عودة إسماعيل الليثي لزوجته شيماء سعيد تشعل مواقع التواصل.. تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
في عودة مفاجئة أثارت اهتمام الجمهور ومتابعي السوشيال ميديا، لفت الفنان إسماعيل الليثي الأنظار بعد ظهوره في عيد ميلاد زوجته السابقة شيماء سعيد، ليؤكد بذلك خبر عودتهما رسميًا بعد فترة من الانفصال والخلافات التي شغلت الرأي العام مؤخرًا.
واحتفل إسماعيل الليثي بعيد ميلاد زوجته شيماء سعيد وسط عدد من المقربين والأصدقاء وقدم لها بعض الهدايا التي كانت عبارة عن مجوهرات، وأعلن خلال الحفل عودتهما كزوجين.
وكانت خبيرة التجميل شيماء سعيد، زوجة الفنان الشعبي إسماعيل الليثي، قد أعلنت انفصالها رسميًا عنه، بعد خلافات حادة وصلت إلى حد الاعتداء عليها وسرقتها ومحاولة خطف بناتها، بحسب تصريحاتها.
كما كشفت أنها اتخذت الإجراءات القانونية اللازمة ضد زوجها، مؤكدة: «أنا رجعت شقتي مع أولادي، ومحدش يقدر يطلعني من بيتي، إحنا انفصلنا رسمي ولسه في قضايا هرفعها».
وأوضحت شيماء أنها لا تفكر في أي علاقة جديدة بعد الانفصال، قائلة: «مش عايزة أي رجل في حياتي تاني، أنا كده مبسوطة مع أولادي، وربنا معايا. واللي بيحاولوا يعملوا أعمال عشان نخسر بعض، حسبي الله ونعم الوكيل فيكم».
وقالت شيماء، في بث مباشر عبر موقع "تيك توك"، إنها عانت من حرمانها من أبسط حقوقها الزوجية، مضيفة: «كنت بعيش سنوات طويلة من غير ما أروح لدكتور، ومحرومة من الخروج أو حتى المصيف مع زوجي وأولادي. أنا ست بـ100 ست وبكره الخيانة بكل أشكالها، لكن حقي مهضوم».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السوشيال ميديا مواقع التواصل القانونية اللازمة حسبي الله ونعم الوكيل عيد ميلاد الفنان خبيرة التجميل سوشيال ميديا مجوهرات حسبي الله ونعم فنان الشعب إسماعيل الليثي شغلت الرأي العام محاولة خطف جراءات القانونية إسماعیل اللیثی شیماء سعید
إقرأ أيضاً:
إصابة بيدري تشعل أزمة في برشلونة.. تفاصيل
كشف تقرير صحفي عن أزمة داخل نادي برشلونة بسب فيروس الإصابات الذي ضرب نجوم الفريق.
وبحسب صحيفة “آس” الإسبانية، فإن الإصابات التي ضربت الفريق آخرها إصابة بيدري أشعلت أزمة دخل النادي، ويتصدّر شخصان حاليًا هذه الأزمة، هما: خوليو توس، رئيس قسم اللياقة البدنية، وراؤول مارتينيز، رئيس قسم العلاج الطبيعي، انضمّ كلاهما إلى الفريق برفقة هانز فليك، رغم تعاونهما الخارجي في عهد تشافي هيرنانديز.
وأضافت أن النادي راهن على هذين المحترفين البارزين، إيمانًا منهما بقدرتهما على تحسين لياقة اللاعبين البدنية والوقاية من الإصابات.
وتابعت أنه في الموسم الأول، تحسّن الفريق من جميع النواحي، لا سيما من الناحية البدنية، حيث كان الفريق في كامل لياقته البدنية تحت قيادة فليك، مع ذلك، لم يكن هناك تحسن كبير في الإصابات، فقد وعد توس بانخفاض إصابات العضلات بنسبة 50% مقارنة بالعام السابق، لكن انتهى بهم الأمر إلى تسجيل أكبر عدد من الإصابات في الدوري الإسباني، بواقع 20 إصابة، مقارنةً بـ 18 إصابة لريال مدريد.
وتابعت، أنه في الموسم الحالي عانى الفريق من تراجع مقلق في لياقته البدنية، وظلت الإصابات تُثقل كاهل غرف تبديل الملابس بلا هوادة، وينظر النادي إلى هذا الوضع بقلق بالغ مُدركًا ضرورة وضع حدٍّ لهذا التوجه السلبي بأي ثمن.