القيادة تهنئ ملك المغرب ورئيس لاتفيا بذكرى «الاستقلال»
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
البلاد (الرياض)
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك سلمان، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بدوام الصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب المملكة المغربية الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
وأشاد – أيده الله – بتميز العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين، والتي يسعى الجميع لتعزيزها وتنميتها في المجالات كافة.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب المملكة المغربية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
وبعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس إدغارز رينكيفيتش، رئيس جمهورية لاتفيا بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك سلمان، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بدوام الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية لاتفيا الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس إدغارز رينكيفيتش، رئيس جمهورية لاتفيا بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية لاتفيا الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: بمناسبة ذکرى استقلال بلاده سلمان بن عبدالعزیز آل سعود التقدم والازدهار المملکة المغربیة الصحة والسعادة جمهوریة لاتفیا ولحکومة وشعب الملک سلمان برقیة تهنئة ولی العهد
إقرأ أيضاً:
تركيا تهنئ فلسطين بالذكرى الـ37 لإعلان “وثيقة الاستقلال”
فلسطين – نشرت وزارة الخارجية التركية، امس السبت، رسالة تهنئة بمناسبة الذكرى الـ37 لإعلان قيام الدولة الفلسطينية.
جاء ذلك في تدوينة للوزارة عبر منصة “إن سوسيال” التركية، بمناسبة الذكرى 37 لإصدار الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، “وثيقة الاستقلال” التي أعلن فيها “قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس”.
وهنأت تركيا فلسطين الصديقة والشقيقة بهذه الذكرى، مؤكدة أنها ستواصل الدفاع عن الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة.
وشددت على أن هدف أنقرة لا يزال ثابتا بخصوص إقامة دولة فلسطين مستقلة وذات سيادة كاملة، ضمن حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك على أساس حل الدولتين بما يضمن تحقيق السلام الدائم.
وعلى الرغم من إعلان وثيقة الاستقلال في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 1988، إلا أن الفلسطينيين لا يزالون يرزحون تحت الاحتلال الإسرائيلي.
وفي 15 نوفمبر من كل عام ينظم الفلسطينيون في الأراضي المحتلة (قطاع غزة والضفة الغربية والقدس) ومخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الخارج فعاليات لإحياء ذكرى إعلان وثيقة الاستقلال، وللمطالبة بتنفيذ القرارات الدولية التي تمنحهم حقهم بإقامة دولة مستقلة وعاصمتها مدينة القدس الشرقية المحتلة.
وهذا الإعلان هو الثاني من نوعه، بعد الوثيقة الأولى للاستقلال، التي صدرت في أكتوبر/ تشرين الأول 1948، وأعلنتها آنذاك حكومة “عموم فلسطين” برئاسة الفلسطيني الراحل أحمد حلمي عبد الباقي.
الأناضول