دراسة تكشف مفاجأة: فراغات وثقوب غامضة داخل هرم منقرع (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, November 2025 GMT
#سواليف
كشفت دراسة لعلماء ألمان ومصريين نشرتها جامعة ميونخ التقنية عن #فراغات و #ثقوب #غامضة داخل #هرم_منقرع ثالث أكبر #أهرامات_الجيزة.
دراسة لعلماء ألمان ومصريين نشرتها جامعة ميونخ التقنية تكشف عن فراغات وثقوب غامضة داخل هرم منقرع ثالث أكبر أهرامات الجيزة pic.twitter.com/Cc8efwVEfH
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) November 11, 2025ووفق البحث الذي نشرته الجامعة، فإن وجود هذه الفراغات يشير إلى فرضية وجود مدخل سري على الجانب الشرقي من الهرم، وهو الأمر الذي لم تعلق عليه وزارة السياحة والآثار المصرية، كما لم يصدر أي تصريح رسمي حتى الآن.
وقالت جامعة ميونخ التقنية الألمانية إن الباحثين استخدموا أساليب مسح متطورة للنظر خلف طوب الجرانيت التاريخي للهرم، وأفادوا بوجود شذوذين مخفيين مملوءين بالهواء، مما يشير إلى وجود مدخل خفي لم يُكشف في العصر الحديث حتى الآن.
ووفقًا للبحث، فقد سمحت طريقة دمج صور جميع بيانات القياس من التقنيات المختلفة في تأكيد هذا الاكتشاف، عبر تحديد دقيق لطبيعة وموقع هذه الفراغات.
وقال كريستيان غروس أحد العاملين في الجامعة التقنية بميونخ “المنهجية التي طورناها تتيح لنا استخلاص استنتاجات دقيقة حول باطن الهرم دون الإضرار بهذه المنشأة التاريخية الثمينة، فرضية وجود مدخل إضافي تبدو منطقية جدا، وتقربنا نتائجنا خطوة كبيرة من تأكيدها”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فراغات ثقوب غامضة هرم منقرع أهرامات الجيزة
إقرأ أيضاً:
المحليات الطبيعية تحت المجهر.. دراسة تكشف أضرارًا محتملة على الدماغ والقلب
تتماشى هذه النتائج مع دراسات رصدية سابقة شملت آلاف المشاركين، أظهرت أن الأشخاص ذوي أعلى مستويات الإريثريتول في الدم كانوا عرضةً لحوالي ضعف خطر التعرض لحادث قلبي وعائي رئيسي.
كشفت دراسة أن مُحلي الإريثريتول، المستخدم على نطاق واسع في المنتجات "الخالية من السكر"، قد يتلف خلايا الحاجز الدموي الدماغي ويعطّل آليات حماية حاسمة ضد السكتات الدماغية والنوبات القلبية، في اكتشاف يُعيد التساؤل حول سلامة بديلٍ ظلّ يُصنّف على أنه "طبيعي وآمن" لعقود.
أظهرت الدراسة، الصادرة عن باحثين في جامعة كولورادو، أن تعريض خلايا الحاجز الدموي الدماغي لمستويات من الإريثريتول تُشابه تلك التي ترتفع بعد شرب مشروب غازي محلى به، أدى إلى تلف خلوي عبر تحفيز الإجهاد التأكسدي ــ أي ارتفاع الجذور الحرة مع تراجع مضادات الأكسدة الطبيعية ــ ما أضعف وظائف الخلايا بل وتسبب في موت بعضها.
كما خلّ المُحلي بتوازن تنظيم تدفق الدم عبر خفض إنتاج أكسيد النيتريك (المُوسّع للأوعية) وزيادة الإندوثيلين-1 (المُضيّق)، ما قد يؤدي إلى انقباض مستمر يحرم الدماغ من الأكسجين.
تعطيل آليات الطوارئ ضد الجلطاتولاحظ الباحثون أن الإريثريتول منع الخلايا من إفراز "منشط البلازمينوجين النسيجي"، وهو البروتين الذي يُطلقه الجسم تلقائياً لتذويب الجلطات فور تشكّلها في الأوعية الدموية. وبدون هذه الآلية، تزداد احتمالات بقاء الجلطات فاعلة، ما يرفع خطر حدوث سكتة دماغية أو نوبة قلبية دون إنذار مبكر.
وتتماشى هذه النتائج مع دراسات رصدية سابقة شملت آلاف المشاركين، أظهرت أن الأشخاص ذوي أعلى مستويات الإريثريتول في الدم كانوا عرضةً لحوالي ضعف خطر التعرض لحادث قلبي وعائي رئيسي.
لكن الباحثين أشاروا إلى أن التجارب أجريت على خلايا معزولة في بيئة مخبرية، ما يستدعي تأكيداً عبر نماذج أكثر دقة، مثل أنظمة "وعاء دموي على شريحة"، التي تحاكي الديناميكيات الفيزيولوجية في الجسم الحي.
Related تراجع حادّ في المبيعات.. المقاطعة الكندية للمشروبات الروحية الأمريكية تهزّ السوق المحليةمشروبات السكر تحت المجهر: دراسة تكشف دورها في تسريع انتشار سرطان القولونهل مشروبات "الدايت" صحية حقًا؟ دراسة جديدة تكشف مخاطرها الخفيةويُصنّف الإريثريتول من فئة كحوليات سكر ــ وليس محلياً اصطناعياً ــ ويُنتَج طبيعياً بكميات صغيرة في الجسم، ما جعله خارج تحذيرات منظمة الصحة العالمية الأخيرة.
كما أن الهيئات التنظيمية، مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) والوكالة الأوروبية لسلامة الأغذية (EFSA)، لا تزال تصرّح بسلامته للاستهلاك البشري. كما يُستخدم على نطاق واسع لخصائصه التقنية: فهو يوفر 80% من حلاوة السكر، ما يجعله سهلاً في الصناعات الغذائية، ويظهر اليوم في آلاف المنتجات "الخالية من السكر" أو "الكيتونية".
ومع ذلك، فإن هذه الدراسة تُضيف إلى أدلة متزايدة تشير إلى أن بعض البدائل "الطبيعيّة" قد تحمل مخاطر غير متوقعة مع الاستهلاك المتكرر، ما يطرح مفارقة صعبة بين فوائد ضبط السكر والوزن، وتكاليف صحية محتملة على المدى البعيد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة مشروبات الصحة الغذاء أمراض القلب
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم