في موسم الشتاء، حين تبدأ البشرة في فقدان رطوبتها بسبب البرودة والهواء الجاف، يبرز زيت الورد كإكسير طبيعي يعيد إليها نضارتها ولمعانها، وهذا الزيت العطري المستخرج من بتلات الورد، عُرف منذ العصور القديمة بأنه زيت الملوك، فقد استخدمته الملكة كليوباترا في طقوس جمالها اليومية، لما له من خصائص مرطبة ومهدئة للجلد.

شخصيات مصرية مؤثرة تزين طريق المتحف المصري الكبير.. (22 صورة) تمثال رمسيس الثاني.. أسطورة فرعونية انتقلت من قلب ممفيس إلى القاهرة (صور) وجوه خالدة في حضرة الملوك.. النجوم الراحلين يضيئون المتحف المصري الكبير (صور) على رأسهم عادل إمام.. الذكاء الاصطناعي يرسم النجوم في المتحف المصري الكبير (صور) زاهي حواس لـ "الوفد": المتحف المصري الكبير معجزة معمارية كلفت مليارات الدولارات نجيب ساويرس يكشف تكلفة بناء المتحف المصري الكبير.. ويصفه بـ"فخر مصر" المتحف المصري الكبير.. استثمار يفوق المليار دولار يخلد حضارة لا تموت زاهي حواس لـ "الوفد": المتحف المصري الكبير أضخم مشروع ثقافي في القرن 21 مدن ألمانيا الكبرى تعلن عن بث مباشر بميادينها لافتتاح المتحف المصري الكبير زاهي حواس لـ"الوفد": خنجر توت عنخ آمون قطعة فريدة تعرض بالمتحف المصري الكبير

زيت الورد غني بفيتامينات قوية مثل فيتامين C وE، اللذين يعملان على تجديد الخلايا وتحفيز إنتاج الكولاجين، ما يساعد على شد البشرة وتقليل الخطوط الدقيقة. كما يحتوي على مضادات أكسدة طبيعية تحارب تأثير الجفاف والعوامل البيئية الضارة، وتمنح الوجه إشراقة صحية.

 

وللحصول على أفضل نتيجة، ينصح الخبراء بدمج قطرتين من زيت الورد مع ملعقة صغيرة من الجلسرين والعسل الأبيض، وتوزيع الخليط على البشرة قبل النوم لمدة 20 دقيقة. هذه الخلطة تساعد على ترطيب عميق وتنعيم فوري، خاصة للبشرة الحساسة والجافة.

 

كما يمكن إضافة قطرات من زيت الورد إلى ماء الورد واستخدامه كـ”تونر طبيعي” صباحاً، فهو ينظف المسام ويقلل الالتهابات الناتجة عن البرد.

 

الجميل في زيت الورد أنه لا يقتصر على الوجه فقط، بل يمكن استخدامه للجسم بالكامل بعد الاستحمام للحفاظ على ترطيب الجلد، خصوصاً في مناطق الأكواع والركب. ورائحته الزهرية المميزة تضيف إحساساً بالراحة النفسية وتخفف من التوتر بعد يوم طويل.

 

خبراء التجميل يؤكدون أن الاستمرار على روتين بسيط بزيت الورد خلال الشتاء يجعل البشرة تحتفظ بلمعانها الطبيعي ويمنع التقشر أو الشحوب الناتج عن الجفاف. وهو بديل آمن وطبيعي عن المستحضرات الكيميائية، يناسب جميع أنواع البشرة تقريباً

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الورد زيت الورد بتلات الورد البشرة فيتامين C شد البشرة زیت الورد

إقرأ أيضاً:

زاهي حواس: لا يوجد متحف في العالم يستطيع منافسة المتحف المصري الكبير

أكد الدكتور زاهي حواس عالم الآثار الكبير، أنه كان من المفترض أن يتم افتتاح المتحف المصري الكبير في عام 2015، مشيرا إلى أنه كان يتمنى أن يكون هناك 3 قطع أخرى تتواجد في المتحف منها حجر رشيد والقبة السماوية ورأس نفرتيتي.

من هوارد فايس إلى زاهي حواس.. رحلة بحث عن المدخل المجهول للهرم الأصغر زاهي حواس: افتتاح المتحف المصري الكبير عيد للمتاحف في العالم  لا يوجد متحف في العالم يستطيع منافسة المتحف المصري الكبير

وقال زاهي حواس، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، إنه كان لدي هم عودة الأثار المصرية عندما توليت المسئولية في وقت سابق، مؤكدا أنه لا يوجد متحف في العالم يستطيع منافسة المتحف المصري الكبير.

وتابع زاهي حواس، أنه سيكون هناك مؤتمر في يناير القادم يوم 31 يناير و1 فبراير، وسيشارك فيه 50 عالما أثريا في المتحف المصري الكبير للحديث عن توت عنخ أمون.

مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير


بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.

وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002

مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول  الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.

واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.

يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.

أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.

من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).

يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.

في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.

المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.

مقالات مشابهة

  • زاهي حواس: 500 قناة عالمية تنقل افتتاح المتحف المصري الكبير
  • زاهي حواس: التماثيل في المتحف المصري الكبير ستتحدث عن مصر الحديثة
  • زاهي حواس: افتتاح المتحف المصري الكبير يوم عالمي
  • زاهي حواس: لا يوجد متحف في العالم يستطيع منافسة المتحف المصري الكبير
  • زاهي حواس: المتحف المصري الكبير يضم أهم أثر في الدنيا توت عنخ آمون.. فيديو
  • زاهي حواس: افتتاح المتحف المصري الكبير عيد للمتاحف في العالم
  • زاهي حواس: مصر تكتب فصلًا جديدًا من حضارتها بافتتاح المتحف المصري الكبير
  • زاهي حواس لـ "الوفد": المتحف المصري الكبير نقلة حضارية غير مسبوقة
  • زاهي حواس: المتحف المصري الكبير سيسترد تكلفته خلال عامين فقط