تسببت في حالات وفاة .. الصحة تحذر من حقنة البرد
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
حذر د. حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، من حقن البرد والتي يقدم عليها البعض بصورة عشوائية.
وقال حسام عبدالغفار، إن الفيروس المنتشر خلال هذه الفترة بين المواطنين هو الإنفلونزا الموسمية.
. كيف نميز بين الأنفلونزا ونزلات البرد العادية؟
وتابع الوزير: الإنفلونزا الموسمية تظل على مدار 10 أيام من خلال معالجة سخونة الجسم بخوافض الحرارة محذرا من الحصول على حقن البرد المنتشرة في الصيدليات إذ تحتوي على مضاد حيوي وكورتيزون وهي تمثل خطورة على فئة كبيرة من المواطنين.
حالات وفاة حدثت خلال الفترة الماضيةوأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان ، هناك حالات وفاة حدثت خلال الفترة الماضية بسبب حقن البرد المنتشرة والحصول عليها بشكل عشوائي من قبل المواطنين.
وشدد متحدث الصحة ابي ضرورة ، الحرص على عدم الحصول على المضادات الحيوية لعلاج الإنفلونزا الموسمية وعدم تناول أي أدوية دون الرجوع إلى الطبيب المشرف على الحالة والمختص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حقنة البرد الانفلونزا الانفلونزا الموسمية وزارة الصحة الإنفلونزا الموسمیة
إقرأ أيضاً:
أكثر من 170 وفاة مرتبطة بحقن إنقاص الوزن في بريطانيا منذ 2007
صراحة نيوز-كشفت بيانات رسمية في بريطانيا عن تسجيل أكثر من 170 حالة وفاة مرتبطة بحقن إنقاص الوزن منذ عام 2007، من بينها حالتان لشابين في العشرينيات، ما أثار قلقاً متزايداً حول سلامة هذه العلاجات التي شهدت انتشاراً واسعاً في السنوات الأخيرة.
وأفادت صحيفة “ذا صن” بأن هيئات الرقابة على الأدوية في المملكة المتحدة تلقت 173 بلاغاً عن وفيات مرتبطة بحقن التنحيف التي تحاكي هرمون GLP-1، وتشمل أدوية مثل أوزمبيك، ومونجارو، وويغوفي. وبلغ عدد حالات الوفاة المبلغة منذ عام 2024 فقط 52 حالة.
ويزداد اللجوء لهذه الأدوية لإنقاص الوزن بسرعة، ما أثار مخاوف من الاستخدام غير المناسب، مع التأكيد على أن الوفيات المبلّغ عنها لا تثبت بالضرورة سببها الدواء، بل هناك شك في ارتباطها به.
وتشير البيانات إلى أن ثُلث الوفيات كانت في منتصف العمر، مع تسجيل 8 حالات في الثلاثينيات، و15 في الأربعينيات، و37 في الخمسينيات.
من جانبه، حذر تام فراي، رئيس المنتدى الوطني للسمنة في بريطانيا، من أن تناول هذه الأدوية دون حاجة طبية أو مخالفة التعليمات يعرض المستخدم لمضاعفات خطيرة أو الوفاة. وأظهرت البيانات أن المادة الفعالة سيماغلوتايد الموجودة في أوزمبيك وويغوفي مرتبطة بـ31 حالة وفاة، فيما ارتبط تيرزيباتيد، المكوّن النشط في مونجارو، بـ38 حالة وفاة.
وشددت وزارة الصحة البريطانية على ضرورة استخدام هذه الأدوية تحت إشراف طبي مؤهل فقط، مؤكدة أن الشركات المنتجة تضع سلامة المرضى على رأس أولوياتها.