًا بأعمال عميد كلية الآداب
تعيين الدكتور عبدالله الزغاميم قائمًا بأعمال عميد كلية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
تعيين الدكتور محمود السعود قائمًا بأعمال عميد شؤون الطلبة
ثانيًا: تمديد المهام الأكاديمية
 استمرارية تعيين الأستاذ الدكتور تيسير القيسي عميدًا لكلية العلوم التربوية.
وفي هذا السياق، أكّد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور حسن محمد الشلبي أن هذه التشكيلات تأتي انسجامًا مع رؤية الجامعة ورسالتها في رفد مسيرتها بكفاءات أكاديمية تمتاز بالخبرة والعطاء، وبما يسهم في مواصلة تطوير العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع المحلي.
وثمَّن الدكتور الشلبي الجهود الكبيرة التي بذلها الزملاء الذين أنهوا فترات عملهم في مواقعهم السابقة، وما قدّموه من عطاءات ملموسة أسهمت في رفعة الجامعة وتقدّمها، مشيرًا إلى أن الجامعة ماضية في نهج التطوير والتميّز بما يتواءم مع أولوياتها الاستراتيجية الوطنية والتعليمية.
كما ناقش مجلس الأمناء خلال الاجتماع الموجز العام الذي قدّمه عطوفة رئيس الجامعة حول الموقف المالي للجامعة والوضع الحاسوبي وأعداد الطلبة حتى تاريخه، إضافة إلى توصية اللجنة المالية التي عرضها سعادة الدكتور تيسير العفيشات بشأن إعادة هيكلة صندوق الاستثمار في الجامعة، تعزيزًا لمواردها واستدامة مسيرتها التنموية.
كما اطّلع المجلس على موجزٍ قدّمه فريق مركز الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات حول الهوية البصرية الجديدة للجامعة، وما تم إنجازه في مجال تطوير الموقع الإلكتروني وتحديثه بما يواكب معايير الحداثة وسهولة الوصول، إلى جانب استعراض جهود المركز في تكامل الأنظمة العاملة في الجامعة من حيث الربط الإلكتروني والشمولية، بما يسهم في رفع كفاءة الخدمات الإلكترونية المقدّمة لأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعليم و جامعات تعیین الأستاذ الدکتور قائم ا بأعمال عمید تعیین الدکتور
إقرأ أيضاً:
تكريمًا لعطائه.. إطلاق اسم الدكتور أحمد عمر هاشم على أحد مساجد الزقازيق
أصدر الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، القرار رقم ٢٩٩ بإطلاق اسم الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم -رحمه الله- على المسجد الكائن بشارع عمر بن الخطاب أمام جامعة الزقازيق بمحافظة الشرقية.
ويأتي هذا القرار وفاءً وتقديرًا لعالمٍ جليلٍ من أعلام الأزهر الشريف، وأحد كبار علماء الحديث في العصر الحديث، الذي أفنى عمره في خدمة الدعوة الإسلامية بالحكمة والموعظة الحسنة، وأسهم بجهوده العلمية ومؤلفاته القيمة في إثراء الفكر الإسلامي وترسيخ منهج الوسطية والاعتدال، مما عزز مكانة الأزهر وريادته على الساحة العلمية والدعوية.
تخليد أسماء رموز الفكر والدعوة من علماء الأزهر الشريفويأتي تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي - رئيس الجمهورية، بتخليد أسماء رموز الفكر والدعوة من علماء الأزهر الشريف؛ تقديرًا لعطائهم وإسهاماتهم في خدمة الدين والوطن.
وأكد وزير الأوقاف أن إطلاق اسم الدكتور أحمد عمر هاشم على هذا المسجد إنما هو تعبيرٌ عن عرفان الدولة بعطاء العلماء المخلصين الذين وهبوا حياتهم لخدمة القرآن والسنة ونشر قيم التسامح والرحمة، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، وأن يحفظ مصر وشعبها وجيشها من كل سوء، وأن ينعم عليها بالأمن والأمان والرخاء والاستقرار.
 الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر
الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر