الشباب والرياضة تشارك بفرق الجوالة في الدورة الأولى لمهرجان قنا
تاريخ النشر: 7th, November 2025 GMT
شاركت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، في فعاليات الدورة الأولى من مهرجان قنا للفنون والحرف التراثية، من خلال مشاركة أعضاء فرق الجوالة والجوالات بمراكز شباب محافظة قنا في تنظيم المهرجان المقام بساحات معبد دندرة، بإجمالي ٦٠ جوالا وجوالة ، وذلك تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي.
وقد شهد المهرجان افتتاحا رسميا بحضور وزير الثقافة ونائب وزير السياحة، وعدد من المحافظين وممثلي الجهات المانحة الداعمة لإقامة المهرجان، بهدف إحياء الحرف والفنون التراثية المصرية، والتعريف بها للأجيال الجديدة.
وتعد مشاركة الشباب في تنظيم المهرجان تجربة ميدانية متميزة تعزز من قدراتهم التنظيمية والقيادية، تسهم في بناء الشخصية الإيجابية للشباب وترسيخ روح الانتماء والعمل الجماعي لديهم.
وتأتي مشاركة وزارة الشباب والرياضة في هذا الحدث الثقافي ضمن جهودها الرامية إلى تمكين الشباب وإشراكهم في الفعاليات الوطنية التي تبرز الهوية المصرية، وتؤكد على أهمية التراث والفنون كجزء أصيل من ثقافة المجتمع المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة وزارة الشباب والرياضة مهرجان قنا رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي
إقرأ أيضاً:
/قمة التنمية الاجتماعية/.. وزارة الرياضة والشباب تشارك في حدث جانبي وجلسة نقاشية حول الشباب
شاركت وزارة الرياضة والشباب، في حدث جانبي بعنوان: "تمكين الشباب من أجل الإدماج الاجتماعي الشامل: التجربة القطرية"، وجلسة نقاشية بعنوان "الشباب يقودون الطريق: إعادة تصور مستقبل الصحة النفسية والرفاه للأطفال والشباب"، وذلك ضمن أعمال مؤتمر القمة العالمي الثاني للتنمية الاجتماعية، المنعقد حاليا في الدوحة.
ومثل الوزارة في الفعاليتين سعادة المهندس ياسر بن عبدالله الجمال وكيل الوزارة.
وأكد سعادة وكيل وزارة الرياضة والشباب، خلال الحدث الجانبي، أن مؤتمر القمة العالمي الثاني للتنمية الاجتماعية فرصة لرسم ملامح مستقبلٍ تتسع فيه الفرص للجميع، لافتا إلى أن هذا التجمع الدولي بمثابة إعلان بأنه "لا صوت يُهمل ولا طاقة تهدر، بل يتحول الإدماج الاجتماعي إلى التزامٍ حي يُترجم إلى سياسات ومبادرات".
كما أكد سعادته، في كلمة خلال الجلسة النقاشية أن دولة قطر تؤمن بأن الشباب هم قلب التنمية ومحركها، وأن بناء شخصية متوازنة يمثل الركيزة الأساسية لمجتمع مزدهر، مشيرا إلى أن الصحة النفسية ليست رفاهية، بل أساس للكرامة الإنسانية والاستقرار الاجتماعي.