هل صمود “عاملة لي كاروشة”أ؟ – ولماذا أنا ما بلبوسي
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
هل صمود “عاملة لي كاروشة”أ؟ – ولماذا أنا ما بلبوسي:
في بوست سابق علق الأستاذ المحترم عماد خليفة – الذي لا أعرفه – وقال: “انت صمود عاملة ليك كاروشة لو ما ذكرتها في اليوم عشرة مرات لكن بيني وبينك لو ما اسئت صمود منشوراتك ما بتجد رواج من البلابسة ????”
وكان ردي عليه:
“صمود لاعب أساسي في المشهد. طبيعي جدا أن أذكرها يوميا.
صمود ليست سيدة محصنة في خدرها لأتجنب الخوض في سيرتها – أنا فقط أعلق علي الدور السياسي الذي تلعبه صمود لان كل شيء تفعل أو تقول يؤثر علي شخصيا وعلي أهلي واصدقائي ووطني. وقد وصفني كتاب صمود باني كوز لان كل من يدين الميليشيا ويرفض الغزو الأجنبي يصبح كوز في قاموس صمود وهذا تدمير فادح لمعاني الوطنية إذ يصير المؤيد للغزاة هو الحكيم المخلص ويصبح المدافع عن سيادة الدولة مجرد كوز. ولاحقا أكتشفنا عن طريق علماء صمود أن السفيرة الروسية كوزة وكذلك وزير الخارجية الأمريكي. والدور الجايي علي بابا الفاتكان سجم أمو. وفي هذه السانحة أود أن أشكر صمود علي وضعي مع هذه الكوكبة المهيبة من قوي الإستكبار وفي هذا رزق من عند الله للإيغو بتاعي فله الحمد فيما يفعل وفيما يريد.
صمود لاعب أساسي في المشهد ذكرها طبيعي تماما ومتوقع بشدة. ما هو غير طبيعي ضيقك بذكرها وفي هذا دعوة لمنحها حصانة ضد حق الراي العام في مساءلتها رغم أن مواقفها تساهم كثيرا في تحديد مصير بلد الراي العام . وفي ضيقك من ذكر صمود روح معادية للديمقراطية.”
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ساركوزي.. ما ضوابط إطلاق سراحه ولماذا كان يأكل الزبادي فقط في السجن؟
(CNN)-- أُطلق سراح الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي من السجن بعد أن قضت محكمة في باريس الاثنين بإمكانية الإفراج عنه بانتظار الاستئناف على إدانته في سبتمبر/أيلول بالتآمر الجنائي، وفقًا لقناة BFMTV المتعاونة مع شبكة CNN.
أُدين ساركوزي بتورطه في مخطط لتمويل حملته الرئاسية عام 2007 بأموال من ليبيا مقابل مزايا دبلوماسية.
وفي حديثه للمحكمة الاثنين عبر رابط فيديو، قال ساركوزي إن الأيام العشرين التي قضاها في السجن كانت "صعبة للغاية".
وأشاد بموظفي السجن خلال جلسة الاستماع، الاثنين، مضيفًا أنهم "كانوا يتمتعون بإنسانية استثنائية جعلت هذا الكابوس محتملًا".
وفقًا لمجلة "لوبوان" الفرنسية، رفض ساركوزي تناول أي شيء باستثناء الزبادي خلال فترة سجنه التي استمرت قرابة ثلاثة أسابيع، خوفًا من أن يبصق سجناء آخرون في طعامه.
طلب المدعون العامون إطلاق سراح ساركوزي تحت الرقابة القضائية، مع فرض قيود على من يمكنه الاتصال به.
كما قضت المحكمة بمنع الرئيس الأسبق من مغادرة فرنسا.