وصول 4 أسرى محررين إلى مستشفى شهداء الأقصى
تاريخ النشر: 12th, November 2025 GMT
الثورة نت /..
أعلن مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني، اليوم الأربعاء، عن وصول أربعة أسرى محررين إلى مستشفى شهداء الأقصى، بعد الإفراج عنهم من سجن سي تمان الصهيوني .
وأضاف المكتب في تصريح، أن الأسرى أجري لهم فحوصات طبية وجميعهم يتمتعون بحالة صحية جيدة.
وتابع بأن المحررين هم أحمد نافد إسماعيل بركة (29 عامًا) – من سكان شرق خانيونس، اعتُقل من خانيونس.
عرفات عودة محمود شمالي (32 عامًا) – من سكان الشجاعية، اعتُقل عبر معبر كرم شالوم.
شادي إبراهيم سلمان أبو عمرة (31 عامًا) – من سكان الشجاعية، اعتُقل من رفح.
عِمران محمود محمد الخريبي (23 عامًا) – من سكان خانيونس، اعتُقل من منطقة الطينة.
وأوضح المكتب أن سلطات العدو الإسرائيلي أفرجت أيضا من سجن النقب الصحراوي عن الأسير قيس فيصل الشايب سباعنة من محافظة جنين، بعد أن أمضى عامين في سجون العدو.
كما أفرج العدو عن الأسير خالد جمال فراج من مخيم الدهيشة ببيت لحم بعد اعتقال إداري دام 28 شهر في سجون العدو..
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: من سکان
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرائيلي يهدم منزلا في سلوان جنوب المسجد الأقصى
الثورة نت/وكالات هدمت قوات العدو الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلا في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى. وذكرت مصادر محلية فلسطينية، أن طواقم بلدية العدو هدمت منزل المقدسي موسى بدران بشكل يدوي في حي البستان ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وذلك عقب شروعه بهدمه ذاتياً قبل أيام لتفادي الغرامات المالية الباهظة. وكانت سلطات العدو الإسرائيلي أجبرت قبل أسبوع المواطن بدران على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، في إطار سياستها التي تهدف إلى تهجير المواطنين المقدسيين، وتهويد الأحياء المقدسية. ويقع المنزل في منطقة تشهد ضغوطًا مستمرة من قبل سلطات العدو، التي تصدر أوامر هدم بشكل متكرر بحجة البناء بدون ترخيص، في حين يواجه المقدسيون صعوبة بالغة في الحصول على تصاريح للبناء داخل مدينة القدس المحتلة. ويأتي هدم منزل بدران في سياق تصاعد عمليات الهدم التي نفذتها سلطات العدو الإسرائيلي في القدس خلال العام الجاري، حيث أفادت إحصائيات بأن 93 بناية هدمت في المدينة حتى نهاية مايو الماضي، منها 53 منزلا، فيما أظهرت تقارير أخرى أن أكثر من 623 منزلًا ومرفقًا تم تدميرها في الضفة الغربية بما فيها القدس منذ بداية العام الجاري، ضمن حملة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين وفرض السيطرة الإسرائيلية. وتشكل عمليات هدم المنازل في حي البستان استمرارًا لسياسة التطهير السكاني الإسرائيلية، والضغط على المواطنين الفلسطينيين، مؤكدين أن هذه الإجراءات تزيد من معاناتهم اليومية، وتفاقم أزمة السكن في المدينة المقدسة.
40% من مهارات العاملين ستتغير.. التعليم العالي يؤهل الطلاب لمتطلبات سوق العمل