بإطلالة فرعونية.. منى الشاذلي تتألق خلال افتتاح المتحف المصري الكبير
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
تقدّم الإعلامية منى الشاذلي التغطية الحصرية للمؤتمر والفعاليات من داخل المتحف المصري الكبير، متألقة بإطلالة مستوحاة من الحضارة الفرعونية لتتماشى مع الحدث العظيم.
وظهرت منى الشاذلي ببنطال وتوب باللون البيج مصنوع من الستان، ونسقت معهما بليزر أبيض بأكمام طويلة وجذابة مطرزة بشكل لافت وأنيق، مع عقد كبير الحجم باللون الفضي مستوحى من المجوهرات الفرعونية وأقراط أنيقة أكملت الإطلالة.
ومن الناحية الجمالية، تركت خصلاتها السوداء تتدلى بشكل ناعم ولافت، مع مكياج بارز بظلال عيون بدرجات الأسود والفضي وأحمر شفاه كشمير، ليضفي لمسة عصرية على الإطلالة الفرعونية.
بدأت منى الشاذلي تغطيتها من السادسة اليوم، على قنوات DMC، ON، CBC، وقناة الحياة، لتأخذ المشاهدين في جولة حصرية داخل المتحف، الذي يضم أحدث التقنيات المتحفية وأكثر من 100 ألف قطعة أثرية، ويُعد من أكبر المتاحف في العالم، رمزًا للحضارة المصرية العريقة وروح الابتكار الحديث.
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منى الشاذلي سعر تذكرة المتحف المصري الكبير سعر تذكرة المتحف المصري الكبير 2025 المتحف المصري الكبير تذاكر المتحف المصري الكبير شرح المتحف المصري الكبير المتحف المصري الكبير 2025 تذكرة المتحف المصري الكبير زيارة المتحف المصري الكبير افتتاح المتحف المصري الكبير جولة في المتحف المصري الكبير موعد افتتاح المتحف المصري الكبير من داخل المتحف المصري الكبير حفل افتتاح المتحف المصري الكبير تابوت توت عنخ آمون توت عنخ آمون تابوت الملك توت عنخ امون كنوز توت عنخ امون من هو توت عنخ امون افتتاح المتحف المصری الکبیر منى الشاذلی
إقرأ أيضاً:
إطلالة فرعونية طريفة من دياب قبل افتتاح المتحف المصري الكبير غدًا
شارك الفنان دياب جمهوره أحدث صوره عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، معلقًا على الحدث العالمي المنتظر غدًا، وهو افتتاح المتحف المصري الكبير، وظهر بإطلالة فرعونية مميزة، ليحتفل بطريقته الخاصة بهذا الافتتاح التاريخي الذي يترقبه الملايين داخل مصر وخارجها.
وحرص دياب على التعليق بخفة ظله المعهودة على الحدث العالمي الكبير المتمثل في الافتتاح المرتقب للمتحف المصري الكبير، والمقرر غدًا السبت 1 نوفمبر 2025، بحضور عدد من قادة العالم وكبار الشخصيات الدولية.
ونشر دياب صورة له بالزي الفرعوني من أحد أعماله الفنية السابقة، وكتب تعليقًا قال فيه: "مصر أم الدنيا بتفرح".
إلا أنه سرعان ما عدل التعليق ليكتفي بجملة طريفة لاقت إعجاب متابعيه: "فرعون إمبابة".
وتتهيأ مصر حاليًا للاحتفال بافتتاح المتحف المصري الكبير في احتفالية ضخمة تُعد الأكبر من نوعها في التاريخ الحديث، ليصبح هذا الصرح المعماري والثقافي علامة خالدة في مسيرة الحضارة الإنسانية، ومصدر فخر لكل مصري، إذ لا يُمثل المتحف مجرد منشأة أثرية جديدة، بل حدثًا ثقافيًا وتاريخيًا يعيد لمصر مكانتها الريادية عالميًا.
ومن المنتظر أن يشهد الحفل العالمي مجموعة من الفقرات الفنية والموسيقية المبهرة، أبرزها مقطوعة موسيقية بعنوان "موسيقى من أجل الإنسانية" من تأليف هشام نزيه وقيادة المايسترو ناير ناجي، بمشاركة أكثر من 120 موسيقيًا من 79 دولة مختلفة.
مصر على موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير:بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.