أعلنت محافظة القدس، أن الاحتلال أصدر أوامر إخلاء منازل وأراض زراعية في قلنديا خلال 20 يوما، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.

وأظهرت صور أقمار صناعية، أن إسرائيل دمرت أكثر من 1500 مبنى في مناطق من قطاع غزة التي بقيت تحت سيطرتها منذ بدء وقف إطلاق النار مع حركة حماس في 10 أكتوبر الماضي.

قرار يثير ضجة.

. إسرائيل تقرر إغلاق إذاعة عمرها 75 عاماإسرائيل تعلن فتح معبر زيكيم شمال غزة


ووفقا لما أذاعته فضائية “سكاي نيوز عربية”، بينت الصور، التي التقطت أحدثها في 8 نوفمبر وراجعتها "بي بي سي فيرفي"، أن أحياء كاملة خاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي تم تسويتها بالأرض خلال أقل من شهر، في ما يبدو أنه عمليات هدم منظمة.


 


 

طباعة شارك محافظة القدس الاحتلال أراض زراعية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محافظة القدس الاحتلال أراض زراعية

إقرأ أيضاً:

سفير الاحتلال في برلين: يهود ألمانيا يشترون منازل في إسرائيل.. لماذا؟

حذّر سفير دولة الاحتلال الإسرائيلي في ألمانيا، رون بروسور، مما سماه "معاداة السامية اليسارية" في ألمانيا، معتبراً إياها الأخطر، مقارنةً بنظيرتيها اليمينية والإسلاموية، وقال في تصريحات لصحف مجموعة "فونكه" الألمانية الإعلامية إن "معاداة السامية اليسارية" هي الأخطر لأنها تخفي نواياها".

وأضاف بروسور إن: "ألمانيا تعرف جيداً في المجالين السياسي والقضائي كيفية مكافحة معاداة السامية اليمينية، كما وصف السفير "معاداة السامية الإسلاموية" بأنها بالغة الخطورة لأنها تتسلل إلى النظام الديمقراطي كحصان طروادة، حسب وصفه، مشيراً، في المقابل، إلى أن التعامل معها بات ممكناً.


وأضاف بروسور أن "معاداة السامية اليسارية" تتحرك “دوماً على الحد الفاصل بين حرية الرأي والتحريض – وقد تجاوزت هذا الحد بوضوح"، وقال: "لذلك فإن معاداة السامية اليسارية هي الأخطر بالنسبة لي"، وأشار بروسور إلى أن حدود ما يمكن قوله في أوروبا آخذة في التغيّر، موضحاً أن ذلك يظهر في الجامعات والمسارح، زاعماً: "يبدو المرء متعلماً وأخلاقياً وصوابياً من الناحية السياسية، لكن الخط الأحمر بالنسبة لحرية الرأي لديه قد تم تجاوزه منذ زمن".

وذكر السفير أن إسرائيل تتعرض يومياً لما وصفه بـ"الشيطنة ونزع الشرعية"، مضيفا:" تنعكس هذه التداعيات على جميع اليهود بشكل ملموس"، وأشار إلى أن إلغاء مشاركة قائد أوركسترا إسرائيلي في مهرجان ببلجيكا، على سبيل المثال، يعد فضيحة.

Die rote Linie ist überschritten. Die Jugend der Linkspartei offenbart das wahre Gesicht des linken Antisemitismus, der sonst gut verborgen bleibt.

Mit der Rechtfertigung von Terror, dem Ignorieren von Antisemitismus und der Leugnung des Existenzrechts Israels hat die… pic.twitter.com/mNEmdNR0dp — Ambassador Ron Prosor (@Ron_Prosor) November 7, 2025
وقال بروسور إن اليهود في ألمانيا يشعرون بالخوف، مشيراً إلى أن الكثيرين منهم يشترون حالياً منازل في (إسرائيل)، كما فعل يهود من فرنسا من قبل، مضيفاً أن البعض يتصلون به ليسألوا ما إذا كان من الآمن القدوم إلى برلين، مشيراً إلى أنه يجيبهم قائلاً: "نعم، إنه آمن، لكن من الأفضل ألا تسيروا في شارع زونن آليه في حي نويكولن وأنتم ترتدون نجمة داوود، وكان الرئيس الألماني السابق يواخيم جاوك قد دعا مؤخراً إلى مواجهة أكثر حزماً لمعاداة السامية، خاصة تلك التي تأتي من أفراد منحدرين من العالم العربي أو من تيار اليسار السياسي.


وفي وقت سابق، كشفت شبكة دويتشه فيله الألمانية عن دراسة تقول إنه منذ الحرب على غزة، تغيرت حياة اليهود في ألمانيا، حيث أصبحوا يشعرون بعدم الأمان وتراجع التضامن المجتمعي والإقصاء وتزايد ما وصفته بـ"معاداة السامية"، ويتعرضون لمواقف كثيرة مريرة في الحياة اليومية.

وأظهرت نتائج استطلاع أجرته مؤسسة "إبسوس" العريقة في 6 دول بغرب أوروبا، خلصت إلى أن 82 بالمئة من المشاركين لا يعتقدون أن مكافحة معاداة السامية يجب أن تكون أولوية لحكوماتهم، كما أفاد 55 بالمئة بوجود تحوّل سلبي في نظرة مجتمعاتهم للإسرائيليين منذ بدء الحرب في غزة.


مقالات مشابهة

  • محافظة القدس: الاحتلال يفرض مشروعًا في قلنديا تمهيدًا لتهجير عشرات العائلات قسرًا
  • محافظة القدس: مشروع الاحتلال في قلنديا يمهد لتهجير عشرات العائلات
  • تمهيدًا لإقامة مصنع لحرق النفايات.. الاحتلال يُخطر بهدم منازل وأراضٍ في قلنديا
  • حماس: هدم منازل المقدسيين جريمة تهويدية تهدف لاقتلاعهم
  • مصنع إسرائيلي لحرق النفايات في قلنديا يهدد منازل وطرق
  • "الخارجية الفلسطينية" تدين إخلاء عقارات لصالح المستوطنين في القدس
  • الخارجية: إخلاء عقار عائلتي شويكي وعودة في بطن الهوى جريمة لصالح المستوطنين في القدس
  • الخارجية تُعقّب على إخلاء عقار عائلتين في حي بطن الهوى بالقدس
  • سفير الاحتلال في برلين: يهود ألمانيا يشترون منازل في إسرائيل.. لماذا؟