وُلد زهران ممداني في 18 أكتوبر 1991، ينتمي إلى برج الميزان، البرج الذي يتميز بالاتزان والذكاء الاجتماعي وحب الجمال والعدالة، يجمع مواليد الميزان بين الدبلوماسية والقدرة على التعامل مع الآخرين بسهولة، ما يجعلهم أشخاصًا محبوبين وقادرين على ترك أثر إيجابي في محيطهم. تحمل شخصيته مزيجًا من الرقة والحزم، مع سعي دائم لتحقيق التوازن في حياتهم وعلاقاتهم.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: برج الميزان زهران ممدانی برج المیزان
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبحث عن الهاتف المفقود
هاتف المدعية العامة الإسرائيليةتستمر السلطات الإسرائيلية في البحث عن هاتف المدعية العامة العسكرية المستقيلة يفعات تومر يروشالمي، بعد أن اختفت لفترة وجيزة الأحد الماضي، وسط شبهات بإلقائها هاتفها في البحر عمداً لإتلاف أدلة.
لغز الهاتف المفقودنُفذت عمليات بحث مكثفة على شاطئ هاتسوك في تل أبيب وفي مياه البحر صباح الثلاثاء.تم العثور على يروشالمي على قيد الحياة، لكن هاتفها ما زال مفقوداً.قالت للمحققين إنها لا تتذكر ما فعلت بهاتفها، بينما تشتبه الشرطة بأنها حاولت التخلص منه لإخفاء أدلة.خلفية القضيةقدمت يروشالمي استقالتها من منصبها بعد اعترافها بأن مكتبها سرب مقطع فيديو يُظهر جنوداً يعتدون على معتقل فلسطيني في سجن عسكري عام 2024.
كما أكد الجيش فتح تحقيق رسمي في التسريب الخارج من داخل مركز سدي تيمان جنوب إسرائيل, فيما اتُهم خمسة جنود احتياط باستخدام عنف شديد ضد المعتقل، ما أدى إلى إصاباته البالغة.
أوقفتها السلطات الإسرائيلية يوم الإثنين بعد أيام من استقالتها, وحالياً تحت التوقيف الاحتياطي حتى ظهر الأربعاء بأمر من محكمة تل أبيب.
ولم تُعلن الاتهامات رسمياً، لكن هيئة البث الإسرائيلية أشارت إلى اتهامات بـ:
الاحتيال وخيانة الأمانةإساءة استخدام المنصبإعاقة العدالةكشف معلومات سرّيةتفاصيل إضافية مهمة:تم العثور على رسالة تركتها يُعتقد أنها تشير إلى نية انتحار، لكن الشرطة ترجح أنها اختلقت اختفاءها لتتخلص من الهاتف.
وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير شدد على ضرورة التحقيق المهني الكامل في القضية التي سببت "حملة تشويه ضد الجيش"، وفق قوله.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:إسرائيلالجيش الاسرائيليرهائنالاسرى الفلسطينيون في السجون الاسرائيليةالحكومة الاسرائيليةكارثةيفعات تومر يروشالميالسلطات الإسرائيلية© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن