عين ليبيا:
2025-11-28@04:11:10 GMT

وفد أممي رفيع يبحث دعم «مشاريع الألغام» في مصراتة

تاريخ النشر: 24th, November 2025 GMT

قامت نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة والمنسقة المقيمة، أولريكا ريتشاردسون، بأول زيارة لها إلى مدينة مصراتة، برفقة السفير ألبريني وفريق هيئة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام UNMAS. وأعربت ريتشاردسون عن سعادتها بلقاء عميد البلدية والمجلس البلدي ومركز إزالة الألغام الليبي LibMAC.

وتضمنت الزيارة جولة في مشروع إزالة المخلفات الحربية التابع لـ UNMAS والمموّل من إيطاليا، حيث أبرزت أهمية التعاون الوثيق بين المؤسسات الوطنية والسلطات المحلية والشركاء من المنظمات غير الحكومية، إضافة إلى دور المانحين الدوليين في تعزيز سلامة المدنيين ودعم جهود التنمية في مدينة مصراتة.

كما زار الوفد المركز الوطني للأطراف الصناعية، حيث يقدم الطاقم العامل خدمات أساسية للناجين من النزاعات والحوادث المرتبطة بالمخلفات الحربية غير المنفجرة.

وأشادت ريتشاردسون بالتزام المركز بتوطين الخدمات وتقديم رعاية تأهيلية عالية الجودة، معتبرة ذلك نموذجًا يُحتذى في دعم المتضررين وتعزيز القدرة الوطنية في هذا المجال.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الألغام في ليبيا العاصمة طرابلس حكومة الوحدة الوطنية ليبيا والأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

مسئول أممي: اجتماع فريق الأمم المتحدة في السودان للمرة الأولى منذ اندلاع الصراع

أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن فريق الأمم المتحدة عقد في السودان أول اجتماع له في الخرطوم منذ اندلاع النزاع في أبريل 2023، في خطوة وصفتها الأمم بأنها مهمة وتعد مؤشرا مهما على تعزيز التنسيق الإنساني وعودة الوجود الأممي تدريجيا إلى العاصمة.

وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال ستيفان دوجاريك، إن الفريق اجتمع في الخرطوم للمرة الأولى منذ بدء النزاع تحت قيادة منسقة الأمم المتحدة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في السودان دينيس براون.

ووفقاً لـ دوجاريك، فإنه رغم أن وكالات الأمم المتحدة وصناديقها وبرامجها، البالغ عددها 28 وكالة، حافظت على وجودها وعملياتها من بورتسودان، إلا أن هذه العودة التدريجية إلى العاصمة تمثل خطوة مهمة، مما يشير إلى تعزيز تنسيق الأمم المتحدة ومشاركتها على أرض الواقع.

في الوقت نفسه، لا يزال الوضع الإنساني مترديا، لا سيما بالنسبة للنازحين من ديارهم، وتواصل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وشركاؤها الاستجابة للنزوح من الفاشر وكردفان.

وفي طويلة بشمال دارفور والدبة بالولاية الشمالية، تجري الفرق الأممية رصدا شخصيا للحماية لتحديد الاحتياجات العاجلة وإحالة حالات الناجين من العنف الجنسي والأطفال المنفصلين عن ذويهم وغيرهم ممن يحتاجون إلى دعم متخصص.

وتشمل الأولويات العاجلة الدعم النفسي والاجتماعي، وتتبع الأسر ولمّ شملها، والمساعدات الغذائية، والمواد غير الغذائية، ووثائق الهوية. وكثيرٌ من هذه المواد يُفقَد في مناطق النزوح.

وعبر الحدود في تشاد، لا تزال أعمال تطوير المواقع وتوسيعها وبناء البنية التحتية جارية في المخيمات والمناطق المتكاملة ومواقع إعادة التوطين، ولا تزال مواقع الاستقبال تواجه نقصا حادا في الملاجئ والمراحيض، مما يزيد من هشاشة الأوضاع ويتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان ظروف كريمة والحد من التعرض لتقلبات الطقس.

وجدد المتحدث باسم الأمم المتحدة الدعوة إلى وقف الأعمال العدائية كي يتسنى للمدنيين الحصول على الراحة والحماية التي يحتاجونها بشدة.

اقرأ أيضاًالجيش السوداني يعيد الهدوء لمدينة دنقلا.. واشتباكات عنيفة تجتاح كردفان

عبد العاطي يؤكد أهمية وقف إطلاق النار بالسودان وتهيئة الظروف لعملية سياسية شاملة

الاتحاد الأوروبي يدعو طرفي القتال في السودان لاستئناف المفاوضات

مقالات مشابهة

  • اجتماع أممي دولي في طرابلس لدعم جاهزية المفوضية للانتخابات
  • امرأة كل عشر دقائق.. تحذير أممي من ارتفاع معدلات جرائم قتل الإناث حول العالم
  • تقرير أممي: امرأة تقتل كل 10 دقائق حول العالم
  • تقرير أممي: قطاع غزة يتطلب خطة إنعاش وبرنامج مساعدات نقدية غير مشروط
  • تقرير أممي: غزة على حافة الانهيار والاقتصاد الفلسطيني في أسوأ حالاته
  • مسئول أممي: اجتماع فريق الأمم المتحدة في السودان للمرة الأولى منذ اندلاع الصراع
  • تقرير أممي: 83 ألف امرأة وفتاة قُتلن عمدا حول العالم في 2024
  • مسؤول أممي: الصورة في غزة قاتمة
  • مسؤول أممي: الصورة بغزة لا تزال قاتمة ويجب توسيع الإمدادات
  • مسؤول أممي: الصورة في غزة لا تزال قاتمة ويجب توسيع الإمدادات