جيش الاحتلال يكشف ملابسات عملية الدهس والطعن جنوب بيت لحم
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
#سواليف
كشف المتحدث باسم #الجيش_الإسرائيلي ملابسات #عملية_الدهس_والطعن عند مفترق #غوش-عتصيون جنوب #بيت_لحم في الضفة الغربية.
وقال المتحدث في بيان تعليقا على العملية: “في متابعة للتقرير عن الهجوم عند مفترق الغوش في لواء عتصيون، كان الهجوم دهسا وطعنا”.
وأكد أن قوات الجيش الإسرائيلي قضت على مسلحين اثنين في الموقع.
وأشار إلى أنه “تم العثور على عدة وسائل #تفجير في السيارة التي استخدمها المسلحون، ويتم الآن تفكيكها في الموقع بواسطة خبراء #المتفجرات من حرس الحدود في الضفة الغربية”.
وأضاف: “تقوم قوات الجيش الإسرائيلي حاليا بعمليات إغلاق، وحصار للقرى، وتفتيش في المنطقة”.
وبدورها ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن شخصين أصيبا، مبينة أن مسلحين فلسطينيين نفذا عملية دهس عند التقاطع، ثم ترجلا من سيارتهما وبدءآ بطعن المارة.
كما أفاد موقع “أروتز شيفا” الإسرائيلي بأن أربعة إسرائيليين أصيبوا في الهجوم، مؤكدا مقتل المهاجمين في موقع الحادث.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي عملية الدهس والطعن غوش بيت لحم تفجير المتفجرات
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يلوّح بتوسيع الهجوم
صراحة نيوز -لوّح رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الأحد، بإمكانية احتلال مناطق إضافية داخل قطاع غزة، مؤكداً أن القوات الإسرائيلية “يجب أن تكون مستعدة لانتقال سريع نحو هجوم واسع”، وذلك خلال جولة ميدانية في رفح مع قادة ألوية الجنوب.
وقال زامير إن القوات تواصل العمل على طول الخط الأصفر، مضيفاً: “نملك السيطرة العملية على أكثر من 50% من قطاع غزة دون السيطرة على السكان المدنيين”، مشدداً على ضرورة إبقاء الجيش في جهوزية كاملة لعملية سريعة لإرساء السيطرة العملياتية على مناطق إضافية إذا تطلب الأمر.
وأوضح رئيس الأركان أن الجيش يهدف إلى منع حركة حماس من إعادة بناء قوتها عبر التحكم في التضاريس الإستراتيجية ومداخل غزة، مؤكداً أن قيادة الجنوب ستواصل “تفكيك البنى التحتية العسكرية للقوة الفلسطينية المسلحة والقضاء على المسلحين”، واصفاً الخط الأصفر بأنه يمثل خطاً أمنياً رئيسياً لتثبيت السيطرة.
وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أودت بحياة أكثر من 69 ألف شخص، وأصابت نحو 170 ألف آخرين، مع تدمير أكثر من 90% من المباني، وفق إحصاءات فلسطينية، رغم اتفاق وقف إطلاق النار المؤقت الذي تم التوصل إليه في 10 أكتوبر.
ولا تزال إسرائيل تواصل قصف القطاع ونسف المساكن المتبقية، مع استمرار القيود على دخول المواد الغذائية والمستلزمات الطبية، مما يزيد من الأزمة الإنسانية في غزة ويضاعف معاناة المدنيين، خصوصاً النساء والأطفال.