أُدينت ماكسويل عام 2022 بتهمة المساعدة في تجنيد ضحايا لإبستين والمشاركة في استغلالهن، وحُكم عليها بالسجن لمدة 20 عامًا.

كشفت مجلة فوربس، في تقريرٍ استند إلى وثائق قضائية ومراسلات داخلية، أن غيسلين ماكسويل، المحكوم عليها بالسجن 20 عاماً لدورها في شبكة جيفري إبستين للاتجار الجنسي، تستعد لتقديم طلبٍ رسمي لتخفيف عقوبتها، بعد أن أصبح العفو أو التخفيف الرئاسي السبيل الوحيد المتاح أمامها، إثر رفض المحكمة العليا الأميركية، في أكتوبر الماضي، النظر في طعنها القانوني.

ويأتي هذا التحرّك في ظل تصاعد الاهتمام مجدداً بملف ماكسويل، بعدما أعادت وزارة العدل الأميركية فتح قنوات الاتصال معها في الصيف الماضي، في محاولةٍ لتهدئة الغضب العام الناتج عن قرارها بعدم نشر أي وثائق إضافية تتعلق بإبستين.

ووفقاً لمحضرٍ اطلعت عليه فوربس، فإن مقابلة ماكسويل مع محقّق الوزارة مارك بلانش ــ التي جرت قبل أسبوعٍ فقط من نقلها إلى معسكر سجن تكساس ــ تضمّنت إفاداتٍ مفصّلة حول علاقتها بترامب، نفت فيها جملةً وتفصيلاً أي ضلوع له في جرائم إبستين.

وقالت ماكسويل، بحسب المحضر: "لم أشهد قطّ الرئيس في أي سياق غير لائق، بأي شكلٍ من الأشكال".

وأضافت: "أعجب به، وكنتُ دائماً معجبةً به"، مشيرةً إلى أن لقاءها الأول مع ترامب يعود إلى تسعينيات القرن الماضي، عبر والدها روبرت ماكسويل، وأن الأخير "كان دائماً ودوداً جداً ولطيفاً جداً معي". ووصفت صعوده إلى الرئاسة بأنه «إنجازٌ استثنائي".

ورغم اعترافها بأن ترامب وإبستين كانا "على علاقة ودية، كما هو معتاد في الدوائر الاجتماعية"، فإنها شدّدت على أن الصداقة لم تكن وثيقة، نافيةً أن يكون ترامب زار منزل إبستين قطّ. وعند سؤالها عما إذا كانت قد رأت ترامب يتلقّى تدليكاً من إحدى الضحايا، أو رصدت منه أي سلوك "غير لائق"، أكّدت: "أبداً، وبأي حالٍ من الأحوال".

إلا أن فوربس أشارت إلى أن هذه الإفادات ــ التي جاءت قبل نقلها المباشر إلى تكساس ــ قوبلت بتشكيكٍ واسع، لا سيما من ضحايا إبستين، الذين سبق أن اتهموا ماكسويل بالمشاركة الفعلية في تجنيدهن وإساءة معاملتهن، وسبق أن حوكمت على خلفية شهادة زور في قضايا مرتبطة بها.

Related مؤكدة وفاته منتحرًا.. وزارة العدل الامريكية: لا يوجد قائمة سرية لعملاء جيفري إيبستينمن بينهم ترامب وكلينتون وجاكسون.. الكشف عن شخصيات بارزة مرتبطة بوثائق إبستين الجنسيةلقاء قصير في داونينغ ستريت.. وثائق تكشف اجتماعًا بين توني بلير وجيفري إبستين عام 2002 معاملة استثنائية في تكساس

وأثار نقل ماكسويل من سجن فلوريدا إلى معسكر سجن اتحادي منخفض الأمن في تكساس ــ بعد أسبوعٍ واحد فقط من مقابلتها مع وزارة العدل ــ موجةً من الاستفسارات حول دوافع وتوقيت القرار.

وبحسب وثائق داخلية حصلت عليها لجنة الرقابة التابعة لمجلس النواب، واطّلعت عليها فوربس، فإن موظفي المعسكر "يقدّمون لغيسيلين ماكسويل خدماتٍ استثنائية، كأنهم في خدمتها الكاملة".

ونقلت فوربس عن رسالةٍ رسمية أرسلها النائب جيمي راسكين ــ استندت إلى بلاغٍ من مُبلّغ داخلي ــ أن أحد مسؤولي السجن عبّر، وفق المذكّرة، عن استيائه قائلًا: "لقد سئمتُ من أن أُعامَل كأنني في خدمتها".

وأضاف راسكين أن مدير السجن ساعد ماكسويل شخصياً في إعداد طلب العفو الرئاسي، وهو ما يُعدّ خروجاً نادراً على البروتوكولات المعمول بها.

كما أشارت فوربس إلى أن الامتيازات الممنوحة لماكسويل ــ وفق ادعاءات المُبلّغ ــ تشمل:

إعداد وجباتٍ مخصصة حسب طلبها، خارج قائمة الطعام الموحّدة. السماح لها بقضاء وقتٍ ترفيهي في مناطق مغلقة مخصصة حصرياً للعاملين في السجن. منح زوّارها معاملةً تفضيلية تتجاوز الإجراءات القياسية، بما في ذلك تمديد فترات الزيارة وتيسير إجراءات الدخول. السماح لها بقضاء وقتٍ مع جروٍ قيد التدريب ليؤدي وظيفة كلب خدمة — وهي ميزة غير متوفرة لغيرها من النزيلات، وفق ما أفاد به المُبلّغ الداخلي.

وأضاف راسكين، وفق ما وثّقته فوربس، أن الموظفين هدّدوا نزيلاتٍ بـ"نقلهن إلى منشآت سجنية أشد قسوة" إذا ما "تحدثن ولو بكلمة واحدة" مع ماكسويل، في إشارة إلى ممارسة ضغطٍ منهجي يهدف إلى عزلها عن بقية السجينات، وتأمين بيئةٍ مُيسّرة تُجنّبها أي تفاعل سلبي أو انتقاد.

غيسلين ماكسويل، ابنة الناشر البريطاني الراحل روبرت ماكسويل، تقرأ بيانًا تُعرب فيه عن امتنان عائلتها للسلطات الإسبانية بعد استعادة جثته، في 7 نوفمبر/تشرين الثاني 1991، Dominique Mollard/Copyright 2019 The AP. All rights reserved. رفض المحكمة العليا يُغلق الباب القضائي

أُدينت ماكسويل عام 2022 بتهمة المساعدة في تجنيد ضحايا لإبستين والمشاركة في استغلالهن، وحُكم عليها بالسجن لمدة 20 عامًا.

ورغم مرور أكثر من ثلاث سنوات على الحكم، فإن فوربس لفتت إلى أن الاهتمام بالقضية عاد للتصاعد مجدداً، بعد قرار وزارة العدل في صيف 2024 بعدم نشر مزيدٍ من الملفات المتعلقة بإبستين. قرارٌ أثار غضباً شعبياً واسعاً، ودفع الوزارة إلى إعادة استدعاء ماكسويل للإدلاء بشهادتها، في محاولةٍ لتهدئة الضغط المتعلق بغيبة الشفافية.

وبحسب تحليل فوربس، فإن الوزارة عدّت مقابلة ماكسويل جزءاً من جهدٍ أوسع لاحتواء الأزمة، رغم أن شهادتها ــ التي نفت فيها دورها ودور ترامب معاً ــ قوبلت بعدم ثقة واسع، لا سيما في ظل إدانتها المُحكمة في محكمة فيدرالية بنيويورك بتهمٍ تشمل التآمر على ارتكاب اغتصاب قاصرات، ونقلهن عبر حدود الولايات الأمريكية بغرض الاستغلال الجنسي.

وكان طعن ماكسويل أمام المحكمة العليا قد استند إلى اتفاق عدم الملاحقة الذي أبرمه إبستين مع وزارة العدل عام 2007 في فلوريدا، والذي تضمّن بنداً يمنع ملاحقة "أي موظف أو وكيل أو شريك" له.

