عبد الغفار يتابع مع محافظ الشرقية المشروعات الصحية والتوسع في إنشاء منشآت جديدة
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
استقبل الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، لمتابعة معدلات الإنجاز في المشروعات الصحية الجارية، والتوسع في تنفيذ منشآت صحية جديدة بالمحافظة، مؤكدًا أهميتها الجغرافية وكثافتها السكانية التي تبلغ نحو 8 ملايين مواطن.
. الملك تشارلز يجرد شقيقه أندرو من ألقابه ويخطره بمغادرة القصر
وقال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الوزير اطلع على معدلات التنفيذ بعدد من المشروعات الصحية بمحافظة الشرقية، وتباحث مع المحافظ حول أي معوقات محتملة والعمل على تذليلها فورًا بالتعاون مع الجهات المعنية، لضمان الإنتهاء من هذه المشروعات وفق الجداول الزمنية المحددة، مشددًا على تجهيزها بأحدث المعايير والتوصيات العالمية.
وأضاف أن الوزير استعرض تقارير الاستلام الابتدائي للمخازن الاستراتيجية بالمحافظة والموقف التنفيذي لبعضها، بالإضافة إلى مشروعات التطوير ورفع الكفاءة الجارية، حيث شدد على استمرار تقديم الخدمات الطبية بانتظام بالتوازي مع تنفيذ هذه المشروعات، ووجه بإعداد تقارير دورية للمتابعة والتقييم المستمر لمنظومة المشروعات.
حضر الاجتماع الدكتور بيتر وجيه، مساعد الوزير للشؤون العلاجية، والدكتور شريف مصطفى، مساعد الوزير للمشروعات القومية، والدكتورة رشا الشرقاوي، رئيس الإدارة المركزية للإدارة الاستراتيجية، والدكتور محمد عبد الحكيم، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الصحة حازم الأشموني محافظ الشرقية منشآت صحية جديدة
إقرأ أيضاً:
خبيرة أسرية: التفكير يسبق العاطفة في قرار العودة للعلاقات العاطفية
أكدت الدكتورة وسام منير، الاستشارية الأسرية وخبيرة العلاقات الإنسانية، أن منح الفرصة الثانية في العلاقات العاطفية يجب أن يكون قرارًا محسوبًا لا نابعًا من العاطفة فقط.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن بعض الأشخاص عندما يُمنحون فرصة جديدة يتمادون في تكرار نفس الأخطاء، ويعودون إلى السلوكيات السابقة التي كانت سببًا في الفشل الأول، مشيرةً إلى أن التسامح المستمر دون تغيير حقيقي يحوّل العلاقة إلى دائرة استنزاف نفسي وعاطفي.
وأضافت الدكتورة وسام أن التجربة الأخيرة قد تكون في حقيقتها الفرصة الأولى والأخيرة معًا، لأن الإنسان عندما يُدرك قيمته وحدوده العاطفية يصبح أكثر وعيًا في قراراته.
وأكدت أن الحياة لا تقوم على تجارب متكررة مع الأشخاص أنفسهم، لأن الإفراط في منح الفرص يضعف الطرف المتسامح ويُفقد العلاقة معناها واستقرارها.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن النضج العاطفي يعني معرفة متى نتوقف عن العطاء، ومتى نختار أنفسنا قبل أن نفقدها في علاقة تُنهك القلب والعقل معًا.
اقرأ المزيد..