أدعية إيمانية يحتاجها المسلم في حياته اليومية
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
يمكن تقسيم أدعية المسلم إلى عدة أقسام لتغطية مختلف جوانب الحياة والعبادات، إليك بعض الأدعية الأساسية التي يمكن للمسلم الاستعانة بها عند الحاجة وطلب الرزق، وهي كما يلي:
أدعية مستحبة
أدعية لتفريج الهم والكرب: "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين."
أدعية لطلب الرزق: "اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدًا فقرّبه، وإن كان قريبًا فيسّره، وإن كان يسيرًا فبارك لي فيه.
أدعية لطلب الخير كله: "اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم."
أدعية عند دخول المنزل: "بسم الله ولجنا، وبسم الله خرجنا، وعلى ربنا توكلنا."
أدعية عند الخروج من المنزل: "بسم الله، توكلت على الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله."
أدعية عند ركوب الدابة أو السيارة: "سبحان الذي سخّر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وإنا إلى ربنا لمنقلبون."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أدعية المسلم أدعية مستحبة وإن کان
إقرأ أيضاً:
11 محطة تجعلك ترى النبي في حياتك اليومية.. داعية إسلامي يكشف عنها
أكد الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، أن معنى «كأنك تراه» ليس مجرد شعارٍ يتردد على الألسنة، بل هو حالة إيمانية يعيشها المؤمن في تفاصيل حياته اليومية حين يسير على خطى النبي صلى الله عليه وسلم ويتخلق بأخلاقه.
وأوضح الشيخ الطلحي، خلال لقاء تليفزيوني، أن رؤية رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تكون بالعين، بل بالقلب والعمل، وأن من يعيش سُنّته في سلوكه ومعاملاته كأنه يراه في كل موقف يمر به.
وأشار إلى أن المسلم يمكنه أن يرى نوره الشريف في 11 موضعًا يمر بها في يومه وليلته؛ ففي الزميل في العمل، والجليس في المجلس، والسمير في الحديث، والصاحب في الحياة، والرفيق في السفر، والصديق الصادق في المودة، والخليل الذي تخللت محبته القلب، والأنيس الذي تطمئن النفس بوجوده، والنجي الذي يُصارحك بصدق، والصفي الذي يخلص لك، والقرين الذي يلازمك في كل أحوالك.
وأضاف الطلحي أن المؤمن حين يتحقق بهذه الصفات ويتعامل بها مع من حوله، يشعر كأنه يعيش مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، ويرى أثر نوره في كل من يقابله.
واختتم قائلاً إن السبيل الحقيقي لرؤية النبي صلى الله عليه وسلم هو في الاقتداء بسُنته، والتحلي بخلقه، ومحبته بصدق، مؤكدًا أن "من أحب النبي حبًا صادقًا، أنار الله قلبه بنور جماله، فرأى أثره في كل جميل حوله".
الجبهة الوطنية عن افتتاح المتحف المصري: ميلاد مرحلة جديدة في الوعي الوطني