ورأت ماكسويل أن هذا البند يشملها، ويُسقط التهم عنها. لكن المحكمة العليا رفضت طلبها للنظر في القضية، من دون إبداء أسباب وهو ما يعني أن الباب القضائي أمامها قد أُغلق نهائياً وفقاً للمجلة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة حكم السجن محكمة اعتداء جنسي الولايات المتحدة الأمريكية اغتصاب دونالد ترامب اعلان اعلان اخترنا لك إسرائيل تحدد هوية جثة رهينة سلّمتها حماس.. وغوتيريش: الوضع في غزة "هش للغاية" فرنسا: إصابة 10 أشخاص في حادث دهس بجزيرة أوليرون.. والتحقيق مستمر في الدوافع "صفعة لترامب": ممداني يظفر برئاسة بلدية نيويورك.. والديمقراطيون يحسمون نيوجيرسي وفرجينيا السعودية على أعتاب صفقة "إف-35".. نهاية التفوّق الجوي الإسرائيلي في الشرق الأوسط؟ بين القصف واعتقال مادورو.. خطط واشنطن تجاه فنزويلا تدخل مرحلة "الحسابات الثقيلة" اعلان اعلان الاكثر قراءة 1 مباشر. عراقيل أمام إيصال المساعدات إلى غزة.. وتقارير إسرائيلية تتحدث عن "تسوية" بشأن أنفاق رفح 2 غودزيلا يغزو مطار هانيدا في طوكيو لتركيب فني يستمر 12 شهرا 3 صور تظهر حجم الدمار في الفلبين بعد الإعصار "فونغ وونغ" 4 دراسة عالمية تقلب المفهوم الطبي السائد.. فنجان قهوة يوميًا يخفّض نوبات اضطراب نبض القلب 5 فيديو - الشرع: ترامب لم يناقش ماضيّ وأشعر بالألم تجاه ضحايا الحروب والتطبيع غير مطروح حاليًا اعلان اعلان

Loader Search

ابحث مفاتيح اليوم

دونالد ترامب إسرائيل دراسة الصحة غزة بحث علمي سوريا تركيا فرنسا أحمد الشرع التايفون مقتدی الصدر الموضوعات أوروبا العالم الأعمال Green Next الصحة السفر الثقافة فيديو برامج خدمات مباشر نشرة الأخبار الطقس آخر الأخبار تابعونا تطبيقات تطبيقات التواصل الأدوات والخدمات Africanews عرض المزيد حول يورونيوز الخدمات التجارية الشروط والأحكام سياسة الكوكيز سياسة الخصوصية اتصل العمل في يورونيوز صحفيونا لولوجية الويب: غير متوافق تعديل خيارات ملفات الارتباط تابعونا النشرة الإخبارية حقوق الطبع والنشر © يورونيوز 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: دونالد ترامب إسرائيل دراسة الصحة غزة بحث علمي دونالد ترامب إسرائيل دراسة الصحة غزة بحث علمي حكم السجن محكمة اعتداء جنسي الولايات المتحدة الأمريكية اغتصاب دونالد ترامب دونالد ترامب إسرائيل دراسة الصحة غزة بحث علمي سوريا تركيا فرنسا أحمد الشرع مقتدی الصدر المحکمة العلیا وزارة العدل إلى أن

إقرأ أيضاً:

تقارير عن لقاء بين كوشنر وأبو شباب.. وواشنطن تنفي

ينتشر في قطاع غزة حالياً عدد من التشكيلات المسلحة المناهضة لحركة حماس، أبرزها المجموعات التي يقودها حسام الأسطل وياسر أبو شبّاب، إضافة إلى رامي حلّس وأشرف المنسي.

نفت وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء، تقريراً تداولته وسائل إعلام عن عقد ياسر أبو شبّاب، زعيم ميليشيا "القوات الشعبية" المناهضة لحركة حماس، اجتماعاً مع جاريد كوشنر، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في قاعدة عسكرية أمريكية جنوب إسرائيل.

وأكدت الوزارة عبر حسابها الرسمي على "إكس": "هذا التقرير كاذب — لم يحدث قط".

