جيش الاحتلال: مقتل 15 عنصرا من حزب الله منذ مطلع نوفمبر
تاريخ النشر: 10th, November 2025 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، منذ قليل، مقتل 15 عنصرا من حزب الله منذ مطلع شهر نوفمبر الجاري، وفقًا لوكالة سكاي نيوز عربية.
وعلى صعيد آخر، أعلنت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، في بيان صادر اليوم الاثنين، أن أي قرار يتعلق بعناصر حركة حماس المحاصرين سيُتخذ بالتشاور مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت الحكومة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر توصلا إلى تفاهم يقضي بعدم منح حركة حماس أي دور في مستقبل غزة، إلى جانب ضرورة نزع سلاحها بالكامل.
وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم أن المبعوثين الأمريكيين ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر عقدا اجتماعًا مع نتنياهو صباح اليوم، لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب في غزة.
من جهة أخرى أكد مجلس القضاء الأعلى بالعراق، اليوم الاثنين، أن العدالة المستقلة، هي الركيزة الأولى لنزاهة الانتخابات واستقرار الدولة الحديثة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال مقتل 15 عنصرا حزب الله حكومة الاحتلال الإسرائيلي الرئيس الأمريكى
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: جثمان هدار جولدين يعود إلى إسرائيل اليوم
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بداية اجتماع مجلس الوزراء بأنه من المتوقع عودة جثمان الجندي هدار جولدين إلى إسرائيل بعد ظهر اليوم.
وقال: "لقد قلنا في بداية الحرب إننا سنعيد جميع المختطفين دون استثناء".
وأعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها ستسلم جثة الجندي الإسرائيلي المختطف هدار جولدين عند الساعة الثانية ظهرا بعد أن عثرت عليه أمس في نفق برفح.
وفي وقت سابق، أكدت حركة حماس، أنّ إسرائيل تستغل وقف إطلاق النار لاستهداف الأبرياء والمدنيين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، أن حكومة تل أبيب طالبت حركة حماس بتسليم فوري لجثة الضابط الإسرائيلي هدار غولدن، الذي فقد خلال الحرب على غزة عام 2014، وسط تقارير تشير إلى أن الحركة عثرت مؤخرًا على رفاته في أحد الأنفاق بمدينة رفح جنوبي القطاع.
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن حماس تؤجل تسليم الجثة في محاولة لربط الملف بالتفاوض حول عناصرها المحاصرين في رفح، فيما نفى مصدر أمني إسرائيلي وجود أي صفقة حالية مع الحركة بهذا الشأن، مؤكداً أن مقاتلي حماس أمام خيارين فقط “الاستسلام أو الموت”، على حد تعبيره.