إنتقاد العامه للبروف كامل إدريس يُسمى قياساً بالرأي العام ،، ورأيُ العامة لابُد أن يُراعى ويُؤخذ به حتى وإن شُكٍل لأنه يتطبع من الأيام ويتلاحق مع الأحداث ثم يتبلور لحدث مهم وغير متوقع ” الفترة الأخيرة تلاحقت أوجه الإنتقادات للبروف كامل إدريس بصفته رئيس مجلس الوزراء ،،
موجات الانتقاد المتلاحقة لم تأتي من فراغ بل هي نتاج لتصرفات قد تبدو عادية لديهم ولكنها خطره لأنها تمس بنية الدولة في مؤسسيتها وسيادة اللوائح والقوانين ،، هذا بالإضافة لظهور الإرتباك الواضح في سير عمل برنامج رئيس الوزراء نفسه وإطلالته المرتجله ناهيك عن عجز كابينة الدولة وفشلها في تحقيق أي شيء يذكر حتى الآن ،، نصيحتي لكامل إدريس والذين يُحيطون به عليكم الإنتباه إلي الرأي العام ومراجعته والعمل على إصلاحه وتقبل الرأي الجمعي لأنه مؤشر لناقوس .
قبل شهر تناول الرأي العام فشل زيارة كامل إدريس للمملكة وقبل أسبوعين تناول الرأي العام غياب البروف كامل إدريس عن الساحه السياسية وقبل أسبوع تناول الرأي العام طريقة إعفاء الدكتورة منى وبالامس تناول الرأي العام إتصال بروف كامل للمذيعه لينا يعقوب ،، وقبلها تناول الرأي العام الكثير من المواضيع التي تمس عمل رئيس الوزراء ومن هُم حوله ..
على كل حال سنكتب ولن نتوقف
الطريقة التي تسلكها يابروف كامل ستؤدي بك وبمن هم حولك إلى مزبله التاريخ من دون اجتهاد أو عمل جماهيري لإسقاط حكومة مثل حكومتكم المُثقله بالمجاملان والشلليات “”
ألا هل بلغنا..
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/07 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة بعضٌ من حكاية الكَدِيسَة2025/12/07 هل الفيل كفيل؟2025/12/07 تسريبات وافتراضات مقتل دقلو2025/12/07 قوم لا للحرب قوم مجرمون مثلهم مثل كل من قتل أو آذى نفساً بغير وجه حق2025/12/07 أمريكا كانت تعرف، فلماذا سمحت بذبح السودانيين؟2025/12/06 ثالوث الإنكار لتبرئة الغزاة2025/12/06شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات العاقل من اتعظ بغيره! 2025/12/06الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عنالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: کامل إدریس
إقرأ أيضاً:
لجنة المعلمين تدين حكم محكمة كوستي بحق المعلم آدم إدريس آدم
اللجنة قالت إن الاتهامات ضعيفة وتستهدف المدنيين العزل، مؤكدة أن العدالة في هذه القضية عرجاء وتطبق بصورة غير متكافئة، بينما يُستقبل قتلة الحرب بالمجد والرتب والامتيازات..
التغيير: الخرطوم
أدانت لجنة المعلّمين السودانيين الحكم الصادر ضد الأستاذ آدم إدريس آدم، معتبرة إياه جائرًا وغير قائم على أدلة مقنعة.
وكانت محكمة كوستي قد أصدرت حكمها بسجن المعلم عشرين عامًا، بعد اعتقال دام نحو عشرة أشهر، بتهمة التعاون مع قوات الدعم السريع أثناء دخولها مدينة سنجة.
وأوضحت اللجنة في بيان السبت أن الاتهامات ضعيفة وتستهدف المدنيين العزل، مؤكدة أن العدالة في هذه القضية عرجاء وتطبق بصورة غير متكافئة، بينما يُستقبل قتلة الحرب بالمجد والرتب والامتيازات.
وطالبت اللجنة بمحاكمة عادلة ونزيهة، وبضرورة تدخل المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية لضمان شفافية الإجراءات، وإطلاق سراح المعلم فور ثبوت براءته، مشيرة إلى أنها ستواصل متابعة القضية حتى استرداد الحق والعدل.
وتُعد تهمة التعاون مع قوات الدعم السريع من التهم القانونية الخطيرة في السودان، وتستند إلى مواد القانون الجنائي السوداني المتعلقة بالفاعل الأصلي والشريك والمحرض والمعاون، إضافة إلى نصوص تتعلق بالأمن القومي وجرائم الحرب.
وسبق وصدرت أحكام بالسجن والإعدام بحق متهمين في مناطق خاضعة لسيطرة الجيش، بينما تواجه بعض المحاكمات انتقادات حقوقية بشأن استهداف أشخاص على خلفيات سياسية أو عرقية وغياب ضمانات العدالة.
وغالبًا ما تُوجَّه التهمة للأفراد الذين يُزعم أنهم قدموا دعمًا لوجستيًا أو معلوماتيًّا لقوات الدعم السريع أو شاركوا في القتال، في سياق صراع مستمر تتبادل فيه القوات المسلحة والدعم السريع الاتهامات بانتهاك القانون وارتكاب جرائم حرب، ما يزيد الوضع القانوني والإنساني تعقيدًا.
الوسومتهمة التعاون مع الدعم السريع حرب الجيش والدعم السريع لجنة المعلمين السودانيين