إيران تكشف عن تفاصيل دقيقة عن اغتيال هنية
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
صراحة نيوز-قال المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني إن عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس، إسماعيل هنية، لم تكن نتيجة أي عمل تخريبي داخلي.
وأضاف المتحدث أن هنية استهدف بصاروخ أطلق من مسافة محددة، حيث أصاب النافذة مباشرة ثم استقر في جسده، مشيرا إلى أن الضربة وقعت بينما كان هنية يتحدث عبر الهاتف، وجاء الصاروخ من الاتجاه الذي كان يحدق نحوه.وأوضح أن مجلس الأمن القومي الإيراني عقب الاغتيال، اتفق على ضرورة الرد، وترك توقيت الرد للقوات الإيرانية المسلحة.
وأشار إلى أن القرار جاء بعد حل المشكلات التي واجهت عملية “الوعد الصادق 1″، مؤكدا أن فريق “الشهيد حاجي زاده” أنجز بين عمليتي “الوعد الصادق 1 و2” ما يعادل عاما كاملا من العمل خلال شهرين فقط.
وأعلن استشهاد إسماعيل هنية ومرافقه يوم 31 يوليو، عقب مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
ويعد هنية أحد أبرز قادة حركة حماس، وقد شغل منصب رئيس المكتب السياسي للحركة، وكان له دور محوري في إدارة الشؤون السياسية والعسكرية للحركة في السنوات الأخيرة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: لا استقرار للعراق دون تحرره من إيران وحشدها الشعبي
آخر تحديث: 2 نونبر 2025 - 9:40 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية مايكل ميتشل، مساء أمس السبت، “لقد كنا واضحين، عمليات المليشيات المتحالفة مع إيران داخل العراق يجب أن تنتهي”.وأضاف المتحدث،أن “هذه الجماعات تواصل الانخراط في أنشطة عنيفة ومزعزعة للاستقرار في العراق تهدد الأمريكيين والعراقيين وتقوض سيادة العراق”.وشددت الخارجية الأميركية على ضرورة تحرك الحكومة العراقية، بالقول: “نحث الحكومة العراقية على نزع سلاح هذه المليشيات وتجريدها من نفوذها وتفكيكها، فلا دور لها في الحفاظ على أمن العراق وهي لا تخدم سوى الإضرار بالسيادة العراقية”.وفيما يتعلق بالانتخابات المقررة في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، وردا على سؤال ما إذا كانت واشنطن تدعم ولاية ثانية لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني أو تفضيلها لمواصفات معينة في رئيس الوزراء المقبل، اكتفى المتحدث بالقول: “إن نتيجة الانتخابات تعود للشعب العراقي”.وكان المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى العراق، مارك سافايا، نشر يوم أمس، بياناً رسمياً أكد فيه دعم واشنطن لمسار بغداد نحو “الاستقرار والسيادة والازدهار”، مشدداً على ضرورة توحيد القوات المسلحة تحت راية الحكومة المركزية ومنع أي جماعات مسلّحة من العمل خارج سلطة الدولة.يذكر أن وزارة الخزانة الأميركية قد أعلنت، في التاسع من شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، فرض حزمة عقوبات جديدة استهدفت شخصيات مصرفية وشركات عراقية مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني وكتائب حزب الله، من بينها “شركة المهندس” الذراع الاقتصادي للحشد الشعبي، في خطوة قالت إنها تهدف إلى “تفكيك شبكات الفساد وغسل الأموال التي تمكّن الجماعات المسلحة من العمل داخل العراق وخارجه”.