وكان تقرير قناة "الحدث" السعودية قد أشار إلى أن اللقاء المزعوم تمحور حول الدور المُتوقَّع لميليشيا أبو شبّاب في مناطق تنسحب منها حماس، تنفيذاً لما بات يُعرف بـ"اتفاق غزة" الذي توسطت فيه الولايات المتحدة.

وبحسب المصادر التي استندت إليها القناة، فإن النقاش ركَّز على التمركز الاستراتيجي لهذه القوات في مناطق أخلتها حماس، وتأمين خروج آمن لمقاتلي الحركة من أنفاق رفح، أحد المحاور اللوجستية الأساسية لحماس منذ سنوات.

وأضافت المصادر أن أبو شبّاب قد التقى كوشنر في ظل سريان وقف إطلاق النار، وأن قواته قد تلعب دوراً محورياً في تسهيل حركة المقاتلين عبر هذه الأنفاق، وتوجيههم إلى مناطق لا تزال خاضعة لسيطرة الحركة — خطوة قد تترك تداعيات واسعة على مسار العمليات العسكرية الجارية في القطاع، فضلاً عن الانعكاسات الإقليمية المرتقبة.

Related "صفقات" مثيرة للجدل في شرق رفح.. ياسر أبو شباب يستقطب مجندين برواتب تصل إلى 5000 شيكلمحمد بن سلمان وكوشنير: دعم مالي كبير يستثمره صهر ترامب في إسرائيل وبحث مستفيض للتطبيع مع تل أبيب"غزة الجديدة".. تقرير يكشف مشروعًا ميدانيًا لأربع ميليشيات مدعومًا من إسرائيل لإزاحة حماس مليشيات مناهضة لحماس

ووصل جاريد كوشنر إلى إسرائيل، الأحد، في زيارة تهدف إلى دعم تنفيذ ما بات يُعرف بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة، مع تركيز خاص على معالجة أزمة رفح — النقطة الأكثر تعقيداً في سيناريوهات الانسحاب والترتيبات الأمنية المقبلة.

وتنتشر في قطاع غزة حالياً عدة ميليشيات مناهضة لحركة حماس، أبرزها تلك التي يقودها حسام الأسطل وياسر أبو شبّاب، إلى جانب رامي حلّس وأشرف المنسي.

وتتزامن هذه الظاهرة مع غياب توافق فلسطيني أو دولي واضح على الرؤية المستقبلية للقطاع، ما يفتح الباب أمام سيناريوهات بديلة — أبرزها صعود هذه المجموعات التي تروّج لنفسها كقوة قادرة على قيادة القطاع في مرحلة ما بعد حماس، وسط اتهامات بحصولها على دعم إسرائيلي مباشر، ورغم مواجهتها رفضاً شعبياً واسعاً وشكوكاً جدية في شرعيتها وقدرتها على إدارة شؤون القطاع.

ووفق تقرير نشرته شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، فإن هذه الميليشيات ــ التي تضم أيضاً رامي حلّس وأشرف المنسي ــ تعمل ضمن مشروع مشترك يحمل اسم "غزة الجديدة"، وتُقرّ ــ صراحة أو ضمنياً ــ بتلقي دعم لوجستي وعسكري من إسرائيل، يشمل الإمداد والتموضع وربما التنسيق الميداني.

وأشارت الشبكة إلى أن هذه المجموعات تتمركز حالياً في مناطق لا تزال خاضعة للسيطرة الإسرائيلية الفعلية، وراء ما يُعرف بـ"الخط الأصفر" الحد الفاصل الذي حدد اتفاق وقف إطلاق النار نطاق انتشار الجيش الإسرائيلي.

وفي حديث حصري مع "سكاي نيوز" من قاعدته في جنوب القطاع، أكّد الأسطل: "لدينا مشروع رسمي — أنا، ياسر أبو شبّاب، رامي حلّس، وأشرف المنسي. نحن جميعاً من أجل 'غزة الجديدة'. وقريباً سنحقق السيطرة الكاملة على قطاع غزة ونتوحّد تحت مظلة واحدة".

وأظهرت التفاصيل التي حصلت عليها الشبكة أن السلاح الأساسي لميليشيا الأسطل يتكوّن من بنادق كلاشنيكوف يشتريها من مقاتلين سابقين في حماس عبر السوق السوداء، بينما تدخل الذخائر والمركبات عبر معبر كرم أبو سالم (كيرم شالوم)، بعد تنسيق مع الجيش الإسرائيلي.

كما كشفت "سكاي نيوز" عن قيام أبو شبّاب باستيراد مركبات إلى غزة بمساعدة جنود إسرائيليين وتاجر سيارات عربي إسرائيلي، عبر المعبر نفسه — ما يعزز من تقارير تشير إلى بنية أمنية ولوجستية متكاملة تُبنى خلف الكواليس، في ظل استمرار التعقيدات السياسية والعسكرية في القطاع.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة رفح - معبر رفح حركة حماس دونالد ترامب غزة إسرائيل اعلان اعلان اخترنا لك إسرائيل تحدد هوية جثة رهينة سلّمتها حماس.. وغوتيريش: الوضع في غزة "هش للغاية" فرنسا: إصابة 10 أشخاص في حادث دهس بجزيرة أوليرون.. والتحقيق مستمر في الدوافع "صفعة لترامب": ممداني يظفر برئاسة بلدية نيويورك.. والديمقراطيون يحسمون نيوجيرسي وفرجينيا السعودية على أعتاب صفقة "إف-35".. نهاية التفوّق الجوي الإسرائيلي في الشرق الأوسط؟ بين القصف واعتقال مادورو.. خطط واشنطن تجاه فنزويلا تدخل مرحلة "الحسابات الثقيلة" اعلان اعلان الاكثر قراءة 1 مباشر. عراقيل أمام إيصال المساعدات إلى غزة.. وتقارير إسرائيلية تتحدث عن "تسوية" بشأن أنفاق رفح 2 غودزيلا يغزو مطار هانيدا في طوكيو لتركيب فني يستمر 12 شهرا 3 صور تظهر حجم الدمار في الفلبين بعد الإعصار "فونغ وونغ" 4 دراسة عالمية تقلب المفهوم الطبي السائد.. فنجان قهوة يوميًا يخفّض نوبات اضطراب نبض القلب 5 فيديو - الشرع: ترامب لم يناقش ماضيّ وأشعر بالألم تجاه ضحايا الحروب والتطبيع غير مطروح حاليًا اعلان اعلان

Loader Search

ابحث مفاتيح اليوم

دونالد ترامب دراسة سوريا الصحة إسرائيل بحث علمي غزة أحمد الشرع تركيا فرنسا التايفون مقتدی الصدر الموضوعات أوروبا العالم الأعمال Green Next الصحة السفر الثقافة فيديو برامج خدمات مباشر نشرة الأخبار الطقس آخر الأخبار تابعونا تطبيقات تطبيقات التواصل الأدوات والخدمات Africanews عرض المزيد حول يورونيوز الخدمات التجارية الشروط والأحكام سياسة الكوكيز سياسة الخصوصية اتصل العمل في يورونيوز صحفيونا لولوجية الويب: غير متوافق تعديل خيارات ملفات الارتباط تابعونا النشرة الإخبارية حقوق الطبع والنشر © يورونيوز 2025

مقالات مشابهة

  • تقارير عن لقاء بين كوشنر وأبو شباب.. وواشنطن تنفي
  • ترامب تعهّد بـالسلام لغزة.. ووثائق مسرّبة تكشف واقعًا مغايرًا
  • ما أبرز ملفات لقاء الشرع بترامب وما نتائجه؟
  • هيئة البث العبرية: إسرائيل تسعى لإسقاط النظام الإيراني خلال ولاية ترامب
  • عباس في الإليزيه غداً.. ملفات غزة من خطة السلام إلى الأمن والإعمار على طاولة البحث
  • كندا تفقد صفة الخلو من الحصبة بعد نحو 30 عاما
  • وسائل إعلام ترامب تخسر 54.8 مليون دولار في الربع الثالث من 2025
  • سوريا: مؤسس ملفات قيصر يروي كيف هُرِّبت أدلة التعذيب من قلب أجهزة الأسد
  • مقاتلو حماس في رفح - واشنطن تسعى إلى نفيهم وإسرائيل تريد استسلامهم