ناموا ومصحيوش.. تشريح جثتي شقيقين توفيا بشكل مفاجئ بالصف| عينة من الأمعاء
تاريخ النشر: 10th, November 2025 GMT
شهدت مدينة الصف حادثا مؤلما أثار حزن أهالي عزبة بسيوني عقب وفاة طفلين شقيقين بشكل مفاجئ حيث ذهبا للنوم ولم يستيقظا مرة أخرى.
وتباشر جهات التحقيق المختصة بالجيزة تحقيقات موسعة في وفاة الطفلين للوقوف على ملابساتها حيث انتدبت الطب الشرعي لتشريح جثتي الطفلين وتحديد أسباب وتوقيت وفاة كل منهما لبيان مدى وجود شبهة جنائية من عدمه.
وكلفت أيضا الطب الشرعي بأخذ عينات حشوية من أمعاء الطفلين لفحصها وبيان وجود مواد سامة بها من عدمه، وقررت استدعاء أسرة الطفلين لسماع أقوالهم حول ملابسات الوفاة بعدما قرر الأب في محضر الشرطة أنه دخل لإيقاظهما ففوجئ بعدم استجابتهما ووفاتهما فأبلغ الشرطة.
وكانت مديرية أمن الجيزة تلقت بلاغا يفيد وفاة شقيقين داخل مسكنهما في الصف، فانتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وأشارت التحريات الأولية إلى أن الطفلين يبلغ أحدهما ما يقرب من 8 سنوات، والثاني 6 سنوات، أثناء إيقاظ والدهما لهما من النوم فوجئ بوفاتهما.
وتم نقل الجثتين للمشرحة تنفيذا لقرار النيابة العامة، وجاري تكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة، وبيان وجود شبهة جنائية من عدمه، وأخطرت النيابة المختصة للتحقيق، التي أمرت باستدعاء والدي الطفلين لسماع أقوالهم في الحادث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصف
إقرأ أيضاً:
سبب وفاة والد محمد رمضان بشكل مفاجيء.. تفاصيل
تصدر محمد رمضان ترندات مواقع التواصل الإجتماعي بعد وفاة والده، الذي شيع جثمانه ظهر اليوم عقب صلاة الجمعة من مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، في جنازة مهيبة شهدت حضور الكثيرين، على رأسهم الدكتور أشرف زكي نقيب الممثلين والفنان كمال أبو رية.
كشفت مصادر عدة أن والد محمد رمضان كان يعاني مؤخرًا من أمراض عدة ومشاكل صحية في القلب، حيث اشتدّت عليه خلال الأيام الماضية، رغم معاناته منها منذ سنوات.
في الوقت نفسه، شهدت جنازة والد محمد رمضان حضور كل من أشرف زكي، وكمال أبو رية ، وحسام الحسيني، وغيرهم من النجوم لتقديم واجب التعازي للفنان في فقيده ومواساته وعائلته في مصابهم الأليم، في محاولة منهم لتخفيف الحزن.
ورحل عن عالمنا والد الفنان محمد رمضان في الساعات الأولى من صباح اليوم عن عمر ناهز 77 عامًا، حيث أعلن رمضان عن وفاته في منشور مؤثر عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر “فيسبوك”.
وكتب محمد رمضان: “بعد فجر النهارده يوم الجمعة ٧ نوفمبر٢٠٢٥ رجع أبويا الغالي إلى دار البقاء والمستقر.. ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته هو وموتاكم جميعًا".. “إنا لله وإنا إليه راجعون